![]() |
العفو لك اخي
ومرورك كان اروع في متصفحي شاكر لك ما انحرم..~ |
سبحان من خلق الإنسان ! .. ذاك الذي في البداية وفي النهاية [يظل إنسان ] أتذكر مرّة ً قد خَلتْ .. قرأت رواية عجيبة .. تحدث فيها الراوي عن إنسان يحاول أن يتخطى حدود الإنسانية ليصل إلا مراتب أبعد من كونه بذاته لذاته .. _يعني_ أن يصل لدرجة لا يمكن أن يُصف بها بــ "إنسان" ولا كائن عادي يعيش في محيط [قُدّر له أن يُخلق فيه ويعيش به بما يُسر له ] .. وأراد أن يصل لدرجة الألوهة "والعياذ بالله" ولكي يتحقق له ذلك بحد فهمه الشاطح , قرر الخوض في الماورائيات (إن صح التعبير) فأول خطوة خطاها.. استعان بالجن والشياطين منهم .. !! (خلال استعانته بهم ؛ أدرك أن استعانته بهم .. بحد ذاته برهان كبير له أن ذلك لن يحقق له مبدأ الاستقلاليه في تحقيق فِكره " المهووس" ] ففكره يُملي عليه أن يسير الأمور حوله بمشيئته هو !! لكنه وجد ذلك أمر مستحيل .. استمر في طلب العون من المخلوقات حوله [ فأهلكته .. وقضت عليه ] .. كانت قصة من الأدب القديم وكانت تحمل من الحكم الكبيرة في مسألة ضعف الإنسان وضعف كل كائن كان .. أمام الوجود .. وكل ما خُلق .. ليس له من أمره شيء ولا حتى طرفة عين .. وكل ذلك بأمر من أنشأ الأكوان , الذي ليس قبله شيء ولا بعده .. [[الله]] جل في علاه .. أخيَّ: لو لم أقرأ إلا هذا الموضوع .. لكفاني. .. فشكرا على ما رأق لك فأتيت به إلينا . شكرا جداً. |
اقتباس:
أخي القدير والخلوق>> ربيع الورد حين يبدع الفنان في أختيار مع يتناسب مع ذوقه المخملي إلا وهي الأنسانيه لا نشكره فقط بل نقول هكذا هم المتذوقين حقاً لجمال الكلمة والمعنى , وحين يصادف إلتقاء طرح من ريشة مصمم مع مشاركه من قلم بارع فا أنني أعلم حق العلم أنني وجدت شيء اشبع به ذائقتي ولن أرد بأروع مما ردت به أختنا الكاتبه الرائعه >>شمايل أشكرك أيها القدير وتقبل مروري ... |
اقتباس:
ويبقى الانسان انسان مثل ماراد له الخالق حيث قال ( وماأؤتيتم من العلم الا قليلا) وأصل كلمة إنسان في كلام العرب يرجع إلى معنى الظهور،عكس الجن. ثم إنهم ذكروا للإنسان معنى آخر هو: النسيان. فقد أورد ابن منظور عن ابن عباس قوله: "إنما سمي الإنسان إنسانا؛ لأنه عهد إليه فنسي"، كما في قوله تعالى: "ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما". وبهذا قال الكوفيون: إنه مشتق من النسيان.لذا فإن معنى الإنسان في كلام العرب يعني الظهور، والنسيان.ومعرفة هذه النتيجة لها دور مهم، في تحديد ما يجب أن يكون الإنسان عليه، فما دام أن الظهور أصل معناه، فيفترض به أن يكون الظهور سمته البارزة، فيحقق هذا المعنى في: نفسه، وطريقته، وحياته. فيكون ظاهرا في : مبادئه، وقيمه ، وأخلاقه ، ودينه الذي يؤمن به، فلا يستخفي، ولا يتوارى، كما يتوارى الجن . ويعرف الانسان بيلوجيا انه المالك لعقل متطور عن سائر المخلوقات . وعقائديا فهو تلك الروح الكامنة داخل هذا الجسد وتتحكم الروح بأفعال وتصرفات الانسان. ولهذا فإن الانسان ملزوم بروح يتحكم بها الخالق. استاذة شمايل يعجز قلمي عن شكرك على هالتواجد الفريد من نوعة والذي بلا شك اضاف لموضوعي تميزا وبعدا آخر. لاتحرميني وجودك العذب ولك ارق التحايا..~ |
اقتباس:
يكون سره في البيئة المحيطه بهذا المبدع ولذلك كل مبدع لن يكون مبدعا مالم يجد راحتة ويجد اناس تقدر التميز وتتذوق هذا الابداع وكلكم كذلك ولذلك اجدني في كل مرة اسعد بتواجدك بمتصفحي لان تواجدك لايعني الا شي واحد وهو رقي ماتم طرحه. كلماتك وجدت طريقها لقلبي وكلي امل ان اكون كما قلت ولو بشي قليل.. اشكرك جزيل الشكر لحضورك ونثر حروفك بمتصفحي.. لروحك جنائن ورد..~ |
الساعة الآن 01:43AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية