![]() |
تكون سعيدا إذا عثرت على صديق تثق به
وتكون أسعد إذا عثرت على صديق يثق بك . |
من علامة المنافق ، أنه لا ينظر إلى الحق ، بل إلى قائله
(( وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء )) ! |
أعظم ما يفرح به الإنسان شيئان
(( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون )) قال الحسن وقتادة : الفضل الإسلام ، والرحمة القرآن . |
ثياب الآخرة (( عاليهم ثياب سندس خضر وإستبرق ))
و (( قطعت لهم ثياب من نار )) فلنفصِّلْ من الثياب ما يناسبنا ! |
التغريبي لا يفتأ من أن يلبس ضلالته لبساً إسلاميا ( حسب الضوابط الشرعية ) !
كما قال كفار قريش : (( ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى )) ! |
كم من أناس على باطل ، ويحسبون أنهم على حق !
(( وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون )) . |
أي خُلَّة أو صحبة ليست على صلاح وهدى ، فهي عداوةٌ يوم القيامة
(( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين )) . |
قال أبناء يعقوب : (( نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا ))
فدل على أن (الأب) يطلق على الجد والعم والأب من الصلب . |
سلامة المنهج بالدليل (( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين )) لا بالرؤساء أو المشايخ أو اللِّحى ( اعرف الحق تعرف أهله ) لا العكس .
|
(( وإذا قلتم فاعدلوا )) في قوله : ( وإذا قلتم ) إشارة إلى أن في السكوت سعة ، لمن خشي عدم العدل .
التحرير والتنوير |
ابن بيتاً في الجنة بلسانك ..
قال عليه السلام : (( من قرأ (( قل هو الله أحد )) عشر مرات ، بنى الله له بيتا في الجنة )) صححه الألباني |
يروى عن الفاروق أنه سُئِل : لم لا تكسي الكعبة بالحرير ؟
فقال : (( بطون المسلمين أولى من ذلك )) .. |
حرك الشفتين أثناء الذكر ؛ ففي الحديث القدسي : (( إن الله عز وجل يقول : أنا مع عبدي إذا هو ذكرني وتحركت بي شفتاه )) صححه الألباني .
|
لا يحسن أن تجعل لك خليلا واحدا ، تربط نفسك به ؛ فلا تعلم ماذا ستفعل بكما الأيام !
|
ما أقسم الله بحياة أحد غير رسولنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم (( لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون )) .
|
أهل الضلالة الذين اعتادوا على الكذب والحلف به ، سيكذبون حتى على الله !
(( يوم يبعثهم الله جميعا فيحلفون له كما يحلفون لكم ويحسبون أنهم على شيء ألا إنهم هم الكاذبون )) |
إذا جاء ردٌّ سافل ، فيُعرض عنه ؛ فالرَّدُّ عليه تلقيحٌ له .
ودفن القذارة ، أولى من لبس الكمامة ..! |
الآية الوحيدة في القرآن ، التي بدأت بحرف الظاء هي : (( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون )) الروم 41
|
(( ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين ))
قال ابن مسعود : قد بين لنا في هذا القران كل علم وكل شيء ، أو كل حلال وحرام ، أو هو أعم وأشمل... . |
الهدى والرحمة والبشرى في القران ، خاصة بالمسلمين ؛ لأنهم المنتفعون بذلك (( ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين )) .
|
" اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان "
|
الأخذ بالأسباب عبادة ..
(( وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا )) وإلا فالله قادر على إسقاط التمر لها بدون تكليفها بالهز . |
(( فكلي واشربي وقري عينا )) قدم الأكل على الشرب ؛ لأن احتياج النفساء إلى أكل الرطب ، أشد من احتياجها إلى شرب الماء .
|
من أمارات حب الدنيا ، تمني ما في يد الآخرين
(( قال الذين يريدون الحياة الدنيا يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظٍّ عظيم )) |
الكبر والفساد ، قدمان يمشيان بصاحبهما إلى النار
(( تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا )) |
قال عليه الصلاة والسلام :
(( الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر )) صحيح مسلم |
أعط كل ذي حق حقه ، فكل شيء بقدر ؛ فالماء القليل أو الطاغي ، يهلك الحرث ..
|
من لم يذق من ثمار شجرة العلم ، فليتفيأ ظلالها ؛ فإن مفازة الجهل مهلكة ..
|
ما تمادى ظالمٌ ، أو عدو ، إلا بسبب حلم في غير موضعه ..
إِذا قيلَ رِفقاً قالَ لِلحِلمِ مَوضِعٌ = وَحِلمُ الفَتى في غَيرِ مَوضِعِهِ جَهلُ
|
دوام الصداقة .. ثمرة العفو ، والصفح ..
ولا تأخذ بزلة كل قوم = فتبقى في الزمان بلا رفيقِ
|
في الحرام ..
تذهب الشَّهْوة ، وتبقى الشَّقْوة . |
خذ حسن القول واترك قبيحه
(( فبشر عباد . الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه )) قيل : هو الرجل يسمع الحسن والقبيح ، فيتحدث بالحسن ، وينكف عن القبيح ، فلا يتحدث به . |
(( ويطوف عليهم ولدان مخلدون إذا رأيتَهم حسبتَهم لؤلؤاً منثورا ))
هذا هو حال الخدم ، فماذا عن حال أسيادهم ! |
ومن الملاحظة القيمة :
قيل : شبه الله الولدان ( باللؤلؤ المنثور ) ؛ لأنهم سراع في الخدمة ، بخلاف الحور العين ، فإنه شبههن ( باللؤلؤ المكنون ) ؛ لأنهن مستورات عن الأعين ، مصونات عن اللمس ؛ فلا يمتهن بالخدمة . |
يروى عن الخليل بن أحمد ، أنه عندما كان يقطِّع الشِّعْرَ ، يُدخل رأسه في بئر ؛ ليستمع للصوت ، فرآه ابنه على هذا الحال ، فخرج للناس ، فقال لهم إن أباه قد جُنَّ !.
فقال الخليل :
لو كنتَ تعلمُ ما أقولُ عذرتَني = أو كنتُ أجهلُ ما تقولُ عذلتُكَا لكنْ جهِلتَ مقالتي فعذلتَنِي = وعلمتُ أنَّك جاهلٌ فعذرتُكَا ! |
ما أجمل المعروف ..!
وَلَم أَرَ كَالمَعروفِ أَمّا مَذاقُهُ = فَحُلوٌ وَأَمّا وَجهُهُ فَجَميلُ
|
زمجرة الأصوات بالتهديد ، وصعقات الألسن بالوعيد ، لا تنبت أرضاً ، ولا تنتج ثمراً ..
( إن خيرَ البرق ما الخيرُ معه ) ..! |
حتى وإن لم يعترفِ المُحِبُّ ..
فالعينانُ أنَمُّ من الِّلسَان ..! |
بين (نعم) و(لا) .
إذا قـلـت في شيء نَـعَـم فـأتـمَّه = فإن نـعـم ديـنٌ على الحر واجبُ وإلا فـقل لا تـسترحْ وتُرِحْ بها = لـئـلا يــقــولَ الـنــاسُ إنــك كـاذبُ |
لا يحس بعضُ الناس بفضل صديقه ، إلا عند فقده ..
ستذكرني إذا جربتَ غيري = وتعلم أنني نعمَ الصديقُ
|
الساعة الآن 09:20AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية