![]() |
http://www.alswalf.com/vb/uploaded/20576_Qaba11.jpg تنصدم في ناس زرعت الورود والزهور في طريقهم خسارة يا دنيا , مافيك صديق صادق |
قبل أحبك ..كنت متــوقع احبك ...!
لايقين لبعض حنّــا بكل شيّ أوعدك ما يختلف دربي ., ودربك دامك اتحبيني. ودامنّــــي حيّ |
الله يعين الروح .. كم هي تمنى
شوف الحبايب ساعةٍ عقب حرمان والله يجازي اللي بلطفه هدنا وقتٍِ تبدل وأبدل الوصل هجران أقفى ربيع الحب .. وأدهر وطنا وشوك الثرى دسناه في درب الأحزان خاط القدر بسلوك حكمه كفنا وإلى حكم وش ياترى بيد الإنسان حنا ضحايا الياس .. نرجي زمنا ينظر لنا لو يوم لله بإحسان حـــنا ليالــينا بــهـــوانا رمنــا حنا .. جنينا ونرجي الله غفران |
ان شفتني مغليك.. حذراك والصد ولا تجدد بالخطا جرح الأحباب ولا يغرك من يقول اثقل وشد ترى أكثر الفرقا من شور الأصحاب هذي شروط الود يا صافي الود وافقت... والا خذ معك قبضة الباب.. |
اڷقڷب ڷا ما هۈ بـ فرقاك مسرۈر؛ بس اڷڷياڷي عاندت قڷب خڷك .. قڷب يحبك دۈم باڷشۈق معمۈر؛ ڷيتك عرفت ۈڷيت شۈقي ۈصڷك .. يا معذبي ! ڷي خافق فيك مأسۈر؛ تنذڷ أحاسيسي قبڷ ڷا أذڷك .. ۈڷۈ بقهرك قڷبي معك صار مقهۈر؛ تڷقى حياتي كڷها تنقهر ڷك .. ۈڷيا بغيت أجفاك عاندني شعۈر؛ كڷ اڷمشاعر تنحني طاعة ڷك .. هذا اڷۈفا في خافقي صار ڷه دۈر ڷيت اڷۈفا اڷڷي دڷ قڷبي يدڷك.. ؟!! |
إِنْ غاب صوتك حياتـــي مَاتَحَمَّلْني
.......... وإنْ جيت ضَيَّعْت بك شوقي من جْنوني أشتاق لِـرْضَـاكْ وإِنْت اللي مْزَعِّلْني .......... لاضاق خَـاطِـرْك ضاق الكون بِـعْـيُوني |
ما هو لايق .!! ألمح أحزانك على " وجهك " .. وأدير !!. راحتك في ( المرتبة الأولى ) , و - إترك لي , التعب [ إربط حزامك ] حبيبي . باخذك منهم . و أطيير : تصدق إني .. طول عمري .. ما أحب إلا { الصعب ..! |
سبحان من قاڷ [أڷم نشرح ڷگ صدرگ]
ياذۉ اڷجلآڷ .. اڷغفۉر .. اڷرزآق .. اڷمعطي .. استغفرگ من رضاگ إڷـ[عفۉگ] إڷـ[سترگ] عن ذنبي اڷيـــۉم ..ۉاڷڷي أمس .. ۉاڷمبطي ! |
الحآل في بعدگ . . قسم بـ ’ اللهـﮧ ... ما أسميهـﮧ { حآل } أنويّ على " الضحگـهﮧ " , وأحسّ گـلـي / خطآ ! لأني ......... : نويت . ! |
الله على بيبسي على واهج النار
وبريق شاهي بارد مثل راعيه http://albdwan.com/vb/islam_2/1/7.bmp |
الساعة الآن 06:39PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية