|
الاعجاب بشخص أحتياج نفسي فقط .
لماذا الدنيا صارت موحشة هل الاولين كانوا نفس النظرة عنها؟ |
كانو اطهر وانقى واسمى من الحاليين
ما هو سبب التغيير في وجهة نظرك ؟؟ |
حين يصبح تفكير البشريه محصور في المادة فقط من أجل العيش والبقاء وييغيب الأتكال على الله سبحانه وتعالى في جميع أمور حياته يخلق شرارة الأناء لمحو الآخر .
لماذا نسعى من أجل النهوض الحاضري مع أنه مازال النهوض الفكري يحبو .....! مخلفاً هذا الفارق الكبير؟ |
لان الحضارة عند العرب شكلي وليس فكري لـ لذلك لا نرقى بالفكري لان اهتمامنا محصور بالحضاري فقط وكل أهتمامتنا للحضاري فقط.
اذا وجدت شخص من فترة تبحث عنه كيف تخبره بنفسك؟ |
ان كنت شاب ساخبره باسرع وقت ممكن دون انتظار اي شي واحاول الارتباط به لانه الفرصه لا تتكرر
اما فتاة فتدعو الله بكل يقين ان يسهله لها دون ان توضح ذلك له لان الشاب في مجتمعنا يرى ذلك نقص قي الفتاة كيف يتعرف من احبك هو احبك حقا ام كان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
امممممممممم ما وصلي السؤال احس ناقص شي :$ |
اقتباس:
الحب ياحمرة الورد يبان من الاحاسيس ومن الشعور فهو يختلف عن الاعجاب فالاعجاب يسوق لحب و العكس صحيح متى تطلع الحقيقه في كارثة جده ويبان المتهم من المظلوم ؟؟:nono: |
ههههههههههههههه
احلا مثل يعني مالقيت غير جده شكرا لك كلامك رائع (بس انا اقصد سؤال فعلا محير متى يثق الانسان في صحة من يحبه انه يحبه حقا) |
حينما يقسملكِ بحبه
مثلاً قائلاً احبكِ ورب الكعبه فأذا احسستي في هذا القسم الارتياح وشعور العذوبه تجتاح قلبكِ بفيض حبه وفيض حبكِ هنا تأكدي انه اصدق اهل الحب فيه وان لم تشعري بذالك فالرحيل خير من المكوث في تواهت الحيره ليه ماخلو مرتب البطاله ينزل مع اول قرار اتخذوه بأمر الملك ليه المماطله يعني مايحسون فينا<<<ظل متعنا من جد |
ليه ماخلو مرتب البطاله ينزل مع اول قرار اتخذوه بأمر الملك
ليه المماطله يعني مايحسون فينا<<<ظل متعنا من جد لان منازلهم تخلوا من البطاله يسكنون القصور .. ويكنزون الارصده سيارات فاخره .. ووظائف مضمونه وصيف اوربي بتذاكر مجانيه امر خادم الحرمين الشريفين اطال الله في عمره وسدد خطاه بتشكيل مكافحة الفساد فلماذا لم نجد لهم موقع تواصل .. او ايميل .. او رقم هاتف .. صندوق بريد .. او حتى حمام زاجل ؟؟؟ |
| الساعة الآن 02:07AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية