جَمرَةُ العَربْ .. مَرحَىْ لِيْ ثُمْ مَرحَىْ كَونكِ مِنْ أحَرُفِيْ تَقترِيبيَنْ ،
وَ خالقِيْ كَمَ تُحبَ عيَنايْ حُظُوركِ ..
إجَلالِ .

ظَنُونَهْ .. وَ حُضُورٌ كَ سحَابَةُ أغدَقَتْ بِ صَيبٌ وَآفِرْ عَذبْ ،
وَدٌ يَنبعثُ وَ يتمَيزُ لكِ فَاضِلَتِيْ ..
وَ إجَلالِ .

إبَنُ خَالِدْ حسَيَنْ .. تُظَّلِلُ الحَرفْ بِ كَرمِ الحُضُورْ ،
فَ تَظَّلُ الآئِيْ تَتَفاخَرُ وَ الإمِتنْانُ يتَعاظَمْ بكَ ..
إجَلالِ .

خَليَلَ إبَنُ العجَاجْ ..
يَا أيُهَا القدِيَرْ .. الخَيرُ بِهَذا الصُبحْ بكَ حَلْ وَ أبَتدَئْ ..
فَمِنْ أيُ حَرفٍ يجَبْ أنَ أبتدِئْ كَيْ أجعَلْ إنحَناءتهُ لِ حُضُوركَ تَنسْكِبْ ..
فَقدَ قلَتَ يَ إبَنُ العَجَاجْ وَ مَازِلتْ أُرددَ :أنَ لكَ ترَبُصَاً يَمُوجُ بيَنْ الآءُ الحَرفْ ،
وَ قدَ قُلتَهَا سَأشُدُّ عَلَى حَرفِيْ اللَجَامْ لكَنْ ليَسْ إتجَاهُ تلَكْ العقَاربْ ،
إنمَا إتجَاهُ حُضُورٌ يَطَغَّىْ عَلَى أبَجَدِيَتِيْ ..
فَ شكَراً بِ حجَمِ السَّمَاءِ وَ أكَثَرْ ،
وَ لاعَدِمتُكَ يَ قدِيَرْ ، فَائِقُ إجَلالِ .

طَوقُ اليَاسِميَنْ .. وَ نَفحُ يَتخلَلُ أنفَاسُ الحَرفْ ،
عِبَقٌ فَاضَّ بِ الآءُ الحُضُورْ ، فَ جَمَّ إمِتنْانِيْ فَاضِلَتِي ..
وَ إجَلالِ .

إبَنُ العَاطَفِيْ خَلَفْ .. وَ خالِقِيْ تَتعَاظَمْ مَلامِحُ أحَرُفِ بِكَ فَخرَاً ، فَ نُورٌ بِ نُوركَ إزَدادْ ،
هَنِيَئاً لِ أسْطُرِيْ بكَ وَ بِ عَودَتُكَ يَ قدَيَرْ ..
إجَلالِ .