![]() |
الصمت احس حل لاضاق صدري
بعض السوالف زادت الضيق بالضيق |
أسألك باللي خلق آدم...
واللي نفخ في جسدك الروح.. كيف أصبح اللي إنظلم ظالم... واللي جرح أصبح المجروح... |
يا ميادين المحبه باقي(ن) لي فيك صوله
انطلق خيل المفارق قبل اعلان الاشــــاره |
، عَلَى مَـتنّ السَحَابْ .. المَقفِيه وَدعتَ لِي غَالِي .................................................. ... خِيوطَ النُورَ فِ عِينِي .. تِذّوبَ أقَواسْ غَرقَانّه رَعِيتَ العشَبْ .. حَسرَه لِينْ وَارآهَ أشهَبْ الَلآلِي .................................................. .. وَ ردِيـتَ السِتارهَ .. مَابه إلَا أشَواقَ عَطشَانّه ، |
,
بريئ .. وجآي تسألني على حآلي ؟ تَبِي تتأكّد إنّي /.. فـَ الحزن توّي ؟ تطمّن / منبسط ، وأقدع من الحآلي ‘ أنآ بعدك : سعيييد ، و منعدل جوّي |
وعينك ياعيني ماتحس بمباتى=رمح السهر فى منبع الدمع مركوز ياللى لك اكبر حصه فى حياتى=لا كلها ياكلها ماعدا روز الا الغدر ماكان يوم بصفاتى=أنا عنزى والغدر مايقرب اعنوز والله فلا خنتك ولا خنت ذاتى=للى بى اكبر من بلا الناس والعوز منهو معى من راح من راح ياتى=مدرى وانا امشى كنى انسان مدزوز مذهول عاجز لاتجاوز سكاتى=وصلت الاول بس مكان لى فوز هذى سواتى لاماهى سواتى=انا بخاتم ماعرف وين محجوز قطفت جوز وجوزمن ذكرياتى=وعجزت ثنايا الحلم لاتكسر الجوز كل الشتات اللى يوصف شتاتى=ومحبط ولكن حالف عنك ماجوز |
, توديع الأحباب مثل الموت له سكره أدمى جروحي وشقّ الصدر منيّا قل غيرها منت لامجبر ولامكره لاصار ماهي غلا مابي لك حميّا مصير الأحزان تنساني وتفتكره ماكل الأيام بيض وسمحة محيّا |
قدمات قوم ولم تمت مكارمهم وعاش قوم وهم في الناس اموات |
انتــي التقـاء " النـور" مع نــزف " ديمه
تخــيلي ... حبــة " مطر " وسطـــها " نـور |
لكل شـيءٍ إذا ما تم نقصـانُ فلا يُغرُّ بطيـب العيـش إنسـانُ |
الساعة الآن 08:43AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية