![]() |
خيتي
العنود الشيباني ويحك ويحك ماذا نثرتي وماذا نزفتي وبماذا صدحتي كنت معك من الالف الى الياء من الشروق الى الغروب وجدت نفسي بها تعايشتها كانها لي انسابت الدموع وذابت الشموع مناجاه ومخاطبه ونداء بري بري الى الروح الروؤف والى موطن الاطمنان لله درك لله درك خيه اختي ملكة الادب واميرة الحس وفارسة المشاعر بوركتِ بوركتِ على هذا الفوح الذي فاحت به الروح تحياتي لك اخوك _ عادل الخالد |
أخوي عاشق تشرفت بمرورك الكريم فلك جلّ الشكر والتقدير لحضورك تحياتي لك |
أخوي عادل كل الشكر والتقدير لمرورك الكريم تحياتي لك |
إبداع.. أبداع ..إبداع ...
قرأتها عدة مراة .. وفي كل مره أحسها أول مره أقراها كتبت فأبدعت ... العنود واصلي طريق ونحن بإنتظار جديدك .. وتذكري سنة الحياة ( هم السابقون ونحن اللاحقون ) غفر الله لوالدك وأدخله فسيح جنانه .. إختك |
الله يجعلها اخر الاحزان يارب
ولا يريك مكرووه في احد وتسلم يدينك على ماكتبتيه لنا وما مثرتيه لنا من احساسك المرهف تحياتي لك ورحم الله الله والداك |
أنطلقت كلماتك من قلب ألمه الفراق
كم هُو مؤلم الرحيل ، والأشد إيلآماً بقآئنآ فِي شُرفآتهم ، نُدآعب أطيآفهم .. رحمه الله .. ورحم جميع موتى المسلمين .. |
أختي اميره تشرفت بمرورك العطر تحياتي لك يالغلا |
العنود الشيباني
مؤلم ما سطره قلمك المبدع قرات ما كتبتيه مرات عديده وبكيت كثيرا كم هو مؤلم وموجع فراق من نحب الموت هو قاهر الانسان امام الموت نجلس مكتوفي الايدي لا نستطع فعل اي شي هذه حكمة الله سبحانه وتعالي الله يرحم موتاكم وموتى جميع المسلمين كل نفس ذاقة الموت نحن في رحله قطار كل من سوف تنتهي به المحطه كل منا ينتظر وصول المحطه لكن متى؟؟ هذه علمها عند الله سبحانه وتعالى تحياتي لك ولك ما سطره قلمك من مشاعر صادق |
العنـــــــــــــود الشيباني
لا أعلم ما قرأته هنا ما يطلق عليه ......؟؟؟؟ حروف حزينة نقرأها على ملامحك هنا كنتي ورقــــــة حزن انتشرت عليها حروف الألم حقا لا أعلم هل أقرأ الحرف هنا أما أقرأ العنود الشيباني فقد طغت العنود هنا على روعة الحرف وزادته رونقا رحم الله ملهم هذه الكلمات الرائعة وحفظ كاتبتها من صوادف الدهر تقبلي مني التحية والتقدير والاحترام |
ويحك يا عنود !لماذا كل هذا الحزن وأي ذكرى ألقيتي بها بين أحضاني كلما هربت من تلك الذكرى عادت بشكل أو بأخر وها أنتي الآن تلقين بها كـ دمعة بين عيني ولكن لن أدعك سأعيد لك هنا ما كتبته ذات ذكرى إحدى وعشرون سنة لم تستطع أن تزيل تلك الحادثة من فضاء ذاكرتي عندما أيقظني أبي ذات صباح: ؟؟؟!! ؟؟؟ !! استيقظ استلم زملاؤك شهاداتهم وكنت وقتها في الصف الأول الابتدائي ويالله كم كانت الحياة بسيطة هيا اذهب واعلم أنه لن ترضيني شهادة النجاح وحدها دون شهادة تفوق هيا اذهب ............ هديتك بانتظارك أطلقت ساقيّ للريح وخطفت الشهادتين من أستاذي وعدت بهما مسرعاَ إلى المنزل. أبي أبي أبـــــــــــــــــــــــــــي سكون حاد يخترقه صوت حزين: / \ / \ / رحل ولن يعود / \ / \ / \ أبي إحدى وعشرون سنة ولازال ذلك الطفل في فضاء ذاكرتي يحمل ذات الشهادة بانتظارك هل ستعود ؟ |
الساعة الآن 07:57AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية