![]() |
أبو لهب ) هاشمي مِن أشراف قريش لكنه [ سيصلى نار ذات لهب ]
و( بلال بن رباح ) عبد حبشي أسود سمع الرسول خَشْخَشَةَ نعله في الجنة ------- هونا ماعاد نقول حنا بني وايل كسابة الطيب |
أهلا وسهلاً بعطر الرحيل ، وبشموخ امرأة .
|
إذا رأيت الإنكار والكراهية في وجه من يُتلى عليه القران ، والميل للعداوة .. فهي علامة الجحود (( وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا)) .
|
قال ابن قتيبة : ورد في الحديث المرفوع : (( شكا يوسف عليه السلام إلى اللّه عزّ وجلّ طول الحبس ، فأوحى اللّه إليه : من حبسك يا يوسف ؟!
أنت حبست نفسك حيث قلت : ربّ السّجن أحبّ إليّ ممّا يدعونني إليه ، ولو قلت : العافية أحبّ عليّ لعوفيت )) |
عن وهب قال : (( إن يوسف عليه السلام دعا لأهل السجن دعوةً لم تزل تعرف لهم إلى اليوم ، قال: اللهم اعطف عليهم قلوب الأخيار ، ولا تُعَـمِّ عليهم الأخبار )) فيقال : أنهم أعلم الناس بكل خبر في كل بلد .
|
ذهاب العلم بقبض أهله ..
لما دلي زيد بن ثابت في قبره ، قال بن عباس : من سره أن يرى كيف ذهب العلم ؛ فهكذا ذهاب العلم .. |
يقال : إذا أردت أن تكون عالماً فاقصد لفن من العلم ، وإذا أردت أن تكون أديباً فخذ من كل شيء أحسنه ..
|
عدم فهم المتكبر للقرآن ، عقوبة له
(( سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق )) قال ابن عيينة وغيره : أنزع عنهم فهم القرآن . |
كلما اشتدت ضربات النصيري على أهلنا بالشام ، كلما زادهم ذلك إيماناً وإصراراً ..
لا يعلم ابنُ أمِّه ، بأن الضرباتِ القويةَ تكسر الزجاج ، لكنها تصقل الحديد .. ! |
جميل ..!
إن لم تكن(صَدراً)بأوَّلِ(جملةٍ) =أو(فاعلاً) للمجدِ في إسْهابِ إياكَ أن تبقى(ضمِيراً غائِباً)=أو لا محلّ لهُ منَ (الإعرابِ)! |
إذا فسد الرأس ، فلا تَستغربْ بوائقَ اليدين ، و لا عثراتِ الرجلين .. متى يستقيمُ الظلّ والعودُ أعوجُ ؟! |
لا تقف على أطلال حبٍّ سكنتها خفافيش الزمن ، و أطلق عنان بصرك في قصر منيف ، تترنم فيه بلابل الحُبّ ..
|
الجهل عدو لدود .. فاستعن عليه بسلاح العلم ..
|
بعضهم ليس جاهلا بالحق ، لكنه استحبَّ الضلالة على الهداية
(( وأما ثمود فهديناهم فاستحبَّوا العمى على الهدى )) |
طبائع الجبناء ، الرمي من بعيد ..
وَإِذا ما خَلا الجَبانُ بِأَرضٍ = طَلَبَ الطَّعنَ وَحدَهُ وَالنِّزالا !
|
قال سلم بن قتيبة للشعبي : ما تشتهي ؟ قال : أعزُّ مفقود ، وأهون موجود .
قال : يا غلام ! أسقه ماء . |
الميْت من مات حقيقة ، والميِّت من سيموت .
أيا سائلي تفسير ميْت وميِّتٍ = فدونك قد فسَّرتُ ما عنه تسالُ فما كان ذا روح فذلك ميِّتٌ = وما الميْتُ إلا مَن إلى القبر يُحملُ |
بعض الناس .. وطنيَّتهم كوطنية فرعون ؛ عندما دعاه موسى إلى الحق قلبها وطنية ، وقال : (( أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى )) ! |
من جميل ما سمعت :
"..اذا عزمت فبادر واذا عملت فثابر .. واعلم انه لايدرك المفاخر من رضي بالصف الاخر" |
(( صورة سيخلدها التاريخ عن شهداءسوريا )) http://sharearabia.com/uploads/share...3469877721.jpg قال لها : زوجتي اتسمعين صوت الطائرات فوقنا ؟ قالت : لا عليك فالمسلمون في مكة الآن قد اجتمعوا ليوقفوا قتلنا وَسفك دمائنا قال آراها تقترب وَالقصف بدأ وَقرارات مكه لم تصل !! قالت : لنقترب من بعضنا ولتلتصق اجسادنا وَأرواحنا فقد نخرج للعالم من تحت الأنقاض ملتصقين كالجسد الواحد لنقول للعرب وَالمسلمين : (أين الجسد الواحد الذي إذا إشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر و الحمى ') ! مع أن الصورة مؤلمة للعيون ومنفرة جدا" إلا أن هذه الحقيقة نحن عاجزون ومكبلين لا حيلة لنا إلا سهام الليل أللهم أيدهم بنصر من عندك أللهم سدد رميهم ... وأخزي عدوهم اللهم كن لهم عونا"و نصيرا" اللهم كن لهم عونا"و نصيرا" اللهم كن لهم عونا"و نصيرا" يارب حسبنا الله ونعم الوكيل |
كثيرا" يتبادر إلى ذهني هذه التساؤلات هل ينام بشار نوما" هنيئا" / وبالمقابل ينام نصف شعبه ويزيد بلا مأوى ويتصدق عليهم الدول المجاورة بقطعة أرض لا حياة فيها. هل يتلذذ بلقمة طعامه ويشرب ماءه بعافية / وبالمقابل يتضور شعبه جوعا" وعطشا" وقلة راحة . هل يشعر بعاطفة عندما يحضن أطفاله/ وبالمقابل يتم الكثير وخلف نساء ثكالى يزفرن الوجع بفقد فلذات أكبادهن. هل يشعر بدفء فراشه ونحن على مشارف الشتاء / وبالمقابل غطاء واحد لـ أسرة الأهم عندهم أن يدفء الصغار فـ أجسادهم لا تقوى على البرد . هل يشعر بالوجع عند مرضه ويتناول مسكن لـ تخفيف ذلك / وبالمقابل يتمزق أجسادهم بـ شظايا قنايل زبانيته و ينزفون حتى الموت ولا يدفنون جمعا" لا فرادا" . هل وهل وهل تساؤلاتي صباح الجمعة وأنا أسمع خبر عاجل أعتدنا على سماعه على وطن عربي يتمزق وينزف على يد حاكمه وليس عدوا" من الخارج مع الأسف الشديد.. صباح الخير يا سوريا منار |
صباحكم نور ونيروز ويقين من رب كريم بتحقيق الدعوات
حكمة قراءتها قبل لحظات في تقويم هذا اليوم وأعجبتني جداً «لا توجد شجرة لم يهزها ريح! ولا يوجد إنسان لم يهزه فشل، لكن توجد اشجار صلبة، ويوجد أشخاص اقوياء. فكن منهم!» يومكم سعيد جداً بإذن الله :r: |
وافتخر دريد بن الصمة بأن شجاعته وحمايته الذمارَ امتدادٌ لشرف أباءه :
وإني أخوهم عند كل ملمة ... إذا مت لم يلقوا أخاً لهم مثلي تجود لهم نفسي بما ملكت يدي ... ونصري فلا فحش عليهم ولا بخلي ومولى دفعتُ الدرأ عنه تكرماً ... ولو شئتُ أمسى وهو مغض على تبلي ولكنني أحمي الذمار وأنتمي ... إلى سعي آباء نموا شرفي قبلي |
التمتع بلذات الدنيا وشهواتها ، سبب في نسيان الذكر ، وإضاعة الدين (( ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوماً بورا )) |
المفلس المتعصب ، تنقلب في ناصيته الموازين
(( إن كاد ليضلنا عن آلهتنا لولا أن صبرنا عليها )) ! |
البعض يحمل جبن وفكر بني إسرائيل ؛ عند الحث الجماعي في الخير ، فيقول : اذهب أنت أو اسكت !
((فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون)) ! |
ضعيف الحجة يحاول صرف الحوار إلى الاستهزاء
(( قال ربكم ورب آبائكم الأولين قال إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون )) ! |
ديدن الجاحد .. الانصراف عن نقطة البحث ومراد المحاور
(( إنا رسول رب العالمين أن أرسل معنا بني إسرائيل . قال ألم نربك فينا وليدا ولبثت فينا من عمرك سنين )) ! |
عوام الرافضة كمُعَمَّميهم ..
شبابهمُ وشيبهمُ سواءٌ = سواسِيَةٌ كأسنانِ الحِمَارِ !
|
يقال : لا يزال الناس بخير ما تباينوا ، فإذا تساووا هلكوا . و يقال : الناس سيل ، وأسراب طير ؛ يتبع بعضها بعضا .. |
الحليم العاقل بحر .. ولا بد وأن يفيض البحر يوماً ما .. !
|
الحسد ..
أول ذنب عُصيَ اللهُ به في السماء ( إبليس وآدم ) .. وأول ذنبٍ عُصيَ اللهُ به في الأرض ( هابيل وقابيل ) .. |
قال الاصمعي : رأيت أعرابيا قد أتت له مئة وعشرون سنة .. فقلت له : ما أطولَ عمرك ! فقال : تركتُ الحسد فبقيت .. |
قال بعض السلف : إذا سمعتُ المثل في القرآن فلم أفهمه ، بكيتُ على نفسي؛ لأن الله تعالى يقول :
(( وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون )) . |
كان أحدهم إذا مشى في طريق و هو غافل عن ذكر الله رجع ثانيًا و ذكر الله فيها . يقول : أحب أن تشهد لي البقاع التي أمرّ فيها كلها يوم القيامة . |
ضع الأمور في محلها الصحيح ، فلن تكفيك واحدة .. (( وقولوا للناس حسنا )) ، (( واغلظ عليهم )) . |
قال أكثم بن صيفي : الانقباض من الناس ، مَكْسَبَةٌ للعداوة ، وإفراط الأنس ، مكسبة لقرناء السوء .. |
قيل لبعضهم : من أحب إليك أخوك أم صديقك ؟ فقال : لا أحب أخي إذا لم يكن صديقي ..
|
وقال ابن عباس : الصديق أوكد من القريب ؛ ألا ترى استغاثة الجهنميين حين قالوا : (( فما لنا من شافعين ولا صديق حميم )) ولم يستغيثوا بالآباء والأمهات ..
|
كان عتبة بن عبد الرحمن يغتاب الناس ولا يصبر ، ثم ترك ذلك ، فقيل له : أتركتها ؟ قال : نعم ، على أني والله أحبُّ أن أسمعها .. !
|
الساعة الآن 10:47PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية