![]() |
ساقرابصوت عالي...........بقلمي
كُلُّنَا نَقْرَأ
وَلَكِن مَاذَا لَو غَيْرِنَا الْنَّظْرَة وَقَرَأْنَا بِصَوْت عَالَي الْمُفِيِد وَمَا يُثْرِينَا قال الكاتَب الفرنسيِ مٌونتينَ :"أن تقرأ يعني أن تجد الصديق الذي لن يخونك أبداً ". أتصَوٌرَ بأنيِ أقراَ حيِنماَ تكوٌنَ قطراتَ الحبرَ على ورقةٌ مجففهَ ب ذراتَ أكسٌجينَ تنعْشَ العقلَ , يعنىَ هذا أني إن توْقفتٌ عن القراءَة لَن أتمكنَ مِنَ التنفٌسَ ! هيِ حالةَ عاطفيِةَ تأتينيِ ف أقراَ , لاأستطيعَ أن أحٌددَ متى تأتي تلكِ الحالهَ .. هُنا , فقَط لِلمُشتَآقِين , وَلِلمُتَلَهِفِين , لِتِلك الكُتب النَدِيَه , لأولئِك اللذِينَ يَلتهِمونَ الاحرُف مَع قَهوة الصبَاح وعَلى الأرِيكَة في مساءٍ يَسبِقُ إِطبَاق الآجفَان لِلعَائدِين مِن مكُوثٍ طَويل بين زَوَايا كُتبٍ خَارِقة الجَمَال مُمُطِرة العذُوبَه, زَاهية الثَوب .. , هُنا , حيثُ سَتسكنونَ تِلكَ الكُتُب , فَتُتَرجِمون قِرائتكُم لهَا وتُمطِرونَني , إِنتقاداً , ووصفاً , وانتقاءٍ وَتُخبِروني , بِما يَقبَع مِنها بَين ايدِيكم الآن ؟ ارْجُوْا الْتَّسَلُّق بِالْمُكَاتَب وَانْتِقَاء كُتِب جَيِّدَة لِاسْتَمَتّع مَعَكُم وَمُشَارَكَتِي بِكُل حُب مَحَبَّتِكُم نِصْف الْرُّوْح كُنْت هُنَا وَساظَل |
|
غاليتي زمان العجائب تختلف فكرتي عن غيري
ستكون القراءة بطريقة جديدة جدا على المنتدى صوت وصورة دعيني اتابع وستكتشفين الجديد فيما اقرا فليست يدي كيد الكتب التي نقع عليها محبة لكِ حين يعود الموضوع سنقرأ بطريقتي انا لا لغيري بها شأن سنقرأ بصوت عالي وسنخرج ما نشاهده بسينيورهات مميزة فقط ترقبيني وياليت تشاركيني الى ارض القراءة آل رهب كنت هنا وسأظل |
الغالية
نصف الروح ننتظر لمساتك على هذا الأبداع ..... ودمت بود ومحبة |
نصف الروح
والله مشتاق لمواضيعك لكن التقصير مني حاصل وبدون عذر أرجو أن تتقبلين حضوري البسيط تحياتي باريسي |
هلا يالغلا ترى الابداع الحقيقي حين تمرين
ولن اغفرلك إن لم تقرأي معي مجبر أخاك لا بطل سعدت بهذا الشرف محبة لك بعمق زمان العجايب وبلور لك هدية كنت هنا وسأظل |
ياهلا وغلا فيك باريسي
لو ما جيتنا جيناك ولو مادورت دورنا وراك انت اخ وغالي المهم تكون بصحة وسلام كنت هنا وسأظل |
بداية العرض (وجه الدمية)
مَرْحَبا وَأَتَمَنَّىْ أَنْ تَكُوْنُوْا جَمِيْعَا بِخَيْرٍ وَأَلْقِ فِيْ هَذَا الْرُّكْنِ الْأَدَبِيَّ الْجَمِيْلَ الَّذِيْ طَالَمَا جَمَعْنَا فِيْ رَهَبْ .. هُنَا فِكْرَةٌ لِلْقِرَاءَةِ الْمُخْتَلِفَةِ عَمَّا عَهِدْنَاهُ فِيْ تَتَبُّعِ الْحُرُوْفْ , مَعَ أَنَّهَا تُحَضِّرُ لَكِنْ فِيْ شَكْلِ " صُوْرَةٌ وَصَوْتُ " يَأْخُذَانِ تَيّارٌ قَصِيْرُ جَدَّا , التَّيَّارِ الَّذِيْ يَمْتَدُّ إِلَىَ مَاهُوَ أَبْعَدَ وَأَعْمَقُ وَاكْثَرَ إِيَّغَالَا فِيْ الْقِرَاءَةِ .. هِيَ دَعْوَةٌ لِقِرَاءَةِ بَعْضٍ الْأَفْلَامِ الْرِّوَائِيَّةِ الْقَصِيْرَةِ , بِحَيْثُ نَعْرِضُ مُقَطَّعَ لِفِلْمٍ قَصِيْرٌ , ثُمَّ يُتْرَكُ الْمَجَالِ لِلْجَمِيْعِ لِقِرَاءَةِ الْفِلْمْ وَاسْتِخْرَاجِ الْوَمَضَاتِ أَوْ الْخُطُوطَ الَّتِيْ خَرَجَ بِهَا مِنْ الْمُشاهدة, هُنَا فُرصًة لِخَلْقِ الْتَّأْوِيْلِ وَنَسَجَ الْأُفُقِ الَّذي يَتَبَايْنَ رَوْعَتِهِ وَمَدَاهُ مِنْ شَخْصِ إِلَىَ آَخِرِ .. حِيْنَ نَنْتَقِلُ مِنْ الْصُّوَرَةِ إِلَىَ الْحَرْفِ .. أَهْلَا بِكُلِّ مَنْ يُحِبُّ الْمُشَارَكَةِ سَوَاءُ بِالْقِرَاءَةِ أَوْ الْتَّعْلِيْقِ عَلَىَ الْفِلْمْ , أَوَبِإِضَافَةً فَلَمْ بَعْدَ الانْتِهَاءِ مِمَا سَبَقَهُ : الْفِلْمْ الْأَوَّلِ ( وَجْهِ الدُّمْيَةُ ) نَتَشَوَّقُ لِلْقِرَاءَةِ مَعَكُمْ أَيُّهَا الْأَعْضَاءِ أَهْلَ الْإِبْدَاعْ آَلِ رَهِبَ .. وَدٌّ لَا يَنْفَدُ .. كُنْتُ هُنَا وَسَأَظَلُّ |
وجه الدمية
|
أولا موضوع رائع وفكرته حصرية
نحتاج لتجديد ثقافتنا ومعلوماتنا وتحديثها بمواضيع وأفكار راقية القديرة نصف الروح الفلم القصير يحاول يثبت لنا حقيقة مرة وأليمة وهي أن الإنسان قد يصبح عدو لنفسه من حيث لايدري أو يقصد ولأنه يسعى للجمال أو الكمال في أمور الحياة وهناك من يستغل إنجرافه ومجازفته في هذا الجانب حيث أنه بطبيعته وفطرته يبحث عن كل ماهو مكمل ومجمل له ولكن يتجاوز مداه في البحث حيث تصبح إمكانياته أقل وقدرته لا تسمح له بالوصول إلى مايتمناه ولكن الإغراءات تنهال عليه وتلوح له في كل مجال وهذه سياسة مادية جشعة للكسب من هؤلاء البسطاء ولكن ما أجمل أن يبقى الإنسان على مستواه حتى يعيش فيه بسعادة تحياتي باريسي |
باريسي
شكرا لتعقيبك وشكرا ثانية للقراءة منك أبحرت في بعد آخر وربط جديد يتسعه التأويل .. دمت بهكذا نشاط ياسيد الحرف لنرى ماذا ترون أنتم من خلال الفيلم وأشارك معكم أعزائي برؤيتي للفلم وهي رؤية انطباعية : (الصندوق الحديدي ) هو رمز للمجتمع المدني الصناعي , الوجه المتعب المنبثق منه أتوقعه رمز " للنفس البشرية " بلا تحديد هوية لجنس معين وقد يبدو الامر في أذهان الكثير مربوطا بالأنثى فوق دلالات التي تنحاز للجانب الأنثوي في إشارات الفلم , والتي أحددها أنا بـ " الدمية " مطقا التي تستحيلها " النفس " البشرية بعامة في المجتمع الصناعي ولاسيما أن الإشارات في الفلم كانت تشي بــ " الجمال " كمتطلب وغاية وكأداة والذي يمكن أن نوغل به إلى معنى أعمق من ظاهر قلم الروج من باب التراسل بين ماهو ظاهر ومعنى باطن آخر هو " الجمال الداخلي " الذي هو مطلب للنفس بعامة , النفس التي شوهتها لوثة التصنيع واللهاث في الحياة المدنية بكافة ظروفها وعلى جميع المستويات اقتصاديا اجتماعيا سياسيا ... الخ الأمر الذي أخرج لنا " الشحوب " و " الذبول " و موت " الأشياء التلقائية العفوية الفطرية " للنفس الخارجة من بوتقة التصنيع لا الطبيعة وحتى عندما حاولت أن تسترد شيئا من طبيعتها كان " التزييف " الخيار الأوحد لها فلو تلاحظون لم يكن لتلك الدمية \ النفس , خيار آخر غير محاكاة المطروح أمامها صناعيا كخيار احادي يؤدي بها إلى أن تفقد ذاتها في النهاية .. ! في كل الحالات لامفر لها من هذا ( الصندوق ) لأن الداخل فيه مشوه والخارج منه مفقود .. هو الحصار والضيق الذي فرضه الإنسان الحديث على " نفسه " , في مجتمعه الصناعي الجديد . هذا ولازال الباب مواربا لمن يحب أن يقرأ وفضاء التأويل أرحب بكثير .. ليستنطق الفلم بما لم تنطق به القراءات السابقة ! دمتم بخير وافوني بالجديد انا هنا كنت هنا وسأظل |
اين البقية
كنت هنا وساظل |
الساعة الآن 01:38PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية