شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري

شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري (http://www.rhb-reema.com/vb/index.php)
-   أحاسيس متواترة (http://www.rhb-reema.com/vb/forumdisplay.php?f=94)
-   -   ღ • مرفـأ • ღ (http://www.rhb-reema.com/vb/showthread.php?t=14655)

غـالـيـه 02-03-2011 06:31AM





الغِيَابْ ..
أنَ ترَويْ إحَدىْ حكَاويِكَمْ المُضِحكَهْ ذَاتْ يَومْ ، بِ عَيَنيَنْ دَامِعتِينْ !
لِ تَنتَهِيْ الحِكَايَهْ .. بِ ضِحَكَ الجَمِيَعْ ،
وَ بُكَائُكَ أنتَ " شَوقاً " عَلَى مَا فاتْ .!!


،

*
لِـ [ بَدرْ بِنْ عَبدَالمُحِسنْ ]





سر دار 02-03-2011 08:18PM

ومااقساه من غياب(غاليه)

وين اااهج 02-05-2011 06:45AM

[color="red"]العُمُرْ مَاضِيْ وَأنَادِِيلَهْ : ثُوَانِيْ !
______ جَفَّتْ الأقْلامْ وأقْدَارك هَدَايَا
عَثْرتِيْ والجَرْح مَا أخْطَوا مكَانِيْ
______ والزِّمَانْ المُرّيِحْكِيْنِيْ حَكَايَا :
كَانْ يَا مَاكَانْ ياالصُّبْح الأنَانِيْ
______ خذْ أَغَانِي الرِّيْحْ وامْنَحْنِي بقَايَا







وابْتدَى يِحْكِيْ زِمَانِيْ :

فِيْ تَمَامْ الـ...
واخْتَنَقْ صُبْحْ وبكَى حَائِطْ قَدِيْم
والطّرِيْقْ الـ [ كَانْ ] حَارِسْ .. أشعل الليل
وخذاني
واخْرِس الصَّمْتَ الرَّجِيْم
يَازِمَانِيْ
كِيْفْ ..والمَاضِيْ لقَانِيْ ؟!!
فِيْ هَزِيِع الليْل أَدَوِّرْ مَرْكَب الغِيَّابْ وَاشْبَه
ذَاكِرَةْ ذَاك الفَقِيْر اللي ذبَلْ دَمْعَهْ عَلَى
رَحْمَةْ زمَانَه
والسُّؤال الصَّعْبْ وشْ بَهْ ؟!
قَفَّل الدِّكَانْ يُوْمَ الله عَطَاه الفَقْر وكْفُوْفْ
الأمَانِي
وعَلَّقْ [ المُغْلَقْ] عَلَى صَدْرَه .. وصُوْت البَابْ
يبْكِِي
فِيْ مكَانَه يَا زِمَانِي .. _و فـ غيَابة لِيْل
أحْكِيْ _
كِيْفْ أَنْزَع حُنْجرَةْ فَيْرُوْزْ مِنْ صُوت الشُّوَارِعْ..
وانفض غبار [ الأمَاكِنْ ]







وآتِسَاءَلْ :
فِيْ فَمِيْ هَالمَاءْ يَا أَيْلُوْلْيمْلانِي ظُمَا
____ و أكْبَر من الصَّمْت صُبْحٍ ضَاعْ فِيْنِيْ مَوسِمَهْ

يحْرثْ حقُوْلَ الكَلامْ ويرْسِمْ حْدُودِيْ سمَا
_____ ويرْتكِِبْ اثْم البِيَاضْ وفِيْ يدِينِِي مَرسِمهْ

كِنْت أنَادِي : يَالمُوَانِي رَدّديْنِي طََالمَا
_____ مِلَّة الحُزْن فْـ طرِيقِيْ وفْـ بِدَايَاتِيْ سِمَه

رَاحَوا النَّاسْ وبقَالِيْ مِنْ بقَايَاهُمْ دُمَى
_____ تجْهَل المَعرُوْف والجَاهِلْ تقَلِّدْه أوْسِمَهْ





.
.
ويِنْطفِيْ فِيْني جوَاب !
واستمر الليل يحكي -دام فضله من : صدى!-
والأمَلْ غَافِي يتََرجِمْنِي عَلَى سَمْع المُوَانِي


صُوْت مجْدَاف وسَفِيْنَه
انْكَرَتْهَا الرِّيْح والخضر ويدينه
و الفَرَح كَهْلٍ يجُوب
ـــــ الليْل مِنْ شَاخَتْ عَصَاهْ
ذنبه المُعتم يتوب
ـــــ وعتْمة الذنب تعصَاه


كَمْ لكز في حيرته جسم الصبر
ويلْقط مْنِ الدَّرْبْ
عمرٍ له مضى

والتِفت له
هَا .. وصَلنَا ؟!!
للصّبَا وبْيُوت أَهَلْنَا
كَمْ لِنَا والليل يمشي
والحِزن يِلْحَق
أمَلْنَا !!
يَافَرحْ يا سِدْرَة العَابِرْ
وصَلنَا !!!








اسْندِي غَيْمِِكْ عَلَى كَتْف الفضََا
_____ المَطَرْ أَحْيَانْ يَعنِيْ الفَضْفَضَة

لَوْ حَكَايَا اليُوْمْ تمْحِيِ مَا مضَى
______ السِّجَايِرْ مَاحَكَتْ للمِنْفَضَةْ

ولَوْ طرِيْق الحِلْم يسْبقه القَضَا
_______ مِن يِجيْك بْدَرْب رِجْلِكْ ترْفضَه

كِنْتْ أغَنِّيْ للمسا والنور : دَيني ..

وإن لقيته
أحْبِسِ الظَّلْمَا فـ عِيْنِيْ
وبْحَنِيْنِيْ
أَسْرِق اللحْظَة وَأناااادي :









[ أَعْطِنِيْ حُرِّيَّتِي ] يَاهـمّ وافْتَـحْ بَابِـيْ
وانزَعْ حدُوْدكْ عَن المَاضِيْ وصِكْ كْتَابَه

مِدّ جِنْحَان السِّمَا واطْلِقْ يدِيـن أحْبَابِـي
مَسَّنَِي هَالليْل يَا كَفَّ المسَـا وخْضَابَـه

رِيْحَة أُمِّيْ وَالبلاد الغَايْبَـة تحْيَـا بِـيْ
والأمَانِي يَبْسَت مـن فْصُولَهَـا الكَذّابَـةْ

فِي كفُوْفِيْ أَلْفْ تَلويحَـةْ عـذرْ لغْيَابِـيْ
يكبُرُونْ وذَنْبِي الرَّاهِبْ نسَـى مِحْرَابَـه

سِِيْرتِي : أَدْفنْ [ شِتَا ذكراهم ] فـجلْبَابِيْ
وَألتِفتْ لِكْ يَال[ وَرَاء ] وخُطوتي مرتابه

أَسْرق أَحْلام الطُّفُولَة مِنْ بِقَايَـا ألعَابِـيْ
والفَرَحْ يتْبَعْ أثر غِيْرِي وَأنَا أَوْلَـى بَـهْ

فِِيْ صُدُور المُتْعَبيْن ألقَى مَحَلْ إعْرَابِـي
ويسْتعِيْذ الوَقْتْ مِنْ حزْنِي ومِنْ أَسْبَابَـهْ

اغْسلِيْنِي يَالكِتَابَة مِـنْ ذُنُـوب تْرَابِـي
واكْتبِيْنِي مَغْفِرَة والصُّبْـح فكِّـيْ بَابَـهْ

مَالقِيْت مِن الأَمَانِي غِيْر دَمْـع أهْدَابِـيْ
والأَمَانِيْ لَوْ سَلكْت دْرُوبَهَـا : تِتْشََابَـهْ











__________________

تَحْت خَطْ الفَقْدْ :
يَاالغِيَابْ..
ياسُؤال بْلا جوَاب
لَوْ أَلوِّنْ انتِظَارِيْ
بشَيء أَبْيَضْ ..
مَا قدَرْتْ


لــــــ/ الشاعره(جمان)[/color]

النجلا 02-08-2011 12:02PM



هل تعرف الإِحساس الذي يوجد عند الطفل عندَما تقذفه في السماء فيضحك ؟
لانه يعرف انَك س تلتقطه ولن تدَعه يقع !!
( تلك هي الثِقه ) .. التي أَتمناها
تلك هي ثقتي بربي لو رمتني الأَقدَار فسوف تلتقطني رحمه ربي قبل أَن أَقع !

غـالـيـه 02-08-2011 11:01PM








الجَسدْ يَمُوتْ ..
وَ يَبقَىْ الصَوتْ فِيَنا يُذكَّرنَا فِيَ كُلَ زَوايَا المَدِيَنةْ وَ الحَاراتْ .. بمَنْ نُحبْ ،
كُلمَا نِسْيَنا .!


،

* لِـ [ وَاسِيَنِيْ الأعَراجْ ]





سِرَ دَآرْ .. لكَ أبَيضِيَّةُ الوَردْ




غـالـيـه 02-08-2011 11:10PM

* إقِتباسُ ذائِقهْ
 







قلَبِيْ إزدَادْ نُحَولاً ..
لكِنَّهُ مَا زَالْ هُناكَ ، خلَفْ قمِيَصِ !
حَيَثُ أغِلقْ إزرَارْ ضُلُوعِيْ عَلِيَهِ جَيَداً !
فَ الجُروحْ عَورةٌ ، وَ النَّاسُ لا تَغضُّ البَصَرْ .









زمان العجايب 02-09-2011 02:22AM

كما تهفو الفراشات للاغتسال بلهب النار،
كذلك يتوق الحمقى لمعرفة مذاق العشق.

ابراهيم الكوني


زمان العجايب 02-11-2011 04:45PM

((((( الطموح بلا معرفة كالسفينة على اليابسة))))

النجلا 02-12-2011 10:06PM


http://a1ash.com/up/uploads/943bbd1987.gif

رحت عني
ويا كثر أشياء راحت معك .. عني
أبتساماتي
جنوني
أنفعالي

أنشغالي
دندنة قلبي على إيقاع صوتك

لهفتي لك كل ما طول سكوتك
رحت أنا عني !
ولا أدري وين رحت .!
بسألك عني ..
ولا أدري وين رحت ؟!!

يا البعيد ..
الأقرب الأقرب من أقرب شي فيني
يا القريب ..
الأبعد الأبعد من حكاية حنيني
كنت فـ يديني ..
وضعت !
غبت عن عيني ..
وضعت !
وبعدها ضاعت سنيني .!

آآآهـ يا ذكراك كل ما داعبتني ..
أرعبتني .!

غـالـيـه 02-17-2011 01:59AM











مُتألِّمٌ ، مِمَّا أنَا مُتألِّمُ ؟
حارَ السُّؤالُ ، وأطرقَ المُستفهِمُ

مَاذَا أحس ؟ وآه حزني بعضهُ
يشكُو فأعرفهُ وبعضٌ مُبهَم

بِي ما عَلِمْتُ مِنَ الأسَى الدَّامِي وبِي
مِنْ حُرقَةِ الأعمَاقِ مَا لاَ أعلمُ

بِي مِنْ جِرآحِ الرُّوحِ مَا أدرِي ، وبِي
أضعافُ ما أدرِي ومَا أتوهَّم

وكأنَّ رُوحي شُعلةٌ مَجنُونةٌ
تطغَى فتضرمني بِمَا تتضرَّم

وكأنَّ قلبِي في الضُّلُوعِ جَنازةٌ
أمشِي بِهَا وَحدِي وكُلِّي مَأتمُ

أبكِي فَتبتَسِمُ الجِرآحُ مِنَ البُكَا
فكأنَّها فِي كُلِّ جَارِحَةٍ فمُ

يَا لابتِسَامِ الجَرحِ كَمْ أبكِي وكَم
يَنسابُ فوْقَ شِفاهِهِ الحمْرا دَم

أبداً أسيرُ عَلى الجِرآحِ وأنتَهِي
حَيثُ ابتدأتُ فأيْنَ مِنِّي المُختم

وأُعارِكُ الدُّنيا وأهْوَى صَفوَها
لَكِنْ كَمَا يهْوَى الكلامَ الأبكمُ

وأُبارِكُ الأمّ الحياة لأنَّها
أُمِّي وحظِّي مِنْ جناها العلقَم

حِرمَانِي الحِرمَان إلاَّ أنَّنِي
أهْذِي بعَاطِفَةِ الحَياةِ وأحلَمُ

والمرء إنْ أشقاهُ واقِعُ شُؤمِهِ
بالغُبنِ أسْعَدَهُ الخَيالُ المُنعَّمُ

وَحدِي أعِيشُ عَلَى الهُمُومِ ووحدَتِي
باليَأسِ مُفعَمةٌ وجَوِّي مُفعمُ

لَكِنَّنِي أهْوَى الهُمُومَ لأنَّها
فِكرٌ أُفسِّرُ صمتَها وأُترجِمُ

أهْوَى الحَياة بِخيْرِهَا وبِشَرِّها
وأُحِبُّ أبناءَ الحَياةِ وأرحَم

وأصَوغُ ( فَلْسَفةَ الجِرَآحِ ) نَشائِدَاً
يَشدُو بِهَا اللاهِي ويُشجَى المُؤلَمُ


،


* [ فَلْسَفةُ الجِرَآح ] لِـ الشَّآعِرِ المُبدِعْ / عَبْدُالله البَردُونِيْ












الساعة الآن 03:03PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية