![]() |
بــرّاق الحيـــــا
لاناض برّاق الحيا يردف مقاديمه وراه=واطلق ثعوله في سماء العارض وكل ديارها وقام يتحاوط في صحاري نجد من كل اتجاه=ولافيه ديرة من ديار أهل الوفاء مازارها والطير غرّد فوق غصن الراك يشفيني غناه=والأرض يغشاها عبير العطر مع نوّارها يسرح بي الهاجس بدون شعور واردد صداه=وأجر موّال النفوس اللي تبيح اسرارها لديار من حالي نحل بأسبابها واظهر خفاه=اللي ثلاث شهور عنها ماسمعت أخبارها راحت وجرح غيابها فالجوف ما يلحق مداه=دايم يذكّرني بها عنوة وكنه زارها لعلها ترى النور آنف الأيام |
وللمتذوقين في هذا .. من أول القصيدة حتى آخرها .. لا شك أن التمني لو لم تنتهي .. أدام الله لك شاعريتك الجهبذية .. فلله در هذا .. : دايم يذكّرنـي بهـا عنـوة وكنـه زارهـا شكرا وهل تكفي ؟! |
الفاضلة
شمايل أهلاً وسهلاً بك وبحضورك المفعم باللطف على هذه المتواضعة والعفوا شيْ مما عندكم أختي يكفيني حضورك الفاخر اختي دمتي ودام تواصلك الراقي تحاياي وجل تقديري |
صح لسانك حتى ترضى
لاهنت |
العتيبي
هلا ومسهلا بك وبحضورك ومرورك الكريم على هذه المتواضعة وصح بدنك ولاتهون وانا اخوك دمت ودام تواصلك الراقي تحاياي وكل تقديري |
من أول بيت لآخره عنقود جميل جدا برناته الموسقيه العذبه
راق لي جدا دام إبداعك ودام إحساسك تسلم |
عبدالعزيز السليس
صح ألسانك على الابيات الرائعه لاعدمناك |
الفاضلة
ضوء أهلاً وسهلاً بمرورك الفاره ودمتي ودام تواصلك الراقي تحاياي وكل تقديري |
الفاضل
متعب أهلاً وسهلاً بك وبحضورك ومرورك الكريم من هنا وصح بدنك ولاتهون اخوي تحاياي وكل تقديري |
صح لسانك أبيات رائعه
|
والطير غرّد فوق غصن الراك يشفيني غناه والأرض يغشاها عبير العطر مـع نوّارهـا يسرح بي الهاجس بدون شعور واردد صداه وأجر موّال النفوس اللـي تبيـح اسرارهـا لديار من حالي نحل بأسبابها واظهر خفـاه اللي ثلاث شهور عنها ماسمعـت أخبارهـا السليس قصائدك كلها جزلة ومع إني مارديت عليها إلا إني دائما أقتبسها مسجات لناس غالين قصائدك وافية من وفاك لاهنت تحياتي باريسي |
الفاضل
باريسي هلا ومسهلا بك وبحضورك ومرورك الكريم على هذه الأبيات المتواضعة وصح بدنك والجزالة مرورك وحضور امثالك أخي وهذا شرف لي ووسام جعلك تحيا دمت ودام تواصلك الراقي تحاياي وكل تقديري |
الساعة الآن 02:57PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية