![]() |
قال عليه السلام : (( مثل ابن آدم وإلى جنبه تسعة وتسعون منيّة ، إن أخطأته المنايا وقع في الهرم حتى يموت )) صحيح
|
وقال عليه السلام : (( مثل أُمّتي مثل المطر ، لا يُدرى أوّله خير ، أم آخره )) صحيح
|
وَقَد سَأَلتُ فَما أُعطيتُ مَرغَبَةً=وَكانَ حَقِّيَ أَن أُعطى ولم أَسَلِ وَلا تَقُل أُمَمٌ شَتّى وَلا شِقَـقٌ=فَالأَرضُ مِن تُربةٍ وَالناسُ مِن رَجُلِ البحتري |
التشكيك في الوطنية ، سلاح الظالم .. قال فرعون : (( أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى )) ! وقال هتلر : ( إذا أردت السيطرة على الناس قم بتخوين معارضيك وشكك في وطنيتهم ) ! |
لن تجنيَ التين من شجرةِ الشوك ، و عسى أن تسلمَ من شرها .. ! ( وهل تلدُ الحيّة إلاّ حيّة ) ؟! |
حال إخواننا المستضعفين في سوريا ، مع النصيريين الروافض ..
تفرَّقَ شملُهم إلا علينا = فصِرنا كالفريسةِ للكلابِ !
|
عددٌ .. ولكن ، كغثاء السيل !
ولا خيرَ في عرض امرئٍ لا يصونُهُ = ولا خيرَ في حلم امرئٍ ذلَّ جانِبُهْ !
|
مقولة ( يقطع الحب شو بيزل ) يبدو بأن لها أصلا !
ولولا الهَوى ما ذَلَّ مثلي لمثلهِم=ولا خضعَت أُسدُ الفَلا للثعالبِ
عنترة |
لن تجني ثمر الراحة ، بخوفك من شوك المصائب ..
وعشتُ فما أبالي بالرزايا=لأني مـا انـتفـعت بأن أبالي !
|
كلُّ عامٍ وأنتم بخير ..
أسأل الله أن يكون عاماً فيه يُغاثُ المؤمنون ، وفيه ينتصرون .. |
جلس مؤلف كبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه ، وكتب :
"في السنة الماضية ، أجريت عملية إزالة المرارة ، ولازمت الفراش عدة شهور .. وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً .. وتوفي والدي .. ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته في حادث سيارة .." . وفي نهاية الصفحة كتب : " يا لها من سنة سيئة .. " !! ودخلت زوجته غرفة مكتبه ، ولاحظت شروده .. فاقتربت منه ، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب .. فتركت الغرفة بهدوء ، من دون أن تقول شيئاً ... لكنها وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى ، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التي سبق أن كتبها زوجها .. . فتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها : " في السنة الماضية ، شفيت من آلآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة ، وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة .. وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم .. وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين من غير أن يسبب لأحد أي متاعب وتوفي في هدوء من غير أن يتألم .. ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أية عاهات أو مضاعفات .. . وختمت الزوجة عبارتها قائلة : " يالها من سنة أكرمنا الله بها وانتهت بكل خير " ღ الحمد لله على كل شيء ღ . دائماُ ننظر إلى ما ينقصنا .. لذلك لا نحمد الله على نعمه دائماُ ننظر إلى ما سُلِبَ منا ... لذلك نقصر في حمده على ما أعطانا قال الملك سبحانه وتعالى : ۞ وإنّ ربَّكَ لذو فضلٍ على الناسِ ولكنَّ أكثرَهم لا يَشكرون ۞ جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي . . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي . . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن . . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا وهو الذي قد قال في قرآنه . . . .. وكفى بربّك هاديًا ونصيرا |
من جمع لك مع المودَّة الصادقة .. رأيًا حازمًا
فاجمع له مع المَحبَّة الخالصة .. طاعة لازمة !! من كتاب الأغاني |
ضلال العقول ..!
أول كلمة نطق بها عيسى - عليه السلام - وهو صغير (( إني عبد الله آتاني الكتاب )) ومع ذلك قال النصارى هو : إله ! |
(( كانا يأكلان الطعام ))
إشارة لطيفة ، إلى أن من يأكل الطعام ، لابد أن يكون في حاجة إلى إخراج فضلاته ، ومن يكن هذا حاله فكيف يُعبد ، أو يتوهم أنه إله ؟! |
الرافضة كلما كبروا ، كلما ضاقت مداركهم ونقصت قيمتهم ..!
كَسِنَّورِ عَبدِاللَهِ بيعَ بِدِرهَمٍ = صَغيراً فَلمّا شَبَّ بيعَ بِقيراطِ !
القيراط : جزءٌ من ثمانيةٍ وأربعينَ جزءاً من درهم . |
المنة ، طمس للواقع ، ولي لأعناق الحقائق
(( ألم نربك فينا وليدا ولبثت فينا من عمرك سنين )) |
لا يسخر من الدين وأهله إلا مغرم بالدنيا وشهواتها
(( زين للذين كفروا الحياة الدنيا ويسخرون من الذين آمنوا )) |
كل ما يصيب المؤمن من خير وشر ، فهو خير له ، لا شر عليه
((قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا)) ولم يقل : علينا . |
اعتصم بالمسبِّب يغنيك عن السبب .. فاليم الذي أنقذ موسى ((فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني )) هو نفسه الذي أغرق فرعون ((فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم وهو مليم)) |
منهم من يبحث عن الكثرة ، ومنهم من يبحث عن الفكرة ..
ثلة من الأولين ، وقليل من الآخرين ..! |
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم :
يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن. فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت. أخرجه أحمد وأبو داود |
قد يكون طلب الشخص لرؤية ما تقوله ، من قبيل الاطمئنان ، لا التكذيب
(( قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي )) |
العاقل لا يجادل ، وإنما يدلي بالحجة ويمضي
(( قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر )) |
قال ابن عباس رضي الله عنهما :
((أربع من كن فيه فقد ربح : الصدق ، والحياء ، وحسن الخلق ، والشكر)) . |
حقاً ..
يسخر من الجرح من لا يحس بالألم ..! |
يقولون : (أخذتُه عُنوة) بضم العين ، والصواب : (عَنوة) بالفتح . قال مساور بن هند : وأخذتُ جارَ بني سلامة عَنوة ... |
لن يسلم أهل الكتاب والكفار من القوارع والعقوبات والقتل والذل في الدنيا قبل الآخرة
(( فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والاخرة )) |
بل المصيبة العظمى ، على الإسلام والمسلمين هم : المنافقون ..
(( هم العدو فاحذرهم )) |
التمساح .. لو أخرجته من مستنقعه القذر ، ووضعته على فراشٍ بِطانته من إستبرق .. زحف أدراجه ، وكبّ وجهَه في المستنقع ..!
وهكذا سيئ الطباع !
إذا كان الطِّباعُ طِباعَ سُوءٍ = فلا أدبٌ يفيدُ ولا أديبُ
|
ورد في الاثر ، وقيل عن عمر :
(( من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء به الظن ..)) |
يقول توماس كارليل - الكاتب الاسكتلندي - :
لماذا نعزل المرضى بالأمراض المعدية ، و لا نعزل أولئك الذين ينشرون الأمراض الفكرية و الأدبية و الخلقية ؟! |
من الخطأ ..
أن نحكم على الناس من أصلهم ؛ فإن الألماس أصله من الفحم .. ! |
تنتحب ..وتزف الشهداء !!!
ولسان الحال .. (كراسي .. و .. اجتماع) بسواعد مبتورة .. ووجوه عليها غبرة .. ترهقها ذلّة وللحق ..!! الألسنة .. لاتلهج إلا .. بالشجب و الاستنكار !! |
قلّة الإنصاف تطفئ وهج الاحترام وتحجّر القلوب ..
ولم تزل قلَّة الإنصاف قاطعة =بين الرجال وإن كانوا ذوي رحم
المتنبي |
ورد في الاثر ، وقيل عن عمر :
من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء به الظن .. |
ألا يستحي التغريبي - وهو مفضوح - حينما يقرأ : (( بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين )) ؟!
|
إذا كان النبي المعصوم لا يحكم بهواه (( لتحكم بين الناس بما أراك الله )) ولم يقل بما رأيتَ ..
فكيف يطلب التغريبيون أن نتحاكم إلى هوى الضالين ؟! |
ما أكرمك يا الله ! (( فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله )) |
أمة لا تقبل النقد ، ولا تتحمل لَغَطَ السفيه ، فعسير أن ترتقي .. !
|
ألم ينقرض بعد من يستعرضون بأشكالهم خلف المقابلة المرئية ، فاغراً فاه، يثغو عبر الهاتف المحمول ؟!
|
الساعة الآن 09:27PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية