![]() |
حياك الله ويامرحباً بك كل ما هلت الصفحة بطاريك
حقيقة يسعدني هطولك صمتي قرار وأتشرف بروعتك هنا كنت هناوسأظل |
اولاً : حياك الله .. وياهلا ومرحبا بك يا اخت شمايل.. لمرور أمثالك يجعلني أرفع قبعتي لهم .. فهم من يخرجون من باع العلم أجمل مافيه ومن عقول المبدعين ثمراته .. ومن كنوز العلم ثغراته..فملياً مرحبا بك.:r: ثانياً : الفضل اولاً واخيراً لله عز وجل .. قد من عليا بتعلم هذا المنهج ... والتقلب على حفيف أوراقة محبة :e: عاشقة.. ما أوتيت من حبيبها غير نظرة من بعيد .. ولم تفي كل مابها من حنين وشوق يدعوهما للتلاقي وهذا مصداقاً لما قاله تعالى في كتابه العزيز : ( وما أوتيتم من العلم إلا قليلا). ثالثاً:فيما يخص شرح العبارة ( فلا اخوض النزعات الفلسفية غير بمنهجية ).. فهي ياعزيزتي بمعنى أنني ضد خوض تيار الفلسفة بلا علم منهجي ومركز لمعلومات أستقي منها شلالات المعرفة .. فأنا حينما اريد ان اخوض الفلسفة والتنظير لعلم من العلوم كعلم الجولوجيا مثلاً .. وأتحدث عن مساحات لب الكرة الأرضية ومعادنها .. يجب أن يكون تنظيري وفلسفتي مأخوذة من علم وتعلم .. هذا والله أعلم أتمنى أن تكون الفكرة قد آتت أكلها ..:thumb: سأتابع نقطة نقطة في كل صفحة لى حتى تصل المعلومة بدون ملل ....فإلى التالي كنت هنا وسأظل :yasser: |
رابعاً: بخصوص سؤالك عن الحقائق الثابته في الفلسفة والاستدلال عليها ... أقصد بكلمتي ثابتة كوننا نعرف جيداً أن الفلسفة هي أم العلوم ;).. فكل العلوم سواءاً الأدبية أو التطبيقية جذورها فلسفية .. ذلك لأن الفلسفة تعني طرح النظريات والافتراضات ، ولكن الفلسفة تبقى تنظيراً حتى تثبت نجاحها تطبيقاً فتتحول من فلسفة إلى علم .. أي أن نظرية الجاذبية مثلاً تظل فلسفة حتى تم تطبيقها فثبتت صحتها.. فتحولت من فلسفة إلى علم .. ولذا نحن نقول أن الفلسفة هي أم العلوم لأن العلوم تولد من نظريات فلسفية ... ولكننا لا نستطيع أن نقول أن كل العلوم فلسفة ولكننا نقول أن كل العلوم مولدها فلسفي .. ونحن لا نختصرالفلسفة على الخواطر والأدب ولكننا نقول أن الفوهة مفتوحة في المجالات التنظريةلإستمرارية الفلسفة في هذه المجالات لأنها تخلق نظرية قابلة للتطوير ابدا .. فالأدب والخواطر هي ساحة تتجدد عبر العصور وتنجب أفكاراً جديدة إذاً هي تنظرية أبد الدهرولذا مجال التفلسف فيها مفتوح ابدا .. أما العلوم التطبيقية حينما تخرج من عباءةالفلسفة وتحقق وتثبت نظريتها على واقع الأرض فإنها تخرج من المجال الفلسفي للمجال العلمي التطبيقي الثابت كمعادلات الرياضيات مثلاً أو معادلات التركيبات الكميائيةفهي علم ثابت ولم يعد هناك مجال للفلسفة فيها .. ولذا هناك فرق بين الفلسفة والعلم .. فالعلم وليد الفلسفة وبعد أن يصبح علماً فإن الفلسفة فيه عبث ... ولذا فإننانقول بطريقة أدبية.. أن العلم الأبن العاق لأمه الفلسفة لأنها حين تنجبه يلغيها ... والله أعلم:d والى التالي كنت هنا وسأظل :yasser: |
خامساً :... وجد ..ووجد ..فبدون معرفة أعلام الفلسفة لا نرتقي لمعول الفلاسفة ونخوض التجربة وبرغم أن قوقل قد يفي بالغرض .. ولكن من باب المعلومة .. السيرة الذاتية لصلاح عثمان... الاسم: د. صلاح محمود عثمان اسم الشهرة: صلاح عثمان تاريخ ومكان الميلاد: ٢٠ / ١٠ / ١٩٦٣ م الإسكندرية، مصر البلد الأصلي: مصر الحالة الاجتماعية: متزوج. عدد الأبناء: أربعة (ندا، نهى، محمد، عمرو). الوظيفة الحالية: أستاذ المنطق وفلسفة العلم، رئيس قسم الفلسفة، كلية الآداب، جامعة المنوفية، مصر التخصص الجامعي: المنطق وفلسفة العلم الشهادة الجامعية: دكتوراه الجامعة والدولة وسنة التخرج: جامعة الإسكندرية، مصر، ١٩٨٥ التخصص الأدبي: أكاديمي العنوان الحالي في جمهورية مصر العربية: جامعة المنوفية، كلية الآداب، قسم الفلسفة، شبين الكوم، المنوفية، ص. ب: ٣٢٥١١. رقم الهاتف: عمل : ٢٢١٩٨٦ /٠٤٨ محمول : ٠١٢٤٠٠٦٥٣٩ فاكس : ٢٣٥٦٩١ /٠٤٨ البريد الإلكتروني info@salahosman.com salah_osman٢٠٠٢@yahoo.com salah_osman@hotmail.com اسم الموقع الشخصي على الإنترنت: الأستاذ الدكتور صلاح عثمان عنوان الموقع: http://www.salahosman.com المؤهلات العلمية: ليسانس آداب من قسم الفلسفة بكلية الآداب، جامعة الإسكندرية، مايو ١٩٨٥. ماجستير في الآداب من قسم الفلسفة بكلية الآداب، جامعة الإسكندرية، ١٩٩٣. دكتوراه في الآداب من قسم الفلسفة بكلية الآداب، جامعة المنوفية، ١٩٩٦. التدرج الوظيفي: أستاذ بكلية الآداب، جامعة المنوفية، بتاريخ ٢٤/٣/٢٠٠٨، وحتى الآن. أستاذ مساعد بكاية الآداب، جامعة المنوفية، في الفترة من ٢٦/١/٢٠٠٣ حتى ٢٣/٣/٢٠٠٨. مدرس بكلية الآداب، جامعة المنوفية، في الفترة من ١٧/١١/١٩٩٦ حتى ٢٥/١/٢٠٠٣. مدرس مساعد بكلية الآداب، جامعة المنوفية، في الفترة من ٦/١١/١٩٩٣ حتى ١٦/١١/١٩٩٦. معيد بكلية الآداب، جامعة المنوفية في الفترة من ٢٥/٦/١٩٨٩ حتى ٥/١١/١٩٩٣. المؤلفات (الكتب المنشورة): ١. ٢٠٠٧: النيوتروسوفيا في الفلسفة العربية، تأليف مشترك مع الدكتور فلورنتن سمارانداكه، أستاذ ورئيس قسم الرياضيات والعلوم بجامعة نيومكسيكو الأمريكية، الطبعة الإنجليزية، الولايات المتحدة الأمريكية نوع الكتاب: منطق وفلسفة عدد الفصول: ٣ عدد الصفحات: ٢٧٨. ٢. ٢٠٠٧: الفلسفة العربية من منظور نيوتروسوفي، تأليف مشترك مع الدكتور فلورنتن سمارانداكه، أستاذ ورئيس قسم الرياضيات والعلوم بجامعة نيومكسيكو الأمريكية، ترجمة صلاح عثمان، منشأة المعارف، الإسكندرية نوع الكتاب: منطق وفلسف عدد الفصول: ٣ عدد الصفحات: ٤١٨. ٣. ٢٠٠٦: الواقعية اللونية : قراءة في ماهية اللون وسُـبل الوعي به، منشأة المعارف، الإسكندرية نوع الكتاب: فلسفة علوم عدد الفصول: ٦ عدد الصفحات: ٢٦٠. ٤. ٢٠٠٥: طبيعة الحدود المكانية بين الجغرافيا والفلسفة: بحث في سيمانطيقا اللغة الجغرافية، الملتقى المصري للإبداع والتنمية، الإسكندرية _ نوع الكتاب: فلسفة علوم عدد الفصول: ٣ عدد الصفحات: ١٢٤. ٥. ٢٠٠٤: وهم العالم الخارجي بين اللغة والإدراك، منشأة المعارف الإسكندرية نوع الكتاب: فلسفة علوم عدد الفصول: ٣ عدد الصفحات: ٢١١. ٦. ٢٠٠٤: نحو فلسفة للكيمياء، منشأة المعارف، الإسكندرية نوع الكتاب: فلسفة علوم عدد الفصول: ٥ عدد الصفحات: ٣٨٩. ٧. ٢٠٠٢: المنطق متعدد القيم بين درجات الصدق وحدود المعرفة منشأة المعارف، الإسكندرية نوع الكتاب: منطق رمزي حديث عدد الفصول: ٥ عدد الصفحات: ١٧٤. ٨. ٢٠٠١: الداروينية والإنسان: نظرية التطور من العلم إلى العولمة، منشأة المعارف، الإسكندرية نوع الكتاب: فلسفة علوم عدد الفصول: ٤ عدد الصفحات: ٣١٢. ٩. ٢٠٠٠: النموذج العلمي بين الخيال والواقع: بحث في منطق التفكير العلمي، منشأة المعارف، الإسكندرية نوع الكتاب: فلسفة علوم عدد الفصول: ٩ عدد الصفحات: ١٨٦. ١٠. ١٩٩٨ & ٢٠٠٠: الاتصال واللاتناهي بين العلم والفلسف، منشأة المعارف، الإسكندرية نوع الكتاب: فلسفة علوم عدد الفصول: ٥ عدد الصفحات: ٣٩٨. المؤلفات (الأبحاث): ١. قراءة معاصرة لمنطق القياس الفقهي الإسلامي (باللغتين العربية والإنجليزية) قيد النشر. ٢. العلم والفلسفة والدين كمقولات لنهضة العقل العربي، باللغة الإنجليزية، مجلة بحوث كلية الآداب، جامعة المنوفية، العدد (٦٦)، يوليو ٢٠٠٦ م ، ص ص ٧٣ – ٩٤. ٣. مقطتفات نيوتروسوفية، في الكتاب الدولي الخامس عن البارادوكسيزم، رومانيا، ٢٠٠٦. ٤. جدل الثبات والحركة في مفارقات زينون: رؤية رياضية معاصرة, مجلة بحوث كلية الآداب، جامعة المنوفية، العدد الثامن والخمسون، يوليو ٢٠٠٤، ص ص ٩٩ – ١٣٩. ٥. العلم والفلسفة والدين كمقولات لنهضة العقل العربي، مركز الخدمة للاستشارات البحثية، شعبة الترجمة، كلية الآداب، جامعة المنوفية، العدد الخامس عشر، مارس ٢٠٠٣ ص ص ١ – ٢٧ . ٦. سيمانطيقا المؤشرات اللفظية والكلام غير المباشر، مجلة بحوث كلية الآداب، جامعة المنوفي، العدد (٤٦)، يوليو ٢٠٠١ م ، ص ص ١٢٧ – ١٦٦. ٧. شجرة الكون وقضايا مناقضة الواقع عند ستورس مكال، مجلة بحوث كلية الآداب، جامعة المنوفية، العدد (٣٩)، أكتوبر ١٩٩٩ م، ص ص ٨٣ – ١٢٨. عروض تقديمية: مقدمة للنيوتروسوفيا في الفلسفة العربية بالاشتراك مع الأستاذ الدكتور فلورنتن سمارانداكه، أستاذ ورئيس قسم الرياضيات والعلوم بجامعة نيومكسيكو الأمريكية، جامعة المنوفية، كلية الآداب، قسم الفلسفة، ١٤ – ١٥ ديسمبر ٢٠٠٧ الإشراف على الرسائل العلمية: ١. المنهج النقـــــــدي عند ابن عربــــــي، دكتوراه، كلية الآداب، جامعة المنوفية. ٢. العقلانية العلمية: دراسة في فلسفة ما بعد الحداثة، دكتوراه، كلية الآداب، جامعة المنوفية. ٣. المفارقات والدور الإبستمولوجي لها في تشكيل العقل العلمي الحديث، دكتوراه، كلية الآداب، جامعة المنوفية. ٤. فلســـــــفة اللـــــــغة عند جون أوستــن، ماجستير، كلية الآداب، جامعة المنوفية. ٥. دالة الصدق في المنطق ثلاثي القيم و سبل التحقق منها، ماجستير، كلية الآداب، جامعة المنوفية. ٦. بنية العالــــم الخارجي عند برتراند رسل، ماجستير، كلية الآداب، جامعة المنوفية. ٧. منطق المعرفــــة العلمية عند تشارلز بيرس، ماجستير، كلية الآداب، جامعة المنوفية. ٨. قانون الثالث المرفوع ودوره في تطور الأنساق المنطقية، كلية الآداب، جامعة المنوفية. رسائل نوقشت في الجامعات الأخرى: ١. إبستومولوجيا تقييم العلم وتأريخه: دراسة تحليلية نقدية في ميثودولوجيا برامج الأبحاث، ماجستير، كلية الآداب، جامعة عين شمس. ٢. علاقة الإرادة الفردية بالأسس البيولوجية للفعل الإنساني، ماجستير، كلية الآداب، جامعة الإسكندرية. النشاط العلمي والتطبيقي: المشاركة في المؤتمرات العلمية السنوية التي يعقدها قسم الفلسفة ، أو التي تعقدها الكلية ، في الفترة من عام ١٩٩٦ وحتى الآن. المشاركة في تعديل لائحة قسم الفلسفة وتطوير الدراســــة داخل القسم منذ الحصول على درجة الدكتوراه، عام ١٩٩٦ وحتى الآن. المساهمة في دعم مكتبة الكلية وبرامج الدراســات العليا والعلاقات الثقافية من خلال المشاركة في لجان المكتبة والدراسات العليا والعلاقات الثقافية بالكلية. المشاركة في مؤتمر العلــــــوم الإنسانية وتقنيات المعلومات، بكلــية الآداب، جامعة المنوفية خلال الفترة من ١٦ – ١٧ أبريل ٢٠٠٢. المشاركة في الندوات والمؤتمرات الــتي تعقدها الجمعية الفلسفية المصرية من خلال عضويتي بها منذ تأسيسها. الإشراف على أسرة الفيلسوف بكلية الآداب، جامــــــعة المنوفية والمساهمة في أنشطتها الثقافية والاجتماعية والترفيهية المختلفة. المشــــاركة فـــــــي تطـــــوير لائحة الدراسات العليا بقسم الفلسفة وفقًا لنظام الساعات المعتمدة، والتي تهدف الكلية إلى تطبيقها بدلاً من اللائحة الحالية. المشــــاركة فـــــــي تطـــــوير لائحة الليسانس بقسم الفلسفة وفقًا لنظام الساعات المعتمدة، والتي تهدف الكلية إلى تطبيقها بدلاً من اللائحة الحالية. المشــــاركة في أنشطـة حــــركة البارادوكسيزم الفلسفـــية الدولية (أو مذهب توظيف المفارقات) وترجمة بعض المقالات لمجلـــة البارادوكسيزم الدولية . القيام بتدريس مواد التخصص وتطوير محتواها الدراسي بالكلية منذ عام ١٩٩٦ وحتى الآن. المشــــاركة فـــــــــــــي الإشــــــــــــراف عــــــــــلى الرســائل العلمية ومناقشتها. المشــــــاركة في الندوات التي تعقدها الجامعة والكلية حول تطوير التعليم الجامعي، وكذلك الندوات التي عقدها قسم الفلسفة في المجالات المختلفة. المؤتمرات: ١. ١٦ – ١٧ أبريل ٢٠٠٢: مؤتمر العلوم الإنسانية وتكنولوجيا المعلومات، كلية الآداب، جامعة المنوفية. ٢. ٢٨ – ٣٠ أبريل ٢٠٠٧: المؤتمر الدولي للدراســــات الأدبية واللغــــوية المقــــارنة، كلية الآداب، جامعة القاهرة. ٣. ٢٥ – ٢٧ نوفمبر ٢٠٠٧: مؤتمر المواطنة ومستقبل مصر، كلية الآداب، جامعة المنوفية. الجوائز: ١. جائزة أ. مصطفي بهجت عبد المتعال للمتميزين من أعضاء هيئة التدريس جامعة المنوفية ٢٠٠٧. ٢. شهادة تقدير من قسم الرياضيات والعلوم بجامعة نيومكسيكو الأمريكية، ٢٠٠٧ – ٢٠٠٨. دورات وبرامج تدريبية: ١. من ٢٠/١١/٢٠٠٧ إلى ٢٢/١١/٢٠٠٧: برنامج إدارة البحث العلمي، مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة الإسكندرية. ٢. من ١٣/١١/٢٠٠٧ إلى ١٥/١١/٢٠٠٧: برنامج أخلاقيات وآداب المهنة، مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة الإسكندرية. ٣. من ١٠/١١/٢٠٠٧ إلى ١٢/١١/٢٠٠٧: برنامج تقييم التدريس، مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة الإسكندرية. ٤. من ٦/١١/٢٠٠٧ إلى ٨/١١/٢٠٠٧: برنامج مهارات العرض الفعال، مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة الإسكندرية. ٥. من ٣/١١/٢٠٠٧ إلى ٥/١١/٢٠٠٧: برنامج استخدام التكنولوجيا في التدريس، مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة الإسكندرية. ٦. من ٢١/١٠/٢٠٠٧ إلى ٢٢/١٠/٢٠٠٧: برنامج نظام الساعات المعتمدة، مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة المنوفية. ٧. من ٢/٩/١٩٩٥ إلى ٢٠/٩/١٩٩٥: دورة إعداد المعلم الجامعي، كلية التربية جامعة المنوفية. ٨. من ٣١/١/١٩٩٣ إلى ٥/٤/١٩٩٣: TOEFL، المركز الثقافي الأمريكي بالإسكندرية. عضوية الجمعيات العلمية: ١. الجمعية الفلسفية المصرية ٢. الجمعية الفلسفية الأمريكية اللغات: العربية & الإنجليزية. الاهتمامات البحثية:
كنت هنا وسأظل :yasser: |
سابعاً:عزيزتي ...كل العلوم أصولها فلسفية إلا أن يثبت صحتها ...وقد أوردت نصي في ذلك ولن اكرر.. فلي دين ولكِ دين.. وكلانا نتعلم ....واعجبي وعلى فكرة حين ذكرتي الهندسة المعمارية وأنها لا تحتمل الخطأ .. طبعاً أنا ضد هذه المقولة .. فهي تبنى على أساس فلسفي ..فبعد التشاور والنقاش وهات وخذ تعد الدراسة وتطلق للعنان.. ولعل برج إيفل قلاع للفلسفة ... أنظري كم هو مائل رغم الدراسة والتمحيص والله أعلم الى التالي :yasser: كنت هنا وسأظل |
كماأنوه أننا حينما نذكر*ان*الادبوالخواطرعلوم فلسفية أي مثقف بعد*الالمام يستطيع أن يتحدثبها ويدلي*برايه همسة: تقصدين *"برأيه" ....! و [الإلمام] و [الأدب] و [ أن ] ... ((الهمزة)) ! وأقول لما اقتبسته منحديثك أعلاه: صحيح .. _مؤقتاً طبعاً_ أقولهاوأنا أشفي غليل المستاءين من الدخلاء! وأبشرك؛ أنه لن يسلم من لذع الفطاحل فياللغة , ولن تدوم متعته في الهذرة؛ فليس لكل مثقف حق الديمومة في التحدث علىلسان الأدب وما يسمى بــ"خواطر" _إن جاز استخدام هذه العبارة_ [خواطر] نوعاً ما .. المهم في ذلك .. رغم الخطأ الغير مقصود ..خطأ كيبورتي ..أن المعلومة وصلت لحضرتك..:thumb: وهذا يغني لدي عن كل شئ:nono: ثم أني سأجعل نفسي هنا لم أرى ما بعد التصحيح ...فليس كل طائر يستساغ لحمه يا طاهرة لعل في التجاهل حل ابلغ ;) شاكرة لك التدقيق :d والى التالي :yasser: كنت هنا وسأظل |
ثامناً: سبحان الله ..طالما لكِ باع هنا عليكِ بالاندماج بدل الاستخفاف.. وعليكِ بطلب العلم بطريقة لبقة تكفيكِ مصارع السوء .. شاكرة لكِ حسن التلميح...مع احترامي وتقديري الكبيرين.:d الناقد الحق هو الذي يزاول عمله بموضوعية ومعرفة هي في عمقها وصحتها أعظم بكثير من معرفة القارئ . تاسعاً : هذا ما انوه لخطأه ياعزيزتي.. نعم وبلا شك ليس كل أديب ناقد:nono:.. ولو عدنا لكتاب الأدب والنقد لعباس محمود العقاد.. لوجدنا الدليل...ومن بين اصدارات النقد والادب في ادبي حائل جولات في اساسيات الناقد وهذا النص (فمن هو الناقد .. ؟ والناقد أيضا هو من يمتلك مواهب خاصة من عمق النظرة والتغلغل والتفهم للأثر الذي بين يديه ليعطي رأياً صائباً لا لبس فيه ولا غموض .. وله مهمتان : التفسير : وهو الوسيلة الموصلة إلى الحكم . الحكم : وهو الغاية الحقة لعمل الناقد . ويجب أن تتوفر في الناقد مؤهلات منها : أن يكون ذهنه منتبهاً ومرناً وأن يكون جاد النظرة سريع الاستجابة لكل التأثيرات .. قوي الفهم للأساسيات وقادر على أن يرى الشيء في الحقيقة .. كما يجب أن يكون خالياً تماماً ومتجرداً من كل ميل من أي نوع . ويجب ألا يعتمد الناقد على مواهبه الخاصة فقط لأن من اللازم أن يكون لناقد الأدب كناقد الفن تثقيفاً خاصاً بتحصيل المعرفة وتهذيب العقل وهو في حاجة إلى المران والنظام . والذوق أو الحس الفني هو أحد أدوات الناقد البصير .. لأن مهمة الناقد مهمة عملية تنشأ فقط عند مباشرة النص الأدبي مما عساه أن يظهر من عبارة الكاتب أو قصيدة الشاعر ورؤية الخصائص المميزة في النص الأدبي هي النقد الذي بواسطته نستطيع أن نحكم على ذلك الأثر الفني .. ولا يستطيع ذلك إلا ذوق ممارس لهذه الرؤية ومعايش لها باستمرار ولفترة طويلة .. سواء تغلب الجانب المكتسب في الذوق على الجانب الفطري كما يقول الدكتور محمد زكي العشماوي أم كان العكس هو الصحيح .. فإن حاجتنا إلى عنصر الذوق في النقد أمر معترف به ولن يقلل من قيمة الذوق وحاجتنا إلى تحكيمه ما نراه من خوف كثير من العلماء الذين يعتقدون أن التجاءنا إلي المنهج التاريخي في الحكم على الآثار الأدبية تحصين لنا مما عساه أن يرفعنا إليه أهواؤنا الفردية فنزل عن القصد ونميل مع الهوى. ولقد اهتم الأدباء والنقاد في القرن الرابع الهجري بوضع الدراسات النقدية التي تعالج الكثير من أوضاع اللغة العربية وما دخل عليها من اللغات الأجنبية والعامية وتأثر الأدباء والشعراء بتلك اللغات لدرجة أنها كادت أن تفسد الذوق الأدبي لدى الشعراء والكتاب .. وكان من أوائل النقاد ابن سلام الجمحي وكتابه (طبقات فحول الشعراء ) مشهور متداول بين أيدي الأدباء والنقاد حتى الآن ويكاد يكون من المراجع المهمة لدراسة الأدب .. وبعده أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ .. وله مجموعة من الكتب في الأدب والنقد أهمها كتاب ( البيان والتبيين ) وكتاب ( الحيوان ) و( رسالة التربيع والتدوير ) . ولقد عايش ابن سلام من علماء عصره : حماد الراوية وخلف الأحمر وأبو عبيدة والأصمعي .. فجمع أفكارهم وآراءهم المبعثرة في الشعر فنظمها تنظيما علميا دقيقا فكان أول من مارس النقد المنهجي .. أما الجاحظ فقد عنى باختيار ما يستسيغه ذوقه من الشعر والنثر والوقوف عند ما يثير استحسانه ثم جمع تلك الاختيارات كتاب البيان والتبيين .. أما آراؤه النقدية فقد بينها في كتابه (الحيوان) ) هذا يعني أن الناقد ليس أديباً ياغالية بل شخص يختلف تماماً هذا لا ينفي كونه محب لمنهجه سائراً تجاهه بقوة العقل والعلم والبصيرة..هذا والله اعلم. همسة من طرق الباب جاءه الجواب يركض حافي القدمين :d والى التالي كنت هنا وسأظل :yasser: |
عاشراً: لن أزيد على ما ذكرته سابقاً فأقرأي جيداً سترين الاجابة :thumb:ولو تخللتي لوجدتي النقاد هم في الاصل ماذا؟...كلهم شعراء وكتاب فطاحلة في الأصل ...:whistling: ورددي ياليل ما اطولك؟ مع احترامي:r: ولووجهنا السؤال لشاعر من الشعراء برهب.. سيجيب هل تريد أن ينتقدك متخصص في النقد لو خلفية في الشعر لقصيدتك أم دارس نقد متمعن فيه فقط؟:e: الحادي عشر: الجانب الاول ياغاليةبلفتتك.. أجيبك عليه برحابة صدر لست في مكان لطباعة كتب لي لأحدق بها الآف المرات ،ولست برسالة المجاستير لأكللها بالتدقيق النحوي واللغوي وعلامات الترقيم والتهميش وعدد الاسطر والمصادر والفهرسة ,,,,,,,,,,,,الخ:(1 أنا هنا بمنتدى يدخله الجميع ويلقون ما يخطر ببالهم كأسرة لا يهمهم من ذلك غير الافادة والاستفادة وأما كوننا ندقق الكثير مما نكتب فأنا ضد ذلك:nono: فنحن نكتب الكثير وبقدر الامكان نصحح;) .. وما خرج عنا هذ ا إنما أخطاء لا تتجاوز ماذكرتي بعض همزات وشطحات لا تكاد ترمق عين:mf_tongue: ...غير مدقق لرسالة الماجستير أو الدكتوراه.. أو وحده غيرانة تحب تنخر في صاحب المقال ..أو شخصية تحب تفرد عضلاتها حتى تظهر أنها مميزة بالصمت بدل الكلام .. وليس من عاداتنا .. قمع الحسنة بمثل ما تفعل الكلمة هنا ..ولن نصل لمرحلة تقييم أي عضو على حساب آخر فكلنا نستقي العلم لا زلنا .. وإن كان فينا الفطاحلة..فنحن لا نقف على بعضنا لدرجة النقد الاذع..فهناك أسلوب لفلسفةوالنقد،فكلنا خطاء .. وهدفنا من الخطأ التعلم .. وليس أي تعلم وإنما التعلم الناجح لا التعلم الذي يسترخص النفس ويكبح جماح العطاء:nono:.. ولو دققتِ أكثر أنت أخطأتِ بطريقة ما في بعض من نصوصك .. ولم أدقق لأننا لسنا في مطبعة .. ولأنني لست ممن يعامل الناس بالمثل;) ..وأنتِ وانا من لنحاسب الكتاب على أمانتهم..؟:d فكل كاتب منوط بما يكتب والله أكبر رقيب عليه.. وعلمه هو من يسيره ولن نصل لعلمة فكلنا متفارق كبشر( الفروق الفردية ).. ولا نعلم نحن أين في مرحلة العلم لقوله تعالى ( وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً ).. ولو جندنا جنود لمواجهة التسرب هنا وهناك فلن نحصيهم وخصوصاً في الشبكة العنكبوتية ..عداكِ عن الكتب التي صدرت بمحمل من الخطأ ياسيدتي حتى المناهج المدرسية لا تخلوا من الخطأ فلسنا مقدسين.... والله اعلم :r: وأخيراً : أنا لها بقلب كما الكون مفتوحاً ليناقش وينقد ويطالع ويتعلم ...ولعل في الحسبان التعريف بشخصك بغير الاسماء المستعارة لنعلم مع من نناقش وهل يتوافق وطبيعة العلم ...أم نصنفة متطفل يريد أن نرى أنه محنك يستطيع الزج بما في خاطره على حساب الطفرات الجينية التشكيكية ... ومنكم نستفيد:thumb: همسة قلبي بحر لا حدود له يسع كثير من المتطفلين فلست ممن يدس راسة تحت التراب ويظهر جسم اللباقة على الله وصلت المعلومة;) ولقرائي السموحة....واعجبي:d وياهلا ومرحباً الف>>>>> نورتينا كنت هنا وسأظل أنتهى :d |
شاكرة لك الإطراء سيدي باريسي
وشاكرة لك مرورك أنتظرك بقلب كبير كنت هنا وسأظل |
الساعة الآن 07:55PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية