![]() |
قالَ رجلٌ لعَمْرو بنِ عُبيد : إنِّي لأرحمُكَ مِمَّا يقولُ النَّاسُ فيك .. ! قَالَ : أسَمِعتني أذكُرُ فيهِم شَيئاً ؟ قَالَ : لا . قالَ : إيَّاهُم فَارحَم .. ! . |
أستنكر مايحدث في مجتمعاتنا العربيه ..
الأغلبيه .. مسلمه .. متعلمه .. عاقله .. بالغه .. لديهم جميع وسائل الإعلام .. المرئيه .. السمعيه .. المقروءه .. لديهم مجالس لتبادل الآراء .. مؤتمرات .. ندوات .. إجتماعات .. محاضرات .. وأبسطها ديوانيات ومع ذلك .. متأخرين .. متخلفين .. متدحرجين من القمه إالى القاع منشغلين بالنفوذ والسلطه والمال .. عن مبادئ العقل والدين والشرف جعلوا من أنفسهم دمى متحركه بأيدي العابثين .. الراغبين بتدمير تاريخنا وإسلامنا وعزتنا غريب أمركم أيها المسلمين العرب .. ياأمه آل محمد ..!! (( صلى الله عليه وسلم )) |
أحسنتِ يا نجلا !
(( يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، قيل : يا رسول الله ! فمن قلة يومئذ ؟ قال لا ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، يجعل الوهن في قلوبكم ، وينزع الرعب من قلوب عدوكم ؛ لحبكم الدنيا وكراهيتكم الموت)) . صحيح الجامع . |
حريٌّ بالشعب السوري الأبي ، أن يبحث لبشار أفندي ، عن أنبوب صرف صحي ( على مقاس طوله ) ؛ ليختبئ فيه .. !! فزواله قد دنا .. ! |
وأما بثينة ( ثعبان ) ! أو شعبان ، فبعد أن عَرَّاهَا شيخُنا العَرْعُور ، وصبَّ في أذنها شياطين الإنس والجن من قذر الكلام .. لتفرغه عبر وسائل الإعلام ، فقد حَوَّلَهَا إبليسُ إلى ( إفرنجي ) !! |
أعجبُ ممن يسرف في البكاء , على شيءٍ فات !
نفسي التي تملكُ الأشياءَ ذاهبةٌ = فكيفَ أبكي على شيءٍ إذا ذهبا !
|
مما أودى بحال كثير من الناس ، إطلاقُ عنان تفكيرهم في مفازة سفاسف الأمور ..
حتى شارفوا على الهلاك ، فأصبحوا لا يُرى إلا رسومُ أجسادهم .. ! |
كان امرؤ القيس ، يغتدي والطير في وكناتها ، بمنجرد قيد الأوابد هيكل ..
فمرحى لرجل ، يغتدي والطير في وكناتها ، بركعتين اثنتين .. |
حسن نصر اللات ، أكْيَدُ من ( زليخا ) – امرأة العزيز - ؛ لا يريد أن يصدح بــ (( الآنَ حَصْحَصَ الحَقّ )) .! |
قال زبيد اليامي : أسكتتني كلمة ابن مسعودٍ ، عشرين سنة : (( من كان كلامه لا يوافق فعله ، فإنه يوبخ نفسه )) . |
الساعة الآن 02:19PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية