![]() |
تفاحتين
يازين ياللي خذيت القلب في زينك = يامجرماً بالبشر مايشهر سلاحه الله على مافعلت بقلبي ايعينك = اسرفت به والخساره تسبق ارباحه سهم المنايا على مقرن حجاجينك = ورموشك السود تسبى العقل بالراحه كن الزهر منبته برياض خدّينك = والصدر قسمين تفاحه وتفاحه ولّعت نار الخطر بالعمد بأيدينك = تنورتك ضيّقه والناس لماحه قرّبت ذود العواطف من ميادينك = والذود راعيه حول حماك مسراحه ابا اطلبك حق بالتعريض وادينك = سحرك غزا القلب بالنظرات واجتاحه كان انت راعي وفا قدّم براهينك = القلب جرحه يطيب بعطف جراحه ماقلت لك قابلاً وردك وسكينك؟ = من كان قبلي شكر معروف ذباحه ؟ اغليك انا وادري العشاق مغلينك = من انت تغلي؟ هنا الاشواق فضاحه اطمّنك حول سرّاً بيني وبينك = صندوق الاسرار عندي ضاع مفتاحه ارجوك رح بالخفا لا طحت من عينك = بحر الهوى ماوصل شاطيه سباحه ياماكر الزين يا ما احذر شياهينك = من ماكراً له بضلع وفوق لولاحه شاعرك يمّك يشدّنه عناوينك = لعيونك اكتب قصايد واحرق الساحه |
اطـمّـنــك حــــول ســــرّاً بـيـنــي وبـيــنــك صندوق الاسرار عندي ضاع مفتاحه الشاعر عبدالله المفضلي الشمري أبدعت في الوصف صح بوحك ودمت بخير |
الشاعر/ عبدالله الشمري
أبدعت في قصيدتك هذه ,,,, سلمت وسلم لنا هاجسك ,,,, وصح الله بدنك ,,,, صح لسانك طال عمرك. تحياتي وودي لك |
صح لسانك ياعبدالله
|
اطمّنك حـول سـرّاً بينـي وبينـك صندوق الاسرار عندي ضاع مفتاحه ارجوك رح بالخفا لا طحت من عينك بحر الهوى ماوصل شاطيه سباحـه عبدالله الشمري صح بوحك مدد بلا عدد تحياتي,, |
كن الزهر منبتـه بريـاض خدّينـك
والصدر قسميـن تفاحـه وتفاحـه ولّعت نار الخطر بالعمـد بأيدينـك تنورتـك ضيّقـه والنـاس لماحـه الله حسبي على ابليسك ياعبدالله وش ذا التوصيف الأبداع صح السانك يامبدع |
الغالي
الشاعر عبدالله المفضلي الله انه يسعدك ويوفقك بجميع اوقاتك ولقد اسعدني ان اكون ضمن المصافحين لهذه القصيده الاجمل من جميله و الرائعه وصح لسانك وعلا شانك مليون ولا يكفون وتقبل تحياتي |
عبدالله
صح لسانك على هذه الرائعه تحياتي . |
المفضلي أنتَ دائمأ نصوصك مفضله لدى ذائقتي ... شاعر ذو شاعريه تعيد للشعر لياقتهُ الروحيه العريقه... فيض من الإحترام والتقدير.. |
صح لسانك ولاهنت
تحياتي |
الساعة الآن 03:19PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية