![]() |
فلسفة الحقائق واستباق الاحكام احمد الله ان خلقني انسانا مسلما واحمده ان قرأت في كتابه الحكيم ( اقرأ باسم ربك الذي خلق ) هنا امر للنبي وما امر به النبي هنا هو فرض على الامه بالتعلم والقراءه اقرأ في كتب الفلسفه النفسيه وأؤمن بها كثيرا واستطعت كثيرا بفضل الله ان استفيد في تعاملي مع الاخرين وهناك جانب مهم هو جانب أصيل من جوانب الانسان وكيانه الروحي, إرادة وعيٍ وتطلّع إلى الحق. وقد يميل بنا الظن إلى أنه تطلُّع إلى الحقائق كلِّها, ورغبةٌ نهمةٌ في معرفة كلِّ شيء. ذلك أن نزعة غامضة, خفيَّة في أعماقه, تصوِّر له المثل الأعلى للمعرفة معرفةً محيطةً شاملة, معرفة تَهْدُم مثلها الأعلى عن طريق تحقيقه. وليس لنا أن نسأل هنا عمَّا إذا كانت هذه النزعة الغامضة علامة من علامات العقل المطلق، تدمغ النفس المخلوقة وتدفعها إلى التشبُّه بالعارف العليم قدر طاقتها, أو أثراً من آثار العجرفة والفضول. نقول إننا لم نتجاوز حدود الوصف والتحليل؛ ولكننا نعتقد أن النتيجة اللازمة عن هذا الوصف والتحليل نتيجة هامة. إذ يكفي أن يعي الفرد أنه لا يستطيع إلا أن يعدَّ نفسه مقياساً للحقائق المطلقة حتى ينتبه إلى خطورة المسؤولية التي يحمل أعباءها. إن وفاءه لمعنى الحقيقة يُلزِمه بأن يعيد النظر دائماً في جملة أحكامه عن طريق فحص البراهين التي تدعمها. فالتجربة تعلِّمنا أننا كثيراً ما نخطئ ونبدِّل أحكامنا. وسبيلنا إلى رفع الخطأ الممكن أن نكون على صلة حية دائمة بالحقائق التي انتهينا إليها. فإذا ما أعطينا حق التقرير فيها فقد ألزمنا أيضاً بواجب تطهيرها وتحريرها بفضل التجربة والتأمل. إننا لسنا أحراراً في توكيد الحقيقة التي نريد, ولكننا أحرار في البحث عن الحقيقة التي تفرض نفسها علينا. إننا لا نملك الحقيقة إلا عندما تملكنا. لاحقيقة نطلقها دون برهان وإن كنّا مؤمنين بها |
يابحر
يابحر موجك طاوين كل الاسرار = ابسألك يابحر وين امنياتي في لجتك يابحر قاسي وغدار = شاطي عذاب وغبّتك موج عاتي ياطير
ياطير ياللي بالسما فوق طاير = سلّم عليه وبلّغه بالتحيّه قلّه ترى خلّك من الجرح حاير = وشمسك توقّد عقب ماكنت فيّه وش لون صار المرهف اليوم جاير =يقطف ويرمي مازرعت بيديّه |
لم الغضب والانفعال كلنا نغضب فمن لا يغضب ويتأثر ويعبر فهو حتما شخص غير طبيعي ويحمل مشاكل كبيره إنّ الغضب شعور طبيعيّ يخالج الناس جميعاً. حالات غضب يقال من الصعب إعطاء تعريف مقتضب للغضب، إذ إنّ معالمه ليست معمّمة على الجميع بشكل نمطيّ. بل هو ببساطة شعور داخليّ قد يمرّ به كلّ شخص في أيّ وقت . لكن لا بدّ من التنفيس عنه بطريقة ما كي لا يؤثّر سلباً على الحالة النفسية والحياتيه. والاهم بالنسبة لي ان لايؤثر او يؤذي الاخرين هو إحساس تختلف حدّة التعبير عنه حسب الشخص. وأرى ان «الناس عموماً قد يلجأون إلى التفسير أو التعبير عن أحاسيسهم ومشاعرهم ليرتاحوا، وهذا مقبول إجتماعياً. لكن بعض الأشخاص سريعو الغضب وتكون ردّات فعلهم مبالغاً بها، وهذا ما يُعرف بنوبة الغضب ومردّ ذلك هو إمّا طبع المرء وإمّا تراكم الضغوط عليه، فيعمد إلى «فشّة الخلق» هذه. إلاّ أنّ بعض الذين يغضبون بسرعة وحدّة قد يتسبّبون بنفور المحيطين منهم وبخلق صورة بشعة عن طباعهم، ما يستدعي القيام بالسيطرة الذاتية أسباب متنوّعة وأعراض مختلفةكثيرة هي مسبّبات الضغط في الحياة. ولعلّ أبرزها ضغوط العمل او الغضب العاطفي ومتطلّبات ونمط الحياة السريع وقلّة الضمانات، إضافة إلى الملل والروتين اليوميّ. إنّ كلّ هذه الأسباب كفيلة بتوليد شعور الغضب عند الإنسان. فلنغضب ولكن فلننتبه كي لا نؤذي الاخرين |
ياحلو دقّة نبضة الخافق على سمعي = نبضة خفوقك قصايد عشق مجنونه
|
اي والله انّي لا ذكرتك تبسّمت = يرتاح بالي لاطرت لي طواريك يازين مبسم فتنتك لو تكلّمت = الكون يخجل وقتها لا يحاكيك |
شفني قتيلك والسبايب محبَّتك = إعلن عزاي بوسط قلبك وهنّه وان ساءلوك الناس وش عقب سَكْرَتْك = برزخ نعيم وعقبها عشت جنّه |
اسعدتم مساء , تحية مسائيه محمله بعطر التقدير وعبير الاحترام !!!!! تحمل هموما كثيره احيانا تخف وتزول واحيانا تثقل الكاهل بشكل قوي !!!! تحية تحمل استبشار بغد اجمل واكمل !!!! تحية تحمل نظره تأمل لماهو قادم وتحمل احلاما بما يحقق تطلعات التوفيق بإذن الله, واحيانا تحية تحمل القلق كما هو هذا اليوم !!!! وبالنهاية تحية محمله بعطر التقدير وعبير الاحترام واكليل المحبه لقلوبكم النقيه , |
عوده بعد انقطاع اجباري وسلامات منتدانا ماتشوف شر |
ابجمع من خيوط الشمس احلامي = واولّع لك شموع الحلم فيني تمعّن والمح الخفاّق ضامي = يبيك ولا يبي غيرك يجيني |
كل مافيني ينادي قلبك الغالي الفتون =من شرى قلبي وفا والله لا يمكن يهون ليت عينك شوف عيني ياغلا عيني وشوفي = وانتبه لا تاخذك فيني مع العاذل ظنون خل قلبك وسط قلبي وانسى هالعالم جميع = نام مابين المحاني والتحف دمّ الحنون |
الساعة الآن 08:44PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية