![]() |
|
|
|
|
اقتباس:
|
ويضيع العمر )
يا رفيقَ الدَّرب تاه الدَّرْبُ منّا .. في الضباب يا رفيقَ العمر ضاعَ العمرُ .. وانتحرَ الشباب آهِ من أيّامنا الحيرى توارتْ .. في التراب آهِ من آمالِنا الحمقى تلاشتْ كالسراب يا رفيقَ الدَّرْب ما أقسى الليالي عذّبتنا .. حَطَّمَتْ فينا الأماني مَزَّقَتْنا ويحَ أقداري لماذا .. جَمَّعَتنا في مولدِ الأشواق ليتها في مولدِ الأشواقِ كانتْ فَرّقَتْنا لا تسلني يا رفيقي كيف تاهَ الدربُ .. مِنَّا نحن في الدنيا حيارى إنْ رضينا .. أم أَبَيْنَا حبّنا نحياه يوماً وغداً .. لا ندرِ أينَ !! لا تلمني إن جعلتُ العمرَ أوتاراً .. تُغنّي أو أتيتُ الروضَ منطلقَ التمنّي فأنا بالشعرِ أحيا كالغديرِ المطمئنِّ إنما الشعرُ حياتي ووجودي .. والتمنّي هل ترى في العمر شيئاً غير أيامٍ قليلة تتوارى في الليالي مثل أزهارِ الخميلة لا تكنْ كالزهرِ في الطُّرُقَاتِ .. يُلقيه البشر مثلما تُلقي الليالي عُمْرَنا .. بين الحُفَر فكلانا يا رفيقي من هوايات القَدَر يا رفيقَ الدَّرْب تاهَ الدربُ مني رغمَ جُرحي رغمَ جُرحي .. سأغنّي لــــ فاروق جويده |
مُتصفح رائع
لــ ايقاع السكون من هنا اقول لهاالف شكراً |
يامدينة .. من حنينة ..
طافية /.. ظلمى حزينة ! تزفر الضيقة ... / عسى ! لا تعقّد / حاجبينة ! يامدينة / ياحزينة .. قولي اني ... لو بـ اغني .. يزعجك ... صوت التمني ! في ورقنا .. ..... يا ورقنا ... لا زهقنا .. هـ التأني ! يامدينة .. او / سجينة !! رددت ذكر ... الغياب ! في شفاه الشاعر اللي .. كان / شاب ,, وفيك .... شْآب !! ايييييه .. شاب . واضمحل فيه الشباب .. يا... يا... يا.. ياااا خراااااب !! يامدينة .. من حنينة وينها ... انوار .. التلاقي ! ليه ... ظلمى ! ليه ... كل ما تنويَ انواري / تشّع .. تكوي انواري / تسّع ! اولاً : كويّ / السعادة .. ثانياً : غيبة / رقادة ! ثالثاً : ازديادة .. في بعادة .. ويييين ابـ القى لي جلآدة ! يا حصاد الشاعر اللي ماحسب حسبة .. حصادة ! يا سهادة .. يا حدادة ... يا شعور اقسى ... ولا اقسى من تشـّرد .. في بلادة ! يامدينة .. من حنينة .. طافية .. ظلمى .. حزينة أشرقيني .. نفسي /... اشرق مبطي .. / ماشفت السكينة ! |
|
اقتباس:
بالفعل ياغاليه |
نجيدالصمت في حظرت الكلام الرخيص
لــــوين اااهج |
صدفةًشاهدتني في رحلتي منّي إليّ مسرعاً قبلتُ عيني، وصافحت يدي قلتُ لي عفواً، فلا وقت لدي أنا مضطرٌ لأن أتركني، بالله سلّم لي علي! أحمد مطر |
اليوم وقعت عيناي على هذه الحديث ولم أعلم من مع الأسف الشديد قالت لهُ... أتحبني وأنا ضريرة ... وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ... الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ... ما أنت إلا بمجنون ... أو مشفقٌ على عمياء العيون ... قالَ ... بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ... ولا أتمنى من دنيتي ... إلا أن تصيري زوجتي ... وقد رزقني الله المال ... وما أظنُّ الشفاء مٌحال ... قالت ... إن أعدتّ إليّ بصري ... سأرضى بكَ يا قدري ... وسأقضي معك عمري ... لكن .. من يعطيني عينيه ... وأيُّ ليلِ يبقى لديه ... وفي يومٍ جاءها مُسرِعا ... أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا ... وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا ... وستوفين بوعدكِ لي ... وتكونين زوجةً لي ... ويوم فتحت أعيُنها ... كان واقفاَ يمسُك يدها ... رأتهُ ... فدوت صرختُها ... أأنت أيضاً أعمى؟!!... وبكت حظها الشُؤمَ ... لا تحزني يا حبيبتي ... ستكونين عيوني و دليلتي ... فمتى تصيرين زوجتي ... قالت ... أأنا أتزوّجُ ضريرا ... وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا ... فبكى ... وقال سامحيني ... من أنا لتتزوّجيني ... ولكن ... قبل أن تترُكيني ... أريدُ منكِ أن تعديني ... أن تعتني جيداً بعيوني |
سمآ خوف الكلآم اللي جرَح هذآ الحديث أنفآس ... ..................... بقآيآ الصوت من ضيقة عتآب وغيبة أحبآبي سؤآلٍ كل مآيطري يطير من الجفون نعآس .. ..................... من اللي قَبل مآ يرحل ترَك فَقده عَلَى بآبي متى صآر التعب صوتي وهي هَذي وجيه النآس .. ..................... حضرت من التعب فيهآ وأنآ الحآضر من غيآبي يآ كل الفَقد من بَدري غصون المَغفره يبآس .. ..................... هنآ الأَصفَر خذآ شَكل الملآم وجَفَّف عتآبي أحس إني وحيد أكثر من أية وحده وإحسآس .. ..................... أخاف آضيع في الوحده من الوحده عَلَى مآ بي يآآخر صَمت في صَدري كأن الحزن له حرآس .. ..................... و كنّي لآ تنهدتك يردونك وأنآ مآبي كِذآ صآر الوطَن غربه من الغربه ولآ يندآس .. َ..................... حد مآ له أحَد حتىا ثيآبي مآ هي ثيآبي نحَلت ومآ رحل ليلٍ ملآ هذا السهر وسوآس .. ..................... ولآ ردوا موآويلي و هي توصل لـ/غيآبي كثير من الوجع أبيَض كثير من الخضآر إفلآس .. ..................... كثير اللي بعد غآبوا خطآويهم عَلَى ترآبي أنا لي حزن مآ يفنى ورى هذآ السؤآل أنفآس .. ..................... من اللي قبل مآيرحل ترَك فَقده عَلَى بآبي ؟! |
|
|
إنِيْ أحِبُـــكِ عندمَا تَبكِيـنَا . . وَأُحبُ وَجهَكِ غَائِماً وَحَزينَا
بَعضُ النِسَاءِ وُجوههُن جَميَلة . . وَتصير أجمــل عِندَمَا يبكِينَا نزار |
|
لِسانكَ لا تذكُر بهِ عورةُ امرِئٍ * فَكلكَ عوراتٌ وللناسِ ألسنُ
وَعينَاكَ إن أبدَت مَعايبًا * فَدعهَا وَقُل يا عينُ للناسِ أعيُنُ *الشافعيّ. |
سيري ببطءٍ، يا حياةُ ، لكي أراك
بِكامل النُقصان حولي. كم نسيتُكِ في خضمِّكِ باحثاً عنِّي وعنكِ ، وكُلَّما أدركتُ سرَاً منك قُلتِ بقسوةٍ : ما أّجهلَكْ! قُلْ للغياب : نَقَصتني وأنا حضرتُ ... لأُكملَكْ ! محمود درويش |
هذا البلد ، لا يَحترم الناس الصباحَ ، إنهم يوقظون أنفسهم بفظاظة بواسطة منبه يقطع نومهم بضربة فأس و يستسلمون في الحال لِسُرعةٍ مشؤومة. هل باستطاعتك أن تقول لي ما يمكن أن ينتج عن أناسٍ تُنزِل بهم منبِّهاتُهُم صدمةً كهربائيةً صغيرة يومياً ؟ إنهم يعتادون كل يوم على العنف وينسون كل يوم ما حفظوه من السعادة . صدِّقني صباحات الإنسان هي التي تُقرِّر طِباعه ! * ميلان كونديرا |
( الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي إرتكبها غيرنا في حقنا وفي تغذية روح العداء بين الناس ) .. براتراند راسل |
الكلمَةُ التّي لا تموتُ , تختبئ فِي قُلوبنَا وكُلّما حَاولنا أنّ نَلفِظهَا
تبدّلت أصواتنا كأنّ الهَواء لم يُتمّ استعدادهُ لتلّقي نبراتهَا مي زياده |
ثَمّة أنَاس .. لَهُم تلْكَ القُدرَة الخُرَافيّة عَلَى المَشْي فوْقَ قُلُوب الْآخرِين دُونَ شُعُورٍ بِ الذّنبْ أحْلَام مُستغَانمِي .. |
دائما ماكنت تقول لي بأن القدر يبعث بإشارات إلينا، اشارات مبهمه، مبطنه ومخفية..لذا علينا أن نكون يقظين طوال الوقت وألا تتجاوزنا هذه الإشارات التي تمر بسرعة كالنيازك! لانها لن تعاود المرور بنا إن تجاوزتنا بدون أن ننتبه إليها أثير عبدالله .. |
ليسَ صحِيحاً أن الفُراق إنفِجَارٌ مليءٌ بالصَخبِ والنُواح والجنَازاتْ الكبيْرة ، وطقوسِ تمزيْق الصّورْ والرسائِل وإعدَام الهاتف ..!!، الفراقُ نملةٌ تأكلُ القلبَ ببطء عامَاً بعدَ آخرْ ، كلمَا افترَقنَا تنمُو التفَاهاتْ الصغيْرة في حجرَات رُوحيْ الخاويـَة برحيْلكَ وتحتلُهـَا، فجأة تبدُو التفَاصيْل محوَر العالمْ ، كأن الشّمسَ لم تعُد هُناكْ ، كأنّ الكونَ الشاسِع رحلَ معكْ ، وخلقَنيْ وحيدَة داخلْ حذائي غادة السمان |
قُلْ لَهُمَ غَادَرْتَنِيّ ! تِلْكَ الَّتِى صَلَّتْ صَلَاةَ الْحَاجَةِ أَلْفَ مَرَّةٍ وَفِيْ كُلِّ مَرَّةٍ .. أَكُوْنَ أَنَا الْحَاجَةِ ! قُلْ لَهُمَ غَادَرْتَنِيّ ! تِلْكَ الَّتِيْ إِنْ بَكَتْ الْسَّمَاءُ .. رُفِعَتْ يَدَيْهَا الَىَّ الْسَّمَاءِ وَذَكَرْتُ أُسُمّيّ بِـِ دُعَاءْ لَا أَعْرِفُهُ . . وَ إِنْ سَأَلْتُهَا قَالَتْ : الْدُّعَاءِ فَيَّ الْمَطَرْ مُجَابِ ! نِزَارٌ قَبَّانِيَّ . |
الْمَاضِي شَبَح، وَالْمُسْتَقْبَل حُلُم، فَكُل مَا نَمْلِكِه هُو الْحَاضِر. بَل كُوَسْبي |
.. نعم نكتب .. .. لأننا نريدُ من الجرح ان يظل حيًا و مفتوحا .. .. نكتبُ .. .. لأن الكائن الذي نحب ترك العتبه و خرج .. .. و نحن لم نقل له بعد ما كنّا نشتهي قوله .. .. نكتبُ .. .. بكل بساطه لأننا لا نعرفُ كيفَ نكره الآخرين .. و لـ/ربما ..!! ... لأننا لا نعرفُ ان نقولَ شيئا آخر ... واسيني الأعرج |
|
|
ليسَ آلۆجع فيَ أيآمَ آلفقدَ الأۆلىَ ~ بل حينَ تأتي آلأيآمَ آلسَعيدھَ .. فتجد أنَ منَ يسَتطيع مشآرگتگ بشگل أعمَق ۆ أكبر قد "رحل" |
النفوس المحرومة من الفرح نفوس كنود شقية مظلمة،
برمت بالحياة، وسئمت تكاليفها، واستسلمت لمشاعر اليأس والكنود والألم؛ فحقها أن تداوى بجرعات من الأمل الصادق، والرؤية الواقعية، والسعادة الفطرية، ولا شيء يحقق هذا كالإيمان بالله، واستشعار رحمته، والإحسان إلى عباده بالقول والفعل، ولو بإدخال السرور والبهجة على محروميهم ومحاويجهم د.سلمان العودة |
|
أحياناً.. نبكي لسماع جملة شعرية في أغنية أو قصيدة، ونكون في الحقيقة نبكي أحزان عُمرٍ كامل..!! . أحياناً أُخرى.. يحسب الآخرون أننا ثرنا لمجرد قول أو تصرف أو سلوك عابر ، ويغيب عن أذهانهم أننا ثرنا على مذلّات عمر كامل ..!!* * أُسيمة درويش.. |
حتى حروف الـ( و د ا ع ) .. :e: إن عكستها سترى شيئاً مختلفاً يوحي بنظرة تفاؤل :rhb: د/ سلمان العوده |
كل لغات العالم لن تستطيع وصف مشهد ذالك الأخ المريض الذي أتى متحآملآ على نفسه بكمامتهـ، وعكازتهـ ، ينظر لأخيه مُسجى أمامه ؛( :e:
*الله يشفيك ويكوووون بعوونك ي ربَ ويصبرك ويطول لنا يعمرررك ؛( |
نقدر، الآن، أن نتساءل كيف التقينا..
نقدر، الآن، أن نتهجى طريق الرجوع ونقول: الشواطىء مهجورة.. نقدر، الآن، الآن.. أن ننحني, ونقول: انتهينا !! (أدونيس) |
أنا عملاقة
ضئيلة للغاية .. يمر الوقت بجانبي، لا تستطيع المسافة لمسي .. صدري مرجان صافٍ .. كل ما أحتاج إليه ماء وعطش لأترجم كتاب الحياة. (راخيل جرازن) |
..
المسافه .. دائما ما تعيق الوصول و ترهق السالك و تدمي الاقدام |
الساعة الآن 09:06AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية