![]() |
تَعَالْ ... وَ خِذْ مِنْ أورَاقِيْ قِصَايدْ كِلَهَا تِذكَارْ ,
تِدّفِّيْ [ لِيلَكْ البَارِدْ] , إذَا ضَيّعَتْ عِنوَانِيْ حَياتِيْ صِرتْ أدَونِهَا عَلىْ بِيضْ الوَرَقْ أشعَارْ جِمَعَتْ أعذَبْ قِصَايدهَا وَ صَار الهَمْ دِيوَانِي |
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي
ولكن ما يدور حولي لا يستحق الكلام... |
مالي إذا قاربا شباك التداني ..
شاد لي في الشوق أبنية عديدة ..؟ |
هذا المسا شوقي و عطرك و الأنفاس
جيتك .. قبل ما إنته " حبيبي " .. تجيني جيتك غريب و فاقد إحساس بالناس جيتك و.. عمري ضايع .. من يديني رغم التعب رغم الأسى رغم الأتعاس جيتك .. و شوقي لك يسابق " حنيني " فيصل العنزي |
كثرة ا̄ﻟحلطمھہ مُقززﮪ !
و ا̄ﻟمبالغھہ ﻓي ا̄ﻟحزن سخافھہ و ﻟبس ثوب ا̄ﻟمثاليھہ زيف صريح ، ا̄لاعتدال ﻣطلوب .. ا̄لاعتدال ː ﯾعني ٲن ﺗكون ٲنت ! |
اعيش بعقل واهديت المحبه للبشر بهبـــــــــــال
واشوف ولا بقى حيي ٍ يعيش الحين في عقلـــي بقيت انت وبقى ضو الكلام بداخلـــــــــي لازال ينادي يرتعش بأقصى عيوني يقول ياخلـــــــــي |
لَبّيۿ لَبّيه مِنْ رُوُحِيّ اِلىَ رُوُحِيّ
لَبّيه يَآغْلَے مِنْ اَلدِنْياَ وَمَافِيـهَا لَبّيه اأحِبّگ كِثُرْ مَا تَعْشَق جُرُوحِي لَبّى حَيَـاتِك مِـنْ اَوَّلـهَا لِتَـالِيـهَا لَبّيه يُوُمِكْ تِنَادِيّ بِصُوُتْ مَبْحُوحِي لَبّيه مِنْ رُوُحْ تَعّشَقْ حِيلْ غَالِيهَـا** |
تعال امطر
تعال أمطر .. يبس غصن الكلام المورق الأخضر .. ولا ساقي .. ولا غيمة يبللّ ضحكها أرواقي .. سنين وشاعرك يقطف عناقيد الكلام العذب .. ولا غايب قدر يرجع .. ياليت العمر.. شريط أقدر أعيده كل ما غايب, بذر نبتة غلاه بداخلي وأقفى .. عشان من أوّله أجفى.. عشان أرتاح من هذا الحنين اللي تغافلني وجاب أقصاي .. تعال أمطر .. عشان يكون للدنيا طعم ثاني .. عشان أذكرك وأنساني .. عشاني كان باقي لي بقلبك شي .. عشاني مو عشان الشعر .. مدد يا سيّد أوجاعي .. كذا ماعادت الدنيا تساوي شيّ .. كذا ما أحسّ بأنّي حيّ .. أنا محتاج لك حتى لو أنّك جرح .. تعال الليلة أكثر من كذا وأكثر .. تعال أمطر تعال امطر تعال أبيك اليوم خل بكرة لبكرة طيّر حمام النوم لو كنت بي مكره خلّ الكلام يحوم وأقنص لك الفكرة تعال وشوف وشلون أبعث الميّت من الأحساس من قبره .. تعال أنفخ لك بروح الشعر ما يطرب الأرواح .. أنا ياسيدّي ربّ الكلام الموجع المرتاح .. تعال أمطر .. يبس غصن الكلام المورق الأخضر ذبلت بغيبتك يا ساقي أحزاني حسبت أنّي على هذا الغياب أقدر وقلت أسلّمك لكفوف نسياني وكان الدرب موحش والحنين أكثر وكنت بكل درب أروح تلقاني وكانت كل رغبة داخلي تصغر .. وكنت أكبر.. ووحدك داخلي تكبر .. أخيراً والحديث الموجع أحياناً هو الأحساس .. أمانة خلّني بك غير كل الناس .. ورح مسموح .. لا ترجع .. ولا يورق بعدك أحساس .. ولا تمطر .. هي الذكرى وحدها القادرة تبعث حياة بداخلي وأكتب .. وأحسّ أني مثل هالناس .. وأحسّ أنّ لجروحي قلب .. وأروح أكبر .. مثل كل الشجر لما يتساقط في خريف العمر .. أنا ياسيّد أوجاعي بديت أسقط .. الشاعر/ نواف بن تركي |
^
^ واااااااااااو .. من أروع ماقرأت اليوم .. يسلم إحساسك ياعطر .. |
الله يسلمك اختي القديرة النجلا وهذا من ذوقك ،،
،،،،. أحرقت من خلفي جميع مراكبي @ ان الهوى أن لا يكون إيابُ نزار |
الساعة الآن 09:17PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية