![]() |
http://upload.rhb-reema.com/files/630.jpg مِن الظُلم ، أن تبقى تِلك الذكريات معنا ، تاخُذ منا الـ كثير ، ولا نملكُ إلا التعايش معها بـ تعب وقهر و ، ! والكثير من خيبات الأمل المرافقه لها ، مَن حق الإنسان أن يملُك الحق بـ ذكرياته ، والعبث بِها ، لو أستطيع أن اعبثُ بتِلك الذكريات ، وَرب الـ كون سـ اكون بَخير ، :) مَخرج ! ماخترت أنا أحبك ، محد يحب اللي يبي : ) |
. . بـ صدق ! أفتقدني كثير ، ماكنت انا نفس هالحين أنا ، كَنت أطيش لـ صدر السماء ، \ وأقطف هـ الفرح من عنقودهـ واليوم ، للأسف ماني انا ، . مؤلم أن تبحث عن شَيء قد مضا |
،
لـ أحتاج لـ الكثير ، فقط فضاء رحب للبوح ، بعيداً عن تِلك العقول الفارغه ، هذي الايام قد تكون أجمل ايام العمر ، لا شيء أخفيه عنكُم ، ولكن ، أمر بـ فتره جميله وهادئه مع نفسي ، فـ لتكون هُدنه طويلة الاجل ، ربما القادم أجمل بكثير |
، ، هذه اللحظه ، لا أشعر بـ أكثر مَن نَدمْ ، لا أضع اللؤم عَليه ، الملام في المقام الآول ( ذآتي ) ، التي جَعلتُها حَبيسة مآضياً قَد أنتهَيْ ، بَصدق حشرجه تُعيق الأنفآس مَن الخروج بطبيعتهآ ، كَم ظَلمت الـ " نَفسَ " وَكمْ كُنتي جآنيئاً ، يستحق الـ عَقاب بـ اشد وآقسى آنوآع الَعقآب ، فـ آلوآقع يَفرض شيئاً ، الَنفس لآتُطيقها ، أو بشكل أخر ، لاتستطيع تَصديقهآ ، فـ : كَم من المؤَلم أن يوآجه الإنسان ذآته ، وَكم مؤَلم أن يَتقبل الـ حَقيقه بشكلهآ ، وآي شَكل تَحمل غَير ِشَكل الآلمْ وآلندَمْ ، رغَمْ كل هذا ، المُلام في المقآم الاول ( ذاتي ) الَتي سـ أكون حريصاً على منحُها حقُها ، وكَف الظُلمْ عَنها ، إلى هّذه اللحظه ، كَتبتُ مآكتبت ، لا أعرف لمآذآ ، أو مَن سيستفيدُ مَن مآكُتب ، لا عليكُم اللحظآت الآخيره في كُل الاشياءَ ، تَكون أكثر قِسوه وآشد الـمْ ، * \ أحتجتُ لـ مخرجاً ، فـ لاوجدتُ إلا ، ألانتثار بَيْ وَليْ ، . |
نَوتَه !،
|
[ الحزن ] ، أصدق اللحظات ، لاينبعث ولايعبث بَك ، إلا عندما تُمارس الاشياء بـ إحساس مُختلف ، لـ ، نقول عندما تُحب أو تُمارس الحُب ، بشكل مُختلف عن الاخريين ، بـ ، عمق أكثر ، وأصدق ، وَ ، هُنا يَكون إحساسك أجمل ،\ واعذب \ وآطول ، |
، وَحدهاْ الــ ..................................... كُل ، والـ كُل مَنفيْ ، |
أقَدامْ حَآفيه تُمَشط آرصِفَة آلشَوآرعْ ،! تَنتعَلْ آكَوآمْ مَن آلآسَئَله الـ " مُتعبه " ، بـ مَلآمَح مَشوهه وآعَضاءْ ، نآقصه ، حُقَنت بَالألَمْ وآثخِينَت بآلدِمَاءْ ، تَحآوَلْ إمَاطة المَاضيْ بَكُلْ خَطوه تخطَوهاْ ، وَلاشَيْ مَجرد حآلة ،، [هّذيِانْ] ،، |
|
وأغرق فـ دموعَي ، وتختفي مَلامح كانت تِرسمنا ، هَنا نبض لك قلب ، وهناك مَات الـ نبض فيني ، |
الساعة الآن 11:08AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية