![]() |
(( يتبين أن الرافضة أمة ليس لها عقل صريح ، ولا نقل صحيح ، ولا دين مقبول ، ولا دنيا منصورة ، بل هم أعظم الطوائف كذبًا وجهلاً )) ابن تيمية .
|
يروى أن أعرابياً ولي بعض النواحي ، فجمع اليهود في عمله ، وسألهم عن المسيح ، فقالوا : قتلناه وصلبناه . فقال : فهل أديتم ديته ؟ قالوا : لا . قال : فو الله لا تخرجون أو تؤدوها . فلم يبرحوا حتى أدوها .
|
غالباً ما تقود عزة الغضب ، إلى ذل الاعتذار .. !
|
تعاقلك مع الكل ، قد يعرضك للجهل عليك ..
أُحامِقُهُ حتى يقولَ سجيةً = ولو كان ذا عقلٍ لكنت أُعاقِـلُه !
|
الإنسان بطبيعته يود الفائدة العاجلة ، وسلامة الأحوال ، وسفاسف الامور .. والله يريد معالي الأمور ، وإعلاء الحق ، والفوز في الدارين .. وشتان ما بين المرادين !
((وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم ويريد الله أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين))البحر المحيط |
أي نظام غير نظام الله ، فهو فاسد ومفسد
(( ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن )) |
من يشكك في القرآن ويقول بتحريفه فهذا تصنيف القرآن له
(( ولا يزال الذين كفروا في مرية منه حتى تأتيهم الساعة بغتة أو يأتيهم عذاب يوم عقيم )) |
قال قتادة : ما أخذ الله قوما قط إلا عند سكرتهم وغرتهم ونعمتهم ؛ فلا تغتروا بالله ، إنه لا يغتر بالله إلا القوم الفاسقون .
|
أحسُّ بسَجَا الوَحْدَةِ القارس ودَيَاجِيَهَا .. !
هل لي بشهابٍ قبسٍ ؛ لعلَّ أفكاريَ أن تصطلِي .. ؟! |
دُريد بن الصمة جاهلي من أهل الطائف ، خرج مع أخيه عبد الله ، ونصحه ألا يواجه العدو، فلمَّا حضرت المعركة اجتمع العدو على أخيه عبد الله فقتلوه، فسمع دُريد الشاعر أخاه عبد الله في النَّفَس الأخير، وهو يقول: يا دُريد ، يا دُريد ، يا دُريد ! فتنبعث هذه الصرخات إلى دُريد وهو في آخر المعسكر، وبينه وبين أخيه سيوف ورماح، فأخذ دريد في يمينه سيفاً وفي يساره رمحاً، فشق الصفوف، ووصل إلى أخيه، وطعن عنه الخيل، وضارب الأبطال حتى جرح ثم حُمل، فإذا أخوه ميت وهو حي، فقال في رثاءه :
دعانـي أَخي والخيل بينـي وبينـه فلمـا دعانـي لم يجدنـي بِقُعْـدَدِ أخٌ أَرضعتنـي أمـه مـن لِبَانِهـا بِثَـدْيِ صَفَـاءٍ بيننـا لم يُحَـدَّدِ فجئـت إليه ، والرمـاح تَنُوشَـه كوقع الصيـاصي في النسيج المُمَدَّدِ قليلُ التشكي للمصيبـات ذاكـرٌ من اليوم أعقابَ الاحاديث في غـد تراه خـميصَ البطن والزاد حاضـر عتيـدٌ ويغدو في القميص المُقَـدَّدِ وإِن مَسَّـهُ الإِقـواء والجَهـدُ زاده سـماحاً وإتلافاً لِمَا كَانَ في اليـدِ صبا ما صبا حتى علا الشيبُ رأسـه فلما عـلاه قال للبـاطل ، ابْعَـدِ وطيَّـبَ نفسـي أننـي لم أقـل له كـذبت ولم أبخل بما ملكت يـدي *********** |
الساعة الآن 12:52AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية