![]() |
رد: بنات الرياض وتعرية الواقع
قالط
عارف انه انت اللي في مجلة البارز وحبيت اداعبك واسلم عليك بس. , , والله يرحم متعب العنزي ويغفر له |
رد: بنات الرياض وتعرية الواقع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من وجه نظري الشخصيه ان تسميه الكتاب بسم بنات الرياض هو سبب هذي الضوضاء وهذا قد يكون سببه الماده لماذالايوجد كتاب يتكلم بعيدا عن التعصب كتاب يتكلم لايجاد نتيجه طيبه ومثمره للمرائه اما بهذه الطريقه لا اجد نتيجه سوى اثاره التعصبات والبلبه والاغراء لعقول محدوده لا اقل ولا اكثر ولايوجد شي مفيد والله اعلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
عبر كثير من السعوديات عن غضبهن لما كتب في رواية (بنات الرياض) للكاتبة رجاء الصانع و اعتبرنه إسفافاً وتصويراً سيئاً لواقع الفتيات السعوديات، ويستغربن من عدم ظهور سعودية واحدة في الرواية تشرف ملايين السعوديات
فالسيدة منى البريك تقول: هل أصبحت الشهرة مطلباً ولو بالتعرض للسعوديات وتصويرهن في الرواية كفتيات يواعدن الرجال ويشربن الخمر في الخفاء في الاحتفالات الخاصة، ويدخلن الرجال إلى الأسواق مقابل 1000 ريال، وهل قصدت الكاتبة عندما صورت فتيات يدخلن رجالاً لمجمع تجاري بمقابل مادي، أن تصور رخص المرأة السعودية، وإمكانية شرائها بالمال حتى لو كانت غنية؟ أما السيدة ليلى الشمري فقد أمسكت أمام الزائرات بالرواية، وقرأت المقطع التالي: تشاركت لميس مع ميشيل تلك الليلة في شرب زجاجة شامبين، أخذتها من خزانة والدها للمشروبات الخاصة بالمناسبات الهامة، فزفاف قمرة كان جديراً بزجاجة من الدون بيرنيو، فميشيل تعرف الكثير عن البر اندي والفودكا والواين ثم قرأت هذا المقطع "ارتدت قميص النوم الأسود الشفاف الذي اشتراه لها، ودعته للسهر في بيتها دون علم والدها الذي كان يقضي الليلة في مخيم في البر، ونثرت الورد على الأريكة والشموع منتشرة والموسيقى خافتة، ولكن هذه الأمور لم تثره، كما أثاره القميص الأسود الذي يكشف أكثر مما يخفي، وقد نذرت نفسها لترضي حبيبها وليد حتى تزيل ما في قلبه من ضيق تجاه تأجيلهما لزفافهما، عارضة عليه المزيد من أنوثتها وقالت السيدة ليلى: هل ما كتب في هذه السطور يعد أدبا؟. وتساءلت: كيف فسحت وزارة الإعلام هذه الرواية، وكيف تجرأت صحفنا على الترويج لها، وهي التي تنافس كتب الأرصفة في لبنان ومصر، والتي لا يشتريها إلا الباحثون عن المتعة والإثارة الجسدية؟!. وأضافت أنها صعقت عندما وجدت الرواية في مكتبات مجمع الراشد، وتباع علناً، وهي التي اعتقدت أن الحصول عليها ضرب من المستحيل وبررت شراء الرواية بأنه للرد على الكاتبة وإفهام الآخرين أننا نفهم ما يكتب عنا، وأننا لا نوجه من قبل الآخرين كما يدعي البعض، عندما تنتقد السعودية كتاباً يستغل اسمها للإثارة الرخيصة أما مريم بو نصير فقد كان لها رأي أشد جرأة عندما أصرت على أنه لابد من مقاضاة الكاتبة على هذه الإساءات؛ لكون الكتاب حمل عنوان بنات منطقة معينة، مما يسيء للكل، خاصة أن المجتمعات الأخرى لا تعرف عن مجتمع النساء السعوديات إلا ما يكتب، وهذه الرواية عندما استعرضت الشخصيات الأساسية والثانوية قدمتهن في نفس قالب المزدوجات المتطلعات للجنس والعلاقات الخفية، مراهنة لو أن هذا الكتاب صدر في مصر وكان اسمه بنات مصر لأقامت المصريات الدنيا ولم يقعدنها، ولوجدن مناصرة من جميع كتاب مصر، لكن هنا صفق أغلب الكتاب والإعلاميين للكتاب، متناسين مساسه بأمهاتهن وأخواتهن وبناتهن، فالتعميم وارد في الرواية وتساءل آخرون ما السر في اختيار اسم (بنات الرياض) للرواية سوى بحث الكاتبة عن الشهرة ومعرفتها بالضجة التي سيحدثها؟ وحملوا الكاتب الذي قدم للكتاب المسؤولية عن المساس بكرامتهن، وكان الأولى له لكونه ذا تجارب وخبرة أكثر أن ينصحها بتغيير المسمى، فنجيب محفوظ لم يجرؤ وهو الكاتب الأكثر جرأة على تسمية روايته الحرافيش بأسماء بنات محافظات مصر، رغم أنه صرح أنها من الواقع المصري وسماها اسماً عاماً احتراماً للمرأة المصرية وعلقت أخريات "أن الرواية سطحية وركيكة، وفيها وصولية واضحة عندما أقحم ذكر أمير، فإحدى الشخصيات يشبه الأمير خالد الفيصل وإحدى الشخصيات تريد برنامجاً كبرنامج إضاءات لتركي الدخيل، ولم يفتها أن تعمل إحدى شخصيات الرواية في محطة فضائية في دبي، وأن تتعرف إحداهن على حبيبها في دار الساقي الدار التي نشرت لها ومن جهة أخرى اتفق كثير من السعوديات على أن هيئة الأمر بالمعروف زجت في الرواية زجاً متعمداً للإساءة إليها، فقد جاء في الرواية في ص160:خلال أحد لقاءات لميس بعلي في أحد مقاهي شارع الثلاثين انقضت عليهم جوقة من رجال الهيئة، واقتادوهم للمركز، ولم تستطع لميس تحمل الإساءة الجارحة التي وجهت إليها وأسمعوها كلاماً تخجل من التلفظ به أمام صديقاتها وفي نفس الصفحة اتهمت الرواية على لسان البطلة القضاء السعودي بتعمد التفرقة في العقاب بين السني والشيعي، فالشرطي يخبر الأب : إن عقاب الشاب أكبر؛ لأنه رافضي ص161ولم تكن هذه الإساءة الوحيدة للمجتمع السعودي، فقد وردت هذه العبارات في فصول الرواية لمجتمع السعودي المتزمت ومجتمع تدخل الجميع في شؤون الجميع تهاون سديم بالصلاة لأن اهتمام سديم بالدين مرتبط بفراس، وحنقها عليه يجعلها تحنق على أي شيء يذكرها به حتى الدين لا تعتبر السعودية الدولة الإسلامية الوحيدة، فالإمارات دولة إسلامية؛ لكنها توفر الحرية الدينية والاجتماعية للشعب ميشيل الأمريكية: أنا لم أترب في هذا المجتمع مجتمع أش قالت واش سوت كما حوت الرواية وصفاً كاذباً لحقيقة المجتمع السعودي، فوصفت البنات في عيد الحب يمشين بورود حمراء في الشارع، والشباب يستوقفون البنات ليهدوهن وردة حمراء قبل أن يتم منع مظاهر الاحتفال، مرددة "كم أنت مضطهد أيها الحب في هذا البلد"، كما وصفت أحد حفلات العرس والفتيات يتراقصن كأن هذه هي القاعدة، على الرغم من أن أغلب حفلات الزواج السعودية لا يدخل فيها العريس يذكر أن للدكتور الشاعر والكاتب عبد الرحمن صالح العشماوي مقالة انتقد فيها الرواية، ووصفها بالخطيئة الأدبية التي تجاهلت الصور المشرفة لبنات الرياض، مرجعاً ما أتى فيها إلى صغر سن الكاتبة، وطلب أن تعود إلى صوابها وقال: إن (بنات الرياض) رواية خارجة على قيم مجتمعنا، وهي عمل قائم على المجاهرة بما لا ترضى به أخلاقنا؟ ونحن هنا لا نزكي أنفسنا ولا ندعي أنَّ حياتنا خالية من التجاوزات والأخطاء، ولا نزعم أن مدينة الرياض مدينة مثالية تعيش بعيداً عن واقع الملايين من الساكنين فيها. ولكننا نقول: لو أنَّ كُلَّ فتاةٍ تعلَّمت في مدارسنا وجامعاتنا حاولت أن تكتب ما قد تقع فيه من الأخطاء في عمل روائي أو قصصي، ونشرته للناس، لتحوَّل مجتمعنا إلى مجتمع لا قيم فيه ولا أخلاق. الاخ العزيز قالط العنزي / ارجو ان يتسع صدرك لي لاشك ان كاتبة الروايه كانت تمثل بيئتها ومن حيث قولك انها ليست متبرجه على اعتبار القول القائل القائل بجواز كشف الوجه فالكاتبه مع هذا تعد متبرجه لانها لم تتقيد بضوابط كشف الوجه الصحيحه وهذا واضح من بعض الصور اما قولك لوان الرواية كانت رواية بنات المنامه اوبيروت اوغيرها لوكانت كذلك فهل ستعد الكاتبه منحرفه وشاذه انا قلت ان طريقة المعالجه وطرحها قد جانبت الصواب هذا الامر الاول والامر الثاني بالنسبه لتسمية الروايه فالكاتبه جانبت الصواب في تسمية الرواية بهذا الاسم لانه من اطلاق البعض على الكل فعممت الامر على كل بنات الرياض نعم هي حكت امرا واقعا لكنه جزئي وكان من الاجدى تغيير اسم الروايه لاسم اخر لكن لو ان الرواية كانت باسم بنات بيروت اوبنات اي بلد اخر فهذا ايضا حكم لايجوز تعميمه على الكل ولكنه في تلك المجتمعات اكثر من مجتمعنا الذي يغلب عليه الحفاظ |
1- في بداية الرواية صورت الكاتبة الزواج بأنه سجن النساء، أو أن الزوجات مثل السبايا تشترى وتباع، والحقيقة خلاف ذلك، فالله قد بين أن الزواج سكن، وأنه مودة ورحمة قال تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}(21) سورة الروم.
2- التبذل الواضح في تصوير أجساد النساء بألفاظ غير لائقة مع مجتمعنا المحافظ. 3- صورت الكاتبة الزواج السعودي بأنه خليط من الرجال والنساء في قاعة الاحتفال، والله يشهد أنها كذبت في ذلك. 4- جعلت الكاتبة معظم الفتيات السعوديات يتناولن الشيشة أو ما يسمى ب (المعسل)، 5- تقول الكاتبة بأن الآباء يعلِّمون بناتهم شرب الخمور والكحول في المناسبات، ولكن الأمر مخالف لما تقول. 6- تدعو الكاتبة إلى خروج الشباب والفتيات مع بعضهم البعض وأن الأمر طبيعي في المجتمع السعودي، والعاقل هو الحكم في ذلك. 7- تدعو الكاتبة إلى الاختلاط في الجامعات وأن ذلك تلبية لرغبة الطرفين، وهو في الحقيقة فشل، فالجامعات الغربية بدأت الآن بعملية الفصل بين الجنسين في الجامعات ورأوا نتائج ذلك ناجحة. 8- تتحدث الكاتبة عن الأبراج وعن قراءة الفنجال، وهما من الأمور التي نهى عنها الدين الإسلامي يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (كذب المنجمون ولو صدقوا). 8- تدعو الكاتبة إلى إقامة عيد الحب, وإلى تبادل الورود الحمراء بين الشباب والفتيات. 9- قسمت الكاتبة وصنفت الرجال في المجتمع السعودي تصنيفات بعيدة عن الواقع، وأطلقت ألفاظاً على بعض التقسيمات لا يليق ذكرها هنا. 10- تطلق الكاتبة على المحافظة والاحتشام والتعفف في المجتمع السعودي بأنها تقاليد صارمة وأنها قيود توضع على الفتيات وهي في الحقيقة لم تفرق بين معنى القيد ومعنى الحد. 11- صورت الكاتبة بيوت العهر والفساد على أنها بيوت الحب الصادق والعفيف التي يجتمعون فيها. . 12- تبنت الكاتبة مقولة وهي: (أن الجميع يدرك أن الفتاة السعودية ترتاح للاختلاط بالرجال غير السعوديين أكثر من الرجال السعوديين) فأي حقيقة تلك؟ وأي عرف تنقله؟ وفي الحقيقة إنما هي تنقل ما تراه ثقافتها الغربية الملوثة. 13- أطلقت الكاتبة على المجتمع السعودي المحافظ بأنه مجتمع معجون بالتناقضات وأنها تبحث عن مجتمع أكثر تحرراً يضمن لأفراده حياة أكثر استقلالية، وفي الحقيقة أن المجتمع المنفتح الذي تدعو إليه يضمن لأفراده حياة أكثر فجوراً. 14- تُضمِّن الكاتبة بعض الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة ولكنها تناقض هذا التوجه بإيرادها لبعض القصائد والأغاني الغرامية وخصوصاً قصائد (نزار قباني). 15- أساءت الكاتبة إلى مدينة (جدة) حيث قالت بأن مدينة جدة غير المدن السعودية وأن كل شيء فيها مباح، ولكن الامر مبالغ فيه 16- تركز الكاتبة على سوء استخدام الانترنت من قبل الشباب والفتيات وأنه وسيلة فقط لكسب العلاقات والصداقات المحرمة من قبل الطرفين. 17- أساءت الكاتبة لشخص الرسول - صلى الله عليه وسلم - حين وضعت أحد شخصيات روايتها في موقفين محزنين في عام واحد وقالت إن هذا العام للشخص مثل العام الذي سماه الرسول - صلى الله عليه وسلم - عام الحزن، فانظر إلى هذه المقارنة العجيبة. 18- تركز الكاتبة في جميع حواراتها بين الشخصيات على قضية الخيانة الزوجية وأن كل الزيجات لا بد أن وراءها أمور خفية لا يعلمها كلا الطرفين. 19- اعتبرت الكاتبة أن ارتداء الحجاب للمرأة يعد تخلفاً عن الموضة، وأن شكل المحجبة يعتبر رديئاً، وفي الحقيقة ما أجمل نساء المسلمين بالحجاب الشرعي. 20- اعترفت الكاتبة في نهاية الرواية بأن الحب الذي يكون قبل الزواج لن يدوم، وأما الحب الذي يكون بعد الزواج فهو الحب الصادق العفيف الذي يكتب له الاستمرار بعد مشيئة الله. وبعد.. هذه ملاحظات حاولت أن استخرجها من هذه الرواية، والتي لا أظن عاقلاً وأكرر على كلمة (عاقل) يمكن أن يرضى عن مضمون هذه الرواية، ولكن مع الأسف انتشار الخير بطيء وانتشار الشر أسرع منه بكثير، وفي الختام أدعو للكاتبة بالهداية والرجوع إلى الطريق الصواب، |
فالرواية تحكي واقعا لكنها تلوح بين الفينة والاخرى وتشجع لهذه الافكار الخارجه عن قيمنا الاسلاميه وكان من الممكن اتباع اسلوب روائي رصين بدلا من هذا الاسلوب
|
بنات الرياض ... ما اجملهم من بنات ... دين وخلق وعلم وثقافة المشكلة ................ من اراد التحرر بزعمه ضرب الاخلاق والدين خذوا قاعده .... كل من اراد التبرج والمجون والفاحشة والخمر وترك الصلاة ...الخ يتكلم باسم الحرية وحقوق الانسان ...تخيلوا معي وعيشوا معي بهذا المثال المتواضع ....لو جبنا منخل وجعلنا شبكه باب دخول الحرية ... تجدون الجودة في التصفية لها علاقة بكبر وصغر فتحات شبك المنخل .......اذا اتسعت قلت جودة المصفى ...واذا ضاق جدا ...ايضا تكون نتائجه سلبية .........اذن لابد ان نضع مواصفات لفتحات هذا الشبك ...السؤال اين نجد تلك المواصفات .......الاجابة بكل سهولة ويسر من كتاب ربنا وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ...على الفهم الصحيح ...بعيدا عن اهواء اهل التحرر والتفسخ ...وبعيدا عن اهل التعصب بدون دليل ...وبعيدا يضا عن العادات والتقاليد اللتي لاتوافق الكتاب والسنة ... نرجع ونهمس في اذن الكاتبة رجاء الصانع ................. لو كتب انسان كتاب بعنوان بنات الصانع ثم سرد القصص والحكايات ...الخ في الكتاب ..........ماذا سيكون ردك اولا ورد اسرتك الكريمة؟ برق1 ....... مر ليصافح من كتب بتجرد |
الساعة الآن 02:00AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية