|
على حالي ، وانا حالي ، مَهو حالي ولا منـزان
أراقب بزغة الفجر ، وأقول ألحيـن يَـ رجوعـه دخيل الله ياسرب الحمـام اللـي غـدى تيهـان أنا قلبي مثل قلبك ، جريـح ، وزادت وجووعـه تعال وشيلني فوق السحاب ورفـرف الجنحـان تعال وطير بي ( فوق الهموم ) ، وطيّر اللووعـه |
تطري علي ياكثر مآاسرح بطاريك
وأرسم خيالك وأحبسه بين الأهداب وأغمض عيوني وبالأجفان أغطيك وأفتح وأناظر فيك من زود الأعجاب نعم أحبك يامنى الروح وأغليك لو شاب راسي منك القلب ماتاب لو قلت أحبك يشهد الله ماوفيت ولو قلت أعشقك يشهد الله ماكفيت بأختصار..أنت حبي إذا فقدته أنتهيت.. |
النوم : حلم تطرده .. لهفة الشوق !
والوجد بعروقي يخاويه .. دمي ! واليوم مثل البارح غروب وشروق لمي ثمار العمر يا روح .. لمي ! |
ياحزن انا من بابك ( والله ) أستحيت ...................... من كثر / ما اسنّد .. على الجدران : ظهري |
ياصاحبي لامرك الشوق وأشتقت
أعلم ترى صاحبك ميت بشوقه وده يسابق سير الأيام والوقت ويحضن غلاك ويزرعه في عروقه |
~
كيف /,, الصبر وانت الحكي لا تكلمت ........................... وانت السوآلف في قصيدٍ نظمته |
"ياعيـــوني" خاطبي دمعه عيونه
جــاوبيها خففي ثــــــورة ظنـــونه حــاولي تنسين نفســـك لو دقيقـــه مايبي منك ســــــوى نظره حنونه لاحظي الدمعات تحكي عن عذابه لاحظيها كــــل ماطبــــــق جفونه وده يحكي ويتكلــــم عن غـــرامه ومن حياه خـــــايف التعبير يخونه |
كلام الشوق يحييني ويبعثنـي أقـول القـول ..................... يزيد الحب بغذاته ويطيـب بمثـل ثوراتـي يموج البحر من تحتي ولا يدري من المحمول .................... وأقول اهدأ .. أقول أركد .. أنا ما قلت كلماتي غرامه لو ابيحه لك كساك المد عرضٍ طول .................... وشوقي لو يراعي لك زفرت بعمق زفراتـي أنا يا حاضن أمواجك غريب ومولدي مجهول .................... اداوي خافق المجروح متى ما جادت أبياتـي |
إذا المرء لا يرعـاك إلا تكلفـاً
فدعه ولا تكثـر عليـه التأسفـا ففي الناس أبدال وفي الترك راحة وفي القلب صبر للحبيب وإن جفا وماكل من تهـواه يهـواك قلبـه وماكل من صافيته لك قد صفـا إذا لم يكن صفو الـوداد طبيعـة فلا خير في ود ود يجيء تكلفـا |
صعب اللقا ياسارق خافقي سرق
وأحوالنا مابين المحبـين شانت للهبوب الشمالي |
| الساعة الآن 12:38PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية