|
حلم كذاب !!
ألهبت بالأحسـاس فـي خـدك الفـم =لين التهب خدك من اللمـس والكـي يطوف بي الهاجوس ويقول لي سـم = هز السحايب وانثـر بخدهـا المـي يمكن يـروق الخـد ويصيـر يهتـم = يهتم فيني بعـد مـا لاعنـي العـي لما صفا لـي خدهـا قمـت أرسـم = بشفاي صفحة حبرها الريق والضـي في خدهـا أصبحـت أكتبـه بالظـم = واكشف خفايا الروح واستعذب الفـي نوره بشكات الزهـر يخـدش الشـم = يفضح من اسرار الحلم ما طوى الطي في وسط عرق الليل والحلم في الدم = حاول يشتت من ظنا حالتي كي و النور تايه وسط موقي من الهم = ولا صحا من كثر ماجاه من عي والروح تبني الحلم ساعة وتهدم = لين اكتوى باللحم والعظم والني صحيت من نومي و جسمـي محطم = طلع حلم كذاب , ما شفت أنـا شـي أحـلام ترهقنـي تجرعنـي الـسـم = كم جسدت أموات في صـورة الحـي صرت اسبق الأيام بالحلـم و ا هتـم = بس القدر يقـول للنفـس انـا جـي يهناك يا مـن حلمـه اتحقـق وتـم = أهداه حلمه وصـل خيـة مـع خـي بنيتهـا مـن وحشتـي طـوق للفـم = وقلت يـا روحـي تناسيـه وانسـي وسلامتكم ... |
الحلم الكذاب أحـلام ترهقنـي تجرعنـي الـسـم كم جسدت أموات في صـورة الحـي صرت اسبق الأيام بالحلـم و ا هتـم بس القدر يقول للنفـس انـا جـي رائع هذان البيتن سلمت يداك يا د// سالم وهما في غاية الجمال والتعبير عن حالة ما......... |
يعافيك ربي أخوي سالم الفيفي وصح الله لسانك على هذا النص الشعري الراقي قواك الله ودمت مبدع تحياتي |
الاخ د/ سالم الفيفي
دائما انت هكذا لاترضى بالقيل ولا البسيط في نصوصك دائما تختاز اعذب المعاني والقوافي لتأتينا بشي جديد اردت ان اقتبس من ابياتك شي ووجدتها كلها رائعه قافيه /معنى / سلاسه /مفرده / عذوبه /تمكن / ابداع جميعيها تكونت بهذه التحفه لله درك وما ارووع ماتكتب لك مني كل الود التقدير والاحترام وصح اللسان والبنان |
صح لسانك
ما شاء الله قصيده جميله جدا كا طلتك دكتورنا وشاعرنا / سالم الفيفي تقبل مروري بود لاعدمناك |
أستاذي الكريم..
ســـــــــــــالــــــــــــــم الـــــــــفـــــــيــــفــــــي الحلم الملجأ الوحيد الذي يهرب به الأنسان من الواقع فقد يكون حلم يقظه أو حلم في المنام فأين كان الحلم فما أروعك من حلم يأتينا بجمال كا جمال هذه الأبيات ... حلم كاذب يلامس أطراف الواقع .. مشاعر غزليه رائعه أبدعت في وصفها .. وكأن الحلم تعلق بأطراف هذه المرأة يطالبها بالبقاء لينعم في نوم عميق بين كلمات ذلك الشاعر المبدع .. أشكرك أستاذي وتقبل مروري ... |
[table1="width:95%;"] | [/table1]صح لسانك اخوي سالم على ذالابيات الرائعه تقبل مروري بخالص الود |
الشاعر القدير
سالم الفيافي هنا للسكون معنى فلا أود أن أثير سكونها تلك القصيدة تقديري لك |
اقتباس:
سافرت نحو رياض الكلِم كي ألتمس ما يفي بقدر الحضور ، وكرم المرور. فخانتني الرياض ، وعذرتها فالمقام كبير ، والحمد ماله الوفاء بالجميل.. سعيدٌ بهذه الزيارة سعادة ليس لها في الذات حدود.. فائق الود ، والتقديـــــــر.. |
اقتباس:
الروعة كامنة والشاهد الله في مروركم أولي الأدب ، والذوق الرفيع وهاتِ لي الوفاء لشخصكم الكريم كرم تعريضه ، ولطف مداخلته.. فكل الشكر وعظيم التقدير.. دمت على خير ما تحب.. |
اقتباس:
زايد الدغماني صحيح كلك لا تساعدني المراحل ولا الدروب لأمضيها سعادة الراهن.. بقدومكم و تعليقكم .. فما أشرع استنشق من طيب روضك ونزف مدادك إلا ، وأوردتني ذكرى الوفاء .. أحاول جاهداً تضليل واقعها فلا يسعفني الحرف كي أكنب لك ملحمةً من وفاء على جبهاتها أملاً وعزا باذخا ، وأُصبغُ حُسنهُ نغماً تجانس ، والمدى سحراً كستهُ نبوع الزلال بصافيها.. دمت بود |
الغالي الشاعر سالم الفيفي الله يسعدك ويوفقك لكل خير اسعدني مروري على متصفحك والقصيده الشامخه بداخله والجزله بجزالة شاعرها المتمكن والمميز وصح لسانك وعلا شانك يا الغالي تحياتي لك |
الغالي الشاعر _ سالم الفيفي قصيدة مبنيه بناء جزل متسلسلة ورائعه . أستمتعت حقيقةً بقرائتها . كل التحيه والتقدير . |
اقتباس:
مسموعه هي حروف تعريجكم الكريم الذي سال نور قمره على ترهلات قصيدة فأقامها هي مرموقة كعادتها تتراقص بين خيوطك كأمسية تطربنا فيها مسرحية ظل الياسمين أعذب التحايا |
اقتباس:
مرورك وكلماتك جعلت للقصيدة موطناً لا تأوي إليه إلا حين تطلب تقييما من بنانك فشتات الحرف منهي عنه حين أتيت بقلمك تختالين سمواً و بقاءا ... تحياتي لمرورك |
ننتظر المزيد من مطر شعرك د// سالم الفيفي و زايد الدغماني |
اقتباس:
ما أعدل زمنا جعل مروركم هنا وأفضل العدل أن يقضـــي المرء بين قلبه وعقله قضاءً مُنصفا. دمت بكل ود |
اقتباس:
فوق غصن بانٍ من سجاياك ارتوت الأبيات حفنة الكفِ ندى.. بعثت بمرورك فيه شذا فضم الحرف ماضيه وحاضره طربا زانه نغم نبض حرف مرورك تحياتي وتقديري |
| الساعة الآن 12:34AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية