شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري

شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري (http://www.rhb-reema.com/vb/index.php)
-   مساحات أدبية (http://www.rhb-reema.com/vb/forumdisplay.php?f=76)
-   -   مساجلة شعرية بين الأعضاء . (http://www.rhb-reema.com/vb/showthread.php?t=27344)

عابر سبيل 11-05-2012 04:55AM

[QUOTE=جنى الياسمين;396456]مساء الغيم ياعابر

أمممممم

شكلك وااااصل .. شلون جبت هالإحصائية :whistling:!!!!




صباح الندى المعطر برائحة الزهور

جنى الياسمين

وانا واصل مين ؟

المعلومة بسيطة جداً

روحي لعدد المشاركات واضغطي عليها

وتطلع لك الإحصائيات

جنانا 11-05-2012 12:40PM

ههههههههه

مافهمتها ياعابر ... تبي توضيح أكثر !!! وين ألاقي عدد المشاركاااات !!!

اعذرني بنتعبك .. :r: ..

نعود للمساجلة ..

مثل أنا في العشق أُضرب كلما
رحل الحبيب وطيفه يتقرب

ريان الشققي

عابر سبيل 11-05-2012 06:50PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنى الياسمين (المشاركة 396478)
ههههههههه

مافهمتها ياعابر ... تبي توضيح أكثر !!! وين ألاقي عدد المشاركاااات !!!

اعذرني بنتعبك .. :r: ..


ريان الشققي

اهلا بالجنى

يااختي قلت لتس بسيطة جدا

لا تخليني اقولتس بدال جنى .. ياجني مالك هكذا.. على قولت اخواننا في اليمن

مثال

قبل ماتدخلين موضوع مساجلة شعرية او اي موضوع آخر

فيه شئ اسمه .. عدد المشاركات .. وعدد المشاركات في مساجلة شعرية

732 اضغطي على هذا الرقم وتلقين الأحصائيات

وياويلتس وياسواد ليلتس ان كان قصدتس بتعبيني



نعود للمساجلة

بلغوهـا إذا أتيـتـم حمـاهـا=أنني مت فـي الغـرام فداهـا
واذكروني لهـا بكـل جميـل=فعساها تبكـي علـي عساهـا
واصحبوها لتربتـي فعظامـي=تشتهي أن تدوسهـا قدماهـا
لم يشفني يوم القيامـة لـولا=أملـي أننـي هنـاك أراهــا
ولو أن النعيـم كـان جزائـي=في جهادي والنار كان جزاهـا



بشارة الخوري
( الأخطل الصغير )

سر دار 11-05-2012 07:10PM

أقيموا بني أمي ، صدورَ مَطِيكم فإني ، إلى قومٍ سِواكم لأميلُ !
فقد حمت الحاجاتُ ، والليلُ مقمرٌ وشُدت ، لِطياتٍ ، مطايا وأرحُلُ؛
وفي الأرض مَنْأىً ، للكريم ، عن الأذى وفيها ، لمن خاف القِلى ، مُتعزَّلُ
لَعَمْرُكَ ، ما بالأرض ضيقٌ على أمرئٍ سَرَى راغباً أو راهباً ، وهو يعقلُ
ولي ، دونكم ، أهلونَ : سِيْدٌ عَمَلَّسٌ وأرقطُ زُهلول وَعَرفاءُ جيألُ
هم الأهلُ . لا مستودعُ السرِّ ذائعٌ لديهم ، ولا الجاني بما جَرَّ ، يُخْذَلُ
وكلٌّ أبيٌّ ، باسلٌ . غير أنني إذا عرضت أولى الطرائدِ أبسلُ
وإن مدتْ الأيدي إلى الزاد لم أكن بأعجلهم ، إذ أجْشَعُ القومِ أعجل
وماذاك إلا بَسْطَةٌ عن تفضلٍ عَلَيهِم ، وكان الأفضلَ المتفضِّلُ
وإني كفاني فَقْدُ من ليس جازياً بِحُسنى ، ولا في قربه مُتَعَلَّلُ
ثلاثةُ أصحابٍ : فؤادٌ مشيعٌ ، وأبيضُ إصليتٌ ، وصفراءُ عيطلُ
هَتوفٌ ، من المُلْسِ المُتُونِ ، يزينها رصائعُ قد نيطت إليها ، ومِحْمَلُ
إذا زلّ عنها السهمُ ، حَنَّتْ كأنها مُرَزَّأةٌ ، ثكلى ، ترِنُ وتُعْوِلُ
ولستُ بمهيافِ ، يُعَشِّى سَوامهُ مُجَدَعَةً سُقبانها ، وهي بُهَّلُ
ولا جبأ أكهى مُرِبِّ بعرسِهِ يُطالعها في شأنه كيف يفعلُ
ولا خَرِقٍ هَيْقٍ ، كأن فُؤَادهُ يَظَلُّ به المكَّاءُ يعلو ويَسْفُلُ ،
ولا خالفِ داريَّةٍ ، مُتغَزِّلٍ ، يروحُ ويغدو ، داهناً ، يتكحلُ
ولستُ بِعَلٍّ شَرُّهُ دُونَ خَيرهِ ألفَّ ، إذا ما رُعَته اهتاجَ ، أعزلُ
ولستُ بمحيار الظَّلامِ ، إذا انتحت هدى الهوجلِ العسيفِ يهماءُ هوجَلُ
إذا الأمعزُ الصَّوَّان لاقى مناسمي تطاير منه قادحٌ ومُفَلَّلُ
أُدِيمُ مِطالَ الجوعِ حتى أُمِيتهُ ، وأضربُ عنه الذِّكرَ صفحاً ، فأذهَلُ
وأستفُّ تُرب الأرضِ كي لا يرى لهُ عَليَّ ، من الطَّوْلِ ، امرُؤ مُتطوِّلُ
ولولا اجتناب الذأم ، لم يُلْفَ مَشربٌ يُعاش به ، إلا لديِّ ، ومأكلُ
ولكنَّ نفساً مُرةً لا تقيمُ بي على الضيم ، إلا ريثما أتحولُ
وأطوِي على الخُمص الحوايا ، كما انطوتْ خُيُوطَةُ ماريّ تُغارُ وتفتلُ
وأغدو على القوتِ الزهيدِ كما غدا أزلُّ تهاداه التَّنائِفُ ، أطحلُ
غدا طَاوياً ، يعارضُ الرِّيحَ ، هافياً يخُوتُ بأذناب الشِّعَاب ، ويعْسِلُ
فلمَّا لواهُ القُوتُ من حيث أمَّهُ دعا ؛ فأجابته نظائرُ نُحَّلُ
مُهَلْهَلَةٌ ، شِيبُ الوجوهِ ، كأنها قِداحٌ بكفيَّ ياسِرٍ ، تتَقَلْقَلُ
أو الخَشْرَمُ المبعوثُ حثحَثَ دَبْرَهُ مَحَابيضُ أرداهُنَّ سَامٍ مُعَسِّلُ ؛
مُهَرَّتَةٌ ، فُوهٌ ، كأن شُدُوقها شُقُوقُ العِصِيِّ ، كالحاتٌ وَبُسَّلُ
فَضَجَّ ، وضَجَّتْ ، بِالبَرَاحِ ، كأنَّها وإياهُ ، نوْحٌ فوقَ علياء ، ثُكَّلُ ؛
وأغضى وأغضتْ ، واتسى واتَّستْ بهِ مَرَاميلُ عَزَّاها ، وعَزَّتهُ مُرْمِلُ
شَكا وشكَتْ ، ثم ارعوى بعدُ وارعوت ولَلصَّبرُ ، إن لم ينفع الشكوُ أجملُ!
وَفَاءَ وفاءتْ بادِراتٍ ، وكُلُّها ، على نَكَظٍ مِمَّا يُكاتِمُ ، مُجْمِلُ
وتشربُ أسآرِي القطا الكُدْرُ ؛ بعدما سرت قرباً ، أحناؤها تتصلصلُ
هَمَمْتُ وَهَمَّتْ ، وابتدرنا ، وأسْدَلَتْ وَشَمَّرَ مِني فَارِطٌ مُتَمَهِّلُ
فَوَلَّيْتُ عنها ، وهي تكبو لِعَقْرهِ يُباشرُهُ منها ذُقونٌ وحَوْصَلُ
كأن وغاها ، حجرتيهِ وحولهُ أضاميمُ من سَفْرِ القبائلِ ، نُزَّلُ ،
توافينَ مِن شَتَّى إليهِ ، فضَمَّها كما ضَمَّ أذواد الأصاريم مَنْهَل
فَعَبَّتْ غشاشاً ، ثُمَّ مَرَّتْ كأنها ، مع الصُّبْحِ ، ركبٌ ، من أُحَاظة مُجْفِلُ
وآلف وجه الأرض عند افتراشها بأهْدَأ تُنبيه سَناسِنُ قُحَّلُ ؛
وأعدلُ مَنحوضاً كأن فصُوصَهُ كِعَابٌ دحاها لاعبٌ ، فهي مُثَّلُ
فإن تبتئس بالشنفرى أم قسطلِ لما اغتبطتْ بالشنفرى قبلُ ، أطولُ !
طَرِيدُ جِناياتٍ تياسرنَ لَحْمَهُ ، عَقِيرَتُهُ في أيِّها حُمَّ أولُ ،
تنامُ إذا ما نام ، يقظى عُيُونُها ، حِثاثاً إلى مكروههِ تَتَغَلْغَلُ
وإلفُ همومٍ ما تزال تَعُودهُ عِياداً ، كحمى الرَّبعِ ، أوهي أثقلُ
إذا وردتْ أصدرتُها ، ثُمَّ إنها تثوبُ ، فتأتي مِن تُحَيْتُ ومن عَلُ
فإما تريني كابنة الرَّمْلِ ، ضاحياً على رقةٍ ، أحفى ، ولا أتنعلُ
فإني لمولى الصبر ، أجتابُ بَزَّه على مِثل قلب السِّمْع ، والحزم أنعلُ
وأُعدمُ أحْياناً ، وأُغنى ، وإنما ينالُ الغِنى ذو البُعْدَةِ المتبَذِّلُ
فلا جَزَعٌ من خِلةٍ مُتكشِّفٌ ولا مَرِحٌ تحت الغِنى أتخيلُ
ولا تزدهي الأجهال حِلمي ، ولا أُرى سؤولاً بأعقاب الأقاويلِ أُنمِلُ
وليلةِ نحسٍ ، يصطلي القوس ربها وأقطعهُ اللاتي بها يتنبلُ
دعستُ على غطْشٍ وبغشٍ ، وصحبتي سُعارٌ ، وإرزيزٌ ، وَوَجْرٌ ، وأفكُلُ
فأيَّمتُ نِسواناً ، وأيتمتُ وِلْدَةً وعُدْتُ كما أبْدَأتُ ، والليل أليَلُ
وأصبح ، عني ، بالغُميصاءِ ، جالساً فريقان : مسؤولٌ ، وآخرُ يسألُ
فقالوا : لقد هَرَّتْ بِليلٍ كِلابُنا فقلنا : أذِئبٌ عسَّ ؟ أم عسَّ فُرعُلُ
فلمْ تَكُ إلا نبأةٌ ، ثم هوَّمَتْ فقلنا قطاةٌ رِيعَ ، أم ريعَ أجْدَلُ
فإن يَكُ من جنٍّ ، لأبرحَ طَارقاً وإن يَكُ إنساً ، مَاكها الإنسُ تَفعَلُ
ويومٍ من الشِّعرى ، يذوبُ لُعابهُ ، أفاعيه ، في رمضائهِ ، تتملْمَلُ
نَصَبْتُ له وجهي ، ولاكنَّ دُونَهُ ولا ستر إلا الأتحميُّ المُرَعْبَلُ
وضافٍ ، إذا هبتْ له الريحُ ، طيَّرتْ لبائدَ عن أعطافهِ ما ترجَّلُ
بعيدٍ بمسِّ الدِّهنِ والفَلْى عُهْدُهُ له عَبَسٌ ، عافٍ من الغسْل مُحْوَلُ
وخَرقٍ كظهر الترسِ ، قَفْرٍ قطعتهُ بِعَامِلتين ، ظهرهُ ليس يعملُ
وألحقتُ أولاهُ بأخراه ، مُوفياً على قُنَّةٍ ، أُقعي مِراراً وأمثُلُ
تَرُودُ الأرَاوِي الصُّحْـمُ حَوْلي كأنّـها عَـذَارَى عَلَيْهِـنَّ المُلاَءُ المُذَيَّـلُ
ويَرْكُـدْنَ بالآصَـالِ حَوْلِي كأنّنـي مِنَ العُصْمِ أدْفى يَنْتَحي الكِيحَ أعْقَلُ


لامية العرب...!

ل/الشنفره

جنانا 11-05-2012 10:30PM

مساء الورد أستاذي الوااااصل الخطييييير

ههههههههههه
لا لا لا
خلاص .. فهمت الدرس

هههههههه

كسبنا وجودك مرتين هاليوم
طبعاً مو بقصد. :r: !!!

نعود للمساجلة ..

ليس يدري الغير ما طعم الهوى
إنما يدريهِ منْ ذاقَ الهوى

والهوى لولا الهوى ما هويت
نفس من ذاق الهوى غير الهوى

ما هوى نجمٌ إذا النجم هوى
في هوى إلا من آثارِ الهوى

محي الدين بن عربي

عبدالله الغنيم 11-06-2012 08:43PM

أَعَادَتْ لِيَ الشَّوْقَ الْقَدِيمَ مَيَاهُهَا = وَسُقْنَ الْهَوَى مِنْ حَيْثُ أَدْرِي وَلا أَدْري
كَأَنِّي عَلِيُّ وَالْعُيُونُ الَّتِي رَنَتْ = عُيُونُ المَهَا بَيْنَ الرُّصَافَةِ وَالجِسْرِ !

ابن الحاج النميري

جنانا 11-07-2012 12:13AM

أهلاً بالغنيم .. عبدالله

سررت بعودتك ياكريم


رجعت إلى مهد الصبابة والهوى
أسائلُ قلبي عنك في غيبة العتب

رجعت فألفيت المهاد كعهده
وأنت معي يا روح جنباً إلى جنب

ثلاثين يوما ما التقينا ولو روى
عذولي أشعاري لأصبح من صحبي

ثلاثون يوما أم ثلاثون حجّة
ألا إن يوم الهجر من أدهر الحرب

زكي مبارك

عبدالله الغنيم 11-08-2012 12:31AM

أهلاً ومرحباً بجنى ..

وأنا سعيدٌ برؤيتك ..


بَعيدٌ قَريبٌ مِنكُمُ بِضَميرِهِ = يَراكُم إِذا ما لَم يَزُركُم بِفِكرِهِ
سَقى اللَهُ تِلكَ الدارَ عَودَةَ أَهلِها = فَذَلِكَ أَجدى مِن سَحابٍ وَقَطرِهِ
لَئِن جَمَعَ الدَهرُ المُشَتِّتُ شَملَهُ = فَما بَعدَها ذَنبٌ يُعَدُّ لِدَهرِهِ
فَكَيفَ تَرى أَشواقَهُ بَعدَ عامِهِ = إِذا كانَ هَذا شَوقَهُ بَعدَ شَهرِهِ؟!
تَرَحَّلَ عَنكُم جِسمُهُ دونَ قَلبِهِ = وَفارَقَكُم في جَمرِهِ دونَ سِرِّهِ
إِذا ما خَلَت مِنكُم مَجالِسُ وُدِّهِ = فَقَد عَمَرَت مِنكُم مَجالِسُ شُكرِهِ
فَيا لَيلُ لا تُجلِب عَلَيكَ بِظلمَةٍ = وَطَلعَةُ بَدرِ الدينِ طَلعَةُ بَدرِهِ

القاضي الفاضل

جنانا 11-09-2012 04:02PM

رأيتُ التقاط جَنَى نخلةٍ
إذا ساقطْتهُ ولم تَرْقَها

أكنَّ لكفِّك من شوكها
وإن هي لم تُوفها حقَّها

لقد أحسنتْ نخلة ٌ أنزلتْ
على كف ممتاحِها رزقها

وما جشَّمتْ كفَّه شوكَها
ولا جشَّمت رجله سُحقها

ابن الرومي

شموخ امراه 11-09-2012 04:09PM


أُنسِيّة لوْ رَأتهَا الشّمْسُ ما طَلَعَتْ
مِنْ بَعْدِ رُؤيَتِهَا يَوْماً عَلى أَحَدِ
سأَلتُهَا الوَصْلَ قَالتْ لاتُغَرَّ بنَا
مَنْ رَامَ منَّا وِصَالاً ماتَ بالكمَدِ
فَكَمْ قَتِيلٍ لَنا بالحُبِّ مَاتَ جَوًى
من الغَرَامِ وَلَمْ يُبْدِي وَلمْ يَعِدِ
فَقُلْتُ:أَسْتَغْفِر الرَّحْمنَ مِنْ زَلـلٍ
إِنَ المُحِبَّ قَلِيلُ الصَّبْرِ وَ الجَلـدِ
(يزيد بن معاوية)


الساعة الآن 06:47PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية