![]() |
ياصاحبي ليه الجفا يوم جافيت وأنا أحسب أن أبراج حبي رفيعه طبعي الوفاء وأن كان حبيت حبيت وطبيعتك .. ياشينها من طبيعه مديت لك كف الرضاء وأنت مديت مديت لي كف الجفاء والقطيعه الله يبارك فيك.. وشلون .. صديت وأنت الذي روحك لروحي مطيعه بأغليك أنا ياصاحبي ولو تغليت حتى ولو أرض المفارق وسيعه |
أنا قلبي من كثر شوقي ملا صدري ..
وأنا صدري من كبر قلبي فقد صبره.. من صباح الخير لين الشمس تسري.. ومن مساء الخير لين نصير في بكره.. والغلا في داخلي مثل النهر يجري.. ليتك تدري غلاك بداخلي وش كثره |
|
|
أشهد أن بعض المواقـف تحـدّك للسكوت
تجـبرك بـ الصمت لو أن في صدرك كلام ! |
نفيض احساس ونعطي من محبتنا بدون حساب .... نحسب الناس كل الناس نسخه من طبايعنا
|
أَكَادُ أَشُكُّ في نَفْسِي لأَنِّي=أَكَادُ أَشُكُّ فيكَ وأَنْتَ مِنِّي يَقُولُ النَّاسُ إنَّكَ خِنْتَ عَهْدِي=وَلَمْ تَحْفَظْ هَوَايَ وَلَمْ تَصُنِّي وَأنْتَ مُنَايَ أَجْمَعُهَا مَشَتْ بِي =إلَيْكَ خُطَى الشَّبَابِ المُطْمَئِنِّي وَقَدْ كَادَ الشَّبَابُ لِغَيْرِ عَوْدٍ=يُوَلِّي عَنْ فَتَىً في غَيْرِ أَمْنِي وَهَا أَنَا فَاتَنِي القَدَرُ المُوَالِي=بِأَحْلاَمِ الشَّبَابِ وَلَمْ يَفُتْنِي كَأَنَّ صِبَايَ قَدْ رُدَّتْ رُؤاهُ=َلَى جَفْنِي المُسَهَّدِ أَوْ كَأَنِّي يُكَذِّبُ فِيكَ كُلَّ النَّاسِ قَلْبِي=وَتَسْمَعُ فِيكَ كُلَّ النَّاسِ أُذْنِي وَكَمْ طَافَتْ عَلَيَّ ظِلاَلُ شَكٍّ=أَقَضَّتْ مَضْجَعِي وَاسْتَعْبَدَتْنِي كَأَنِّي طَافَ بِي رَكْبُ اللَيَالِي=ُحَدِّثُ عَنْكَ فِي الدُّنْيَا وَعَنِّي عَلَى أَنِّي أُغَالِطُ فِيكَ سَمْعِي=وَتُبْصِرُ فِيكَ غَيْرَ الشَّكِّ عَيْنِي |
قالوا من انت؟ قلت انا اللي من معهد الاحزان خريج غفلت عن رمح الزمان وطعني للعين دمعه لكن دمعة القلب غير يكفي اذا جت تطيح يطول مشوارها انا ماهمني حزني ولا للفرح مشتاق و لكن ليه يادنيا اذا بضحك تبكيني من يقول ان الموت هو مره ويفوت لو تحب مره تعرف كم مره تموت افضل بصمتي اموت وما اشكي لك حالتي جرح السكوت ارحم ولاتضحك على دمعتي |
لا شفت رقمك وجتني كامل اخبارك كني شريك الراجحي في ملايينه |
الدمع ماهو عيب رح علم اللي ... يقول عمره مابكى في حياته ..
الدمع مايقطع صلاة المصلي .. والضحك مثل إبليس يقطع صلاته .. |
الساعة الآن 10:30PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية