![]() |
كان لرجل غلام من أكسل الناس !!
فأمره بشراء عنب وتين، فأبطأ حتى نوَّط الروح، ثم جاء بأحدهما .. فضربه وقال: ينبغي لك إذا استقضيتك حاجة أن تقضي حاجتين. ثم مرض الرجل فأمر الغلام أن يأتي بطبيب، فجاء به وبرجل آخر .. فسأله عن الرجل الآخر !!! فقال الغلام: أما ضربتني وأمرتني أن أقضي حاجتين في حاجة؟ .. جئتك بطبيب، فإن رجاك وإلا حفر هذا قبرك. فهذا طبيب وهذا حفار. من كتاب ربيع الأبرار للزمخشري فهم الغلام الأمر ونفذّهـ !!! :whistling: |
من علامات إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه. الحسن البصري |
ومازالت الأخبار .. تحمل نعيق إحتمالات!!
|
المتحدث يعرض فكره على عدة شرائح من المجتمع ؛ فلا بد أن يوطد نفسه على غوائلهم !
من يصحبِ الناسَ لم يأمن غوائلَهم = كخائضِ البحرِ لا ينجو من البللِ
|
عقابٌ عَجيب !
بَكَت عَيني غَداةَ البَينِ دَمعَاً = وَأُخرى بِالبُكَا بَخِلَت عَلَينا فَعاقَبتُ الَّتي بَخِـلَـت عَـلَـيـنا = بَـأَن غَمـَّضتُـها يَومَ اِلتَقَينا ! |
قد يكون المحبُّ حسوداً !
لم تثنِهِ الأشواقُ عَن حَسَدٍ لهُ = إِحدى العجائب وامِقٌ وحَسودُ !
وامِق : مُحِبٌّ . |
حينما أفكر في حال الناس ، أرى تبايناً عجيباً في الوهائب ، من لدن رب العباد ..
فالناسُ هذا حظه مال = وذا علم وذاك مكارم الأخلاقِ
|
يكفي بأن الله أعلم بالسرائر ، ويجازينا على ما في قلوبنا من خير ، لا بما في قلوب الناس من شر .. (( فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم )) . |
أراد أحدهم إحراج المتنبي فقال له:
رأيتك من بعيد فظننتك امرأة. فقال المتنبي: وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجلاً. |
للدكتور سعود الشريم في بشار الاسد
هل كنت يوماً في البلاد حمامةً أو كنت يوماً في الزمان طبيبا ... بالله قل لي كيف ترقدُ آمناً ويداك تهوى القتل والتخريبا ؟ ** |
الساعة الآن 06:43PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية