شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري - غِوايَةُ آهٍـ لا تزِيغْ .!!

- الفكر والأدب (http://www.rhb-reema.com/vb/forumdisplay.php?f=18)

- - غِوايَةُ آهٍـ لا تزِيغْ .!! (http://www.rhb-reema.com/vb/showthread.php?t=26976)

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمان العجايب (المشاركة 346885)

حَتَى تَبتَلُ أخَادِيدُ القلَبْ بِ نَزِفِ شَهقَاتُ رُوحٌ بِـ لَا رُوحْ ،وَ هيَّفُ حَظٍ صَابِراً يَنُوحْ ..

بَلَىْ يَسْتحَقُونَ ، وَ يَسْتحِقُونَ ، وَ يَسْتحِقُونْ .

وتستحقين ياسمينة دمشقيه على هذا النبض المصاغ من أنثى قريبة أنت لم تكن الابداع بعينه

مررت مقلتاي بين سطورك ، ثم أعدت ذلك تكررا"

ثم فندتها

وجدتني عاجزة عن الرد عليك الا بقولي

(( الصمت في حرم الجمال جمال ))

غالية

إنحناءة ياسمينة

:r::r::r:

أشاطر روحي منار بردها عليك

لانني لا أجد حرفا" يقيس أعجابي بك

الا ردها وأكثر يـ غالية النبض والروح :r:

غاليه

اسعد الله روحك
أما آآن .. لليل هم .. أن ينجلي .. ولصبح فرح .. أن ينبلج ..الى متى تهيم أرواحنا .. في عتمات حزن.؟

هنا
بريق .. ورحيق ..عقيق حرف .. وزفرة حارقه .. للهيب آآآآآه

دمتي بخير

غاليتنا

ما أجمل هذاالاسلوب وهذه الآهات رغم الأنين !
لاأنكفأ مداد هذا القلم ياغاليه
والأجمل في ذلك هو أسلوبك وأراه حصريلكِ فقط
وانا كلّي يقين .. بأنه لو اُدرجت هذه النصوص بمعرّفٍ آخر لأستطعت التمييز .
تحيّاتي لك ودمتِ بود .

حُمَرةُ الوَردْ .. يَ إنشُودةُ الطِيبُ أنْتِ وَ طُهرُ الحُضُورْ ..
بَتلاتُ الوَدِ تَزدَهِرْ بِ قرُبكِ فَ لا عَدِمتُكِ ،
إجَلالِ .

إبَنتُ الطُويِرَقِيْ .. وَ سَوسَنةُ لَنْ يَفِئْ عَنْ الحِديثُ عَنْ ألَوانُهَا ..
فَ عَناقِيدُ الفخَرِ تتَراصُ شُموخَاً وَ تزدَادُ نبَضَاً بِ الآئُكِ ،
إجَلالِ .

وَينْ أهِجْ .. ندَّىْ غِيَمٌ ، أبَهَجْ سَمَاءُ الأحَرُفْ ..
مُمَتنةٌ لِـ قِرَأتُكَ يَ فَاضِلِيْ ،
إجَلالِ.

تفاصيل ماقد كان وكان يشهد لها ملح الاعياان
ويستحقون وأكثر..

غاليه حرفكـ مميز ومبكي ايضآ..}

::

:

::

ظنــون

:e::r:

لست أدري ماذا أكتب لكي ياأستاذتي الفاضله
ف لحرفك تأثير عجيب يفوق تأثير السحر
في جذب المتلقي
لله درك
لله درك
لله درك

إبَنتُ عَبدُالله نُوفْ .. لَكِ بيَنْ الخَفُوقْ محَبةُ وَ أكَثرْ ،
فَ طُهرْ حُظُوركِ يُعطِرُ الإحِسَاسْ بِ طَيبكِ ..
إجَلالِ .

أنَا .. طُوبَىْ لِ الآئِيْ و َ لِ الحَرفْ بَأنَ قرَأتُنا ،
أطَرافٌ تشَتعِلْ بِ وجُوَدُكْ ترَحِيَباً وَ إنِتظَاراً دَومَاً ،فَ لا تُطِيلْ الغِيَابْ يَ فاضِلِيْ ،
إجَلالِ .