![]() |
أغليه .. وأخافه .. وأحبّه .. وأداريـه ...............وأخاف لاأفقـد دهشتي فأكتشافه على كثر ما أبيه وأتعـب وأنا أبيه ..............ماقـد شكيـت لغيمتـه من جفافه إن ألتفـت فـي حالي .. الله يحيـيّـه .....و إن ما ألتفت .. ما ألحقت عمري حسافه |
كيف أعبِّر عن شعوري
. . . . . . . . . . ( و أملكك ؟! خايف أتكلَّم / يداهمني .. السكوت ! لو يقولو .. [ يا أموت أو أتركك ] .؟! والله إنِّي من غلاتك .. راح أموت !! |
قلبـي ...
مثـل ورد ٍ كساهـ الـرمـل و صـــار تراب ..! ياليتــك بــس بيــدينـك هــذاك الـــورد ضميــتـــه ... |
حبي لك تعدّا كــل المساحــات حبي لك أكبر من قولة (أموت فيك ) كل ما أسمع صوتك وكل مافات يملكني إحساس رهيب وتحمل مايجيك |
خطاي اني عطيتك فوق حجمك يوم حبيتك خطاي اني اصدق كل كـــــــذابً يصادفني عطيتك كل مااملك ولكن كــن ماعطيتك زرعتك لغم في قلبي وأنادري انك بتنسفني هويتك كثر ماعنيت من حبــك وعانيتك تنكرت وجحدت ولاخجــــلت انك تصرفني كتبتك غنوةً مامـــــر يومً ماتغنيتك وجيت تقول مانت اللي نساني عقــب خلفني عزاي اني بكل احساس في دنياك حسيتك عزاي اني لقيت اللي يمـــوت ولايخالفني حبيبي عد مابعثرتـني مذبــول لميتك ولكن للاسف ماأنت الحبيب الـــلي يشرفني |
الشوارع مظلمة والنور خافت والمطر من أمس ما وقف صبيبه هذا جوّ وحسّ وشعور وتهافت الحبيب اللي مفارق له حبيبه |
دوك نار المحبه فالمعــاليق حيه
لاتعكر مزاجك جعلني مـــــــاخلاك والله اني لعينك دون هــــذي وذيه ثلجةّ فالسموم ودفوتّ فــــي شتاك عاذلي لويحس بجمرة الـــشوق فيه والله انه مايجي دونك ولا مـن وراك خلهم عنك ياعمرن مضى والبــــقيه كم وانا اقول احبك جعل ربي يهداك دام عيني تشوفك كل روحــــه وجيه ماعلى عمري حسافه لو ذبحني ضماك |
جيت المكان القديم اللي لنابدري=اول مكان نتواجه به وصادفته قريت اول رساله وانفجرصدري=يومني اشفق على شوفه ومعرفته جوه المقرد وقالو وانقص بقدري=تبيع منهو يحبك ليه منصفته ادري غدرت بحبيبك وادري وتدري=واللي مسولف لكم تقنع بسالفته (سردااار) |
امووت من فرقاك واموت بلقاك..واموت من جورك واموت بحنانك
كلن قضاه يموت مره ويفداك..وانا امووت الفين مره عشانك |
أن كان قلبك هزه الشوق واشتاق
قلبي على شوفك من الشوق طاير |
الساعة الآن 03:15PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية