|
مابعد [ فرقاك ] أي داعي لـ خوف ! ...... كان خوفي [ إبتعادك ] .. وابتعــدت ! شوف ياللي لك عيون وما تشوف ! ......تحسب اني في غياباتك سعدت ، غربتي غربه .. وفرحاتي شفوف ! ...... هالكثر ( حزني ) اذا قمت وقعدت ! * |
الحب عظم صورتك في خيالــــي..
والاأنت ميت قلب ماعندك أحساس.. |
عنيّده .. لو قلبيّ منْ " الحزنْ " مجرُوح ..
ولآ أعرفْ وش هُو سببْ هــ العنآديّ .! يمكنْ لأن العُمر " مجمَوعَة جرُوح " .؟ وإلآ .... لأني شخصّ ( مآهُوب عآديّ ) ..! |
تذكرني اذا ضاق الزمان وشانت ظروفك
تراني مثل ( طيات الذهب ) ما يختلف لوني .. !! |
ليتك بجنبي البارحه بأول الليل
............. وتشوف وضعي بعد ما الروح ناحت أحيان ألقى لقصة الدمع تعليل ............. وأحيان مدري ليه الأعيان صاحت الي أعرفه بيدك تصف وتشيل ............. أوجاع فِي في الضلوع أستراحت إن جيت كنّي حاكم الجدي وسهيل ............. وإن رحت أبسط بهجتي معك راحت يا ألطف من النسمه وأعذب من النيل ............. وردتك في روض المعاليق فاحت لك نبره أجمل من لحون المواويل ............. تفتح شعوري لو مع الليل باحت لقنتني معنى الهوى بالتفاصيل ............. وأنهكتني لو بعض سيرتك لاحت وعلمتني إن الشعر والمناديل ............. أصحاب لو روحي من البعد ناحت |
كانك بعيد الله يقرب بعادك * وكانك قريب الله يقربك لي زود
|
أللي أبيـه -اليوم- ماياصل الأمس..؛
______ والأمس عندي شي من عمْري......./ وراااح لـو مـايِطيـح الليـل../ من قومةْ الشمس..؟! ______ مـاقـام -حلم ٍ- في ثرى أمْسنـا......./ طـاح ! |
|
؛
والبارحه : في عز حزني [ أشتقت لك ] وفي هالـ مدى زحمة رياح وأصوات في روحي تعوم : ( ما فـ وجهك غير تغريبة و جراح وبعض برد و وصمت متكدس على شفاهك عوّد ألـ منفاك .. كافي لا تمرجح حرفك الذابل بـ صمتك : الشعر ماعاد دافي ) من بعدها : إحتجت لك ! قد السنين اللي مضت إحتجت أشوفك : فـ الشتا فـ الروح فـ الحي القديم فـ الشارع الضيّق فـ الشاغر اللي داخلي يكتب شعر في وجية ناسٍ يشبهونك فـ العتيم إحتجت لك والله العظيم ! |
الله وكيلك ياغـلا عيني ماغفت ....................... من مرني طيفـك تراني ماغفيت |
| الساعة الآن 07:26PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية