![]() |
كثيرا" يتبادر إلى ذهني هذه التساؤلات هل ينام بشار نوما" هنيئا" / وبالمقابل ينام نصف شعبه ويزيد بلا مأوى ويتصدق عليهم الدول المجاورة بقطعة أرض لا حياة فيها. هل يتلذذ بلقمة طعامه ويشرب ماءه بعافية / وبالمقابل يتضور شعبه جوعا" وعطشا" وقلة راحة . هل يشعر بعاطفة عندما يحضن أطفاله/ وبالمقابل يتم الكثير وخلف نساء ثكالى يزفرن الوجع بفقد فلذات أكبادهن. هل يشعر بدفء فراشه ونحن على مشارف الشتاء / وبالمقابل غطاء واحد لـ أسرة الأهم عندهم أن يدفء الصغار فـ أجسادهم لا تقوى على البرد . هل يشعر بالوجع عند مرضه ويتناول مسكن لـ تخفيف ذلك / وبالمقابل يتمزق أجسادهم بـ شظايا قنايل زبانيته و ينزفون حتى الموت ولا يدفنون جمعا" لا فرادا" . هل وهل وهل تساؤلاتي صباح الجمعة وأنا أسمع خبر عاجل أعتدنا على سماعه على وطن عربي يتمزق وينزف على يد حاكمه وليس عدوا" من الخارج مع الأسف الشديد.. صباح الخير يا سوريا منار |
صباحكم نور ونيروز ويقين من رب كريم بتحقيق الدعوات
حكمة قراءتها قبل لحظات في تقويم هذا اليوم وأعجبتني جداً «لا توجد شجرة لم يهزها ريح! ولا يوجد إنسان لم يهزه فشل، لكن توجد اشجار صلبة، ويوجد أشخاص اقوياء. فكن منهم!» يومكم سعيد جداً بإذن الله :r: |
وافتخر دريد بن الصمة بأن شجاعته وحمايته الذمارَ امتدادٌ لشرف أباءه :
وإني أخوهم عند كل ملمة ... إذا مت لم يلقوا أخاً لهم مثلي تجود لهم نفسي بما ملكت يدي ... ونصري فلا فحش عليهم ولا بخلي ومولى دفعتُ الدرأ عنه تكرماً ... ولو شئتُ أمسى وهو مغض على تبلي ولكنني أحمي الذمار وأنتمي ... إلى سعي آباء نموا شرفي قبلي |
التمتع بلذات الدنيا وشهواتها ، سبب في نسيان الذكر ، وإضاعة الدين (( ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوماً بورا )) |
المفلس المتعصب ، تنقلب في ناصيته الموازين
(( إن كاد ليضلنا عن آلهتنا لولا أن صبرنا عليها )) ! |
البعض يحمل جبن وفكر بني إسرائيل ؛ عند الحث الجماعي في الخير ، فيقول : اذهب أنت أو اسكت !
((فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون)) ! |
ضعيف الحجة يحاول صرف الحوار إلى الاستهزاء
(( قال ربكم ورب آبائكم الأولين قال إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون )) ! |
ديدن الجاحد .. الانصراف عن نقطة البحث ومراد المحاور
(( إنا رسول رب العالمين أن أرسل معنا بني إسرائيل . قال ألم نربك فينا وليدا ولبثت فينا من عمرك سنين )) ! |
عوام الرافضة كمُعَمَّميهم ..
شبابهمُ وشيبهمُ سواءٌ = سواسِيَةٌ كأسنانِ الحِمَارِ !
|
يقال : لا يزال الناس بخير ما تباينوا ، فإذا تساووا هلكوا . و يقال : الناس سيل ، وأسراب طير ؛ يتبع بعضها بعضا .. |
الساعة الآن 11:53AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية