![]() |
لاخيبات في الدعاء ..
إما أن تُجاب وإما أن يُدفع بها سوءا .. أو تُدخَر لنا في الآخره ♥♥ |
( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا, وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا , هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ )
لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ |
|
سئل حاتم الأصم: أنت رجل أعجمي لا تفصح ، وما ناظرك أحد إلا قطعته ؛ فبأي شيء تغلب خصمك ؟
فقال : بثلاث .. أفرح إذا أصاب خصمي .. وأحزن إذا أخطأ .. واحفظ لساني عن أن أقول له ما يسوءه!! |
قال لقمان الحكيم لابنه:
يابني .. إذا امتلأت المعدة !! نامت الفكرة .. وخرست الحكمة .. وقعدت الأعضاء عن العبادة. |
مقتطفات من قصيدة قم للمعلم لأحمد شوقي
(١) إِنَّ الـشَـجـاعَةَ في القُلوبِ كَثيرَةٌ وَوَجَـدتُ شُـجعانَ العُقولِ قَليلا |
(٢)
وَإِذا أُصـيـبَ الـقَومُ في أَخلاقِهِم فَـأَقِـم عَـلَـيـهِم مَأتَماً وَعَويلا |
(٣)
لـيـسَ الـيَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَـمِّ الـحَـيـاةِ وَخَـلَّـفاهُ ذَليلا فَـأَصـابَ بِـالدُنيا الحَكيمَةِ مِنهُما وَبِـحُـسـنِ تَـربِيَةِ الزَمانِ بَديلا إِنَّ الـيَـتـيـمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّـاً تَـخَـلَّـت أَو أَبـاً مَشغولا |
لابد للداعية أن يكون متأدباً بهذا الأدب العظيم أن يكون فاعلاً لما يأمر به تاركاً لما نهى عنه
ومع أن هذا مقتضى الشرع ومقتضى العقل فإنه أقرب إلى قبول الناس لدعوته لأن الناس إذا رأوه يسبق غيره فيما دعى إليه فعلاً أو تركاً وثقوا به وقالوا إن هذا صادق فيما دعى إليه وإنه أمين فتبعوه على ذلك وانقادوا له وإذا رأوه بالعكس سقط من أعينهم ولم يتابعوه وشكوا في دعوته ابن عثيمين في الاداب التي يجب أن يتحلى بها الداعية ** |
بالأمس كنتُ أقول
رَمضان أهلاً ..
والآن أقول : رمضانُ مهلاً!
:(
ما أسرعَ خُطاك .. تأتي على شوقٍ وتمضي على عجل كل يوم أزيد فيك تعلُّقا
اللهم اجعلني واحبتي ممن صام وقام رمضان ايمانا واحتسابا ..
واجعلنا من عتقائك من النار...
وتقبل الله طاعتكم |
الساعة الآن 09:48AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية