![]() |
ابو صقر \براهيم العثمان\
في يوم الجمعة الموافق 1429/12/14هـ غيب الموت الأستاذ
محمد بن عثمان بن عبدالله العثمان الذي عمل مدرسًا في مدرسة ضرماء الابتدائية, وتخرج على يده الكثير من شباب مدينته ضرماء منذ عام 1382هـ وهو يحمل رسالة المعلم على أتم وجه ويمارسها بإخلاص متناه , نقل إلى مدرسة عبدالله بن مسعود بالرياض ومن ثم عمل بإدارة التعليم , حتى أحيل إلى التقاعد في عام 1418هـ ومثل هذا الأستاذ تخرج من مدرسة الكتاتيب, وعمل مدرسًا لنجوم أبناء بلدته-رحمة الله رحمة واسعة-. رثاه ابنه إبراهيم بهذا القصيدة قال فيها: جيت الشمالي وانـا اللـى ضايـق بالـي أشكـي عـلـى قمـتـه تبـكـي عصافـيـره أمــن أول أجـيـه قـلـبـي دالـــه سـالــي والـيـوم دمـعـي تـحـدر مــن قواطـيـره حــزن تجـمـع عـلـي وقـطــع حـبـالـي وأشـوف وقـت الخطـر دقـة مزامـيـره خـطـرٍ عـلـي أتعـلـى فـــوق وانـهـالـي أزمـي بجسمـي وأذبـه فــي محاجـيـره عليك يـا أبـوي مرخـص دمـي الغالـي أصبح على حيرةٍ وأمسي علـى حيـره لك صورةٍ مـع شعـاع الصبـح تبرالـي ولـك كلمـةٍ ساريـه فـي الليـل ومغـيـره كنـك تحاكـي.. سموعـي واقـف قبالـي يـا سـراج قلبـي ونـور الـدار والـديـره اقــول ويـنـك فقـدتـك شـوفـك اشـوالـي وبنـت تعبـر مـن الهجـرات وصغـيـره عـسـاك لا قـيـت خـيـرٍ مـالـه امـثـالـي عنـد الولـي راعـي المـدات مـا غـيـره يا الله عسى مجلسك فـي منـزلٍ عالـي عسـاك تسـمـع مــن المعـبـود تبشـيـره امبـشـرٍ بالجـنـان الخـلـد مـــن والـــي تمسي على رحمته وتصبح على خيره متعالـي فـي سـمـا الـفـردوس متعـالـي سمـعٍ كلامـه وتشـرب مـن قواريـره.. |
مشكور يا الوليد
على النقل الله يرحم ابو صقر ويتغمده برحمته قصيدة رثائيه معبره بيض الله وجهك وتقبل تحياتي |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . مــــــــــــع تحــــــــــــــيات \الـــــــــــولـــــــــــــيد ابـــــــــــو داحـــــــم
|
الله يرحمه يارب
قصيده مؤلمه شكرا الوليد على الطرح |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . واشــــــــــــــكـــــــــترك عـــــــلى الـــــــــــمرور.مع تحيات\الــــــــــــولـــــــــــــــيد اــــــــبو داحــــــــــــــــم
|
وين الردود
|
الساعة الآن 02:03PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية