شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري

شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري (http://www.rhb-reema.com/vb/index.php)
-   ارشيف الخيمه الرمضانيه (http://www.rhb-reema.com/vb/forumdisplay.php?f=100)
-   -   تعـــالـو لكي نفيـــد ونستفيـــد (http://www.rhb-reema.com/vb/showthread.php?t=18025)

متعب 08-28-2009 11:44PM

اختي الحياه كلمه


يعطيك العافيه على الفكره الرائعه والقصه الجميله فعلا


لكي كل الشكر اختي


تحياتي لك

عبدالله بن جابر 08-28-2009 11:47PM

ماشاء الله عليك
الله يجزاك خير على هالموضوع الطيب واللي راح نستفيد منه الخير الكثير
وان شاء الله تلقين تفاعل كبير

الحياةكلمه 08-29-2009 01:55AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعب (المشاركة 196985)
اختي الحياه كلمه


يعطيك العافيه على الفكره الرائعه والقصه الجميله فعلا


لكي كل الشكر اختي


تحياتي لك

اخوي بارك الله فيك
ويسلمووو على حظورك وتفاعلك
دمت بخير

الحياةكلمه 08-29-2009 01:56AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن جابر (المشاركة 196989)
ماشاء الله عليك
الله يجزاك خير على هالموضوع الطيب واللي راح نستفيد منه الخير الكثير
وان شاء الله تلقين تفاعل كبير

الله يخليك اخوي وبارك الله فيك
مشكور على تفاعلك
دمت بخير
تحيتي

ملك المحاوره 08-29-2009 05:38AM

ماشاء الله تبارك الله فكرة رائعة جدا.بارك الله فيك..

الحياةكلمه 08-29-2009 03:19PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك المحاوره (المشاركة 197304)
ماشاء الله تبارك الله فكرة رائعة جدا.بارك الله فيك..

مشكورر على حظورك وتفاعلك وماقصرت
وفقك الله
تحيتي

ريف النشاما 08-29-2009 05:05PM

اختي الحياة كلمه

بارك الله فما قدمتيه في هذه القصه من فوائد عظيمه

و اسأل الله ان ينفع بها الكاتب و القارئ

كل التقدير و الاحترام

الحياةكلمه 08-29-2009 11:10PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريف النشاما (المشاركة 197645)
اختي الحياة كلمه

بارك الله فما قدمتيه في هذه القصه من فوائد عظيمه

و اسأل الله ان ينفع بها الكاتب و القارئ

كل التقدير و الاحترام

اخي ريف النشاما تسلم والله واشكرك من قلبي على تفاعلك الرائع
واختارك بعدي وربي يوفقك بانتظارك
كل الود

ريف النشاما 08-30-2009 02:11AM

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اشكر اختي الفاضله الحياة كلمة على اختياري لسرد القصه الثانيه و الفوائد منها

و انا اخترت لكم قصة سيدنا أيوب عليه السلام لما فيها من فؤائد و عبر

وقد ذكره الله في عداد مجموعة الرسل عليهم السلام، ففي خطابه لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، مثبتاً له أنه أوحى إليه كما أوحى إلى مجموعة من الرسل ومنهم أيوب، قال الله: {إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا} [النساء: 163].


نسب أيوب:

من المحقَّق أنه من ذرية إبراهيم عليه السلام، لقوله تعالى في معرض الحديث عن إبراهيم: "ومن ذريته داودَ وسليمانَ وأيوبَ ويوسفَ وموسى وهارون".(48 الأنعام/6).

وقد حصل اختلاف في تفصيل نسبه، وقال أبو البقاء في كلياته: "لم يصح في نسبه شيء".

وأقرب ما قيل في نسبه - على ما نظن - هو ما يلي:

فهو أيوب (عليه السلام) بن أموص بن زارح بن رعوئيل بن عيسّو "وهو العيص" ابن إسحاق بن إبراهيم الخليل (عليهما السلام).



حياة أيوب عليه السلام في فقرات:

(أ) أبرز ما تعرض له المؤرخون من حياته عليه السلام ما يلي:

-1 كان أيوب عبداً صالحاً، صاحب غنىً كبير، وأهل وبنين.

قالوا: وكان يملك "البثينة" جميعها، وهي من أعمال دمشق. فقد ابتلاه الله بالرخاء، فآتاه المال والغنى والصحة، وكثرة الأهل والولد، فكان عبداً تقياً، ذاكراً لأنعم الله عليه.

جاء في تفسير المنار: أن أيوب عليه السلام كان أميراً غنياً، عظيماً محسناً.

-2 ثم ابتلاه الله بسلب النعمة، ففقد المال والأهل والولد، ونشبت به الأمراض المضنية المضجرة، فصبر على البلاء، وحمد الله وأثنى عليه، وما زال على حاله من التقوى والعبادة والرضا عن ربه.

-3 فكان في حالتي الرخاء والبلاء مثالاً رائعاً لعباد الله الصالحين، في إرضاء الرحمن وإرغام أنف الشيطان.

-4 قالوا: وكانت له امرأة مؤمنة اسمها (رحمة) من أحفاد يوسف عليه السلام، وقد رافقت هذه المرأة حياة نعمته وصحته، وزمن بؤسه وبلائه، فكانت في الحالين مع زوجها شاكرة فصابرة.

-5 ثم إن الشيطان حاول أن يدخل على أيوب مباشرة في زمن بلائه فلم يؤثّر به، ثم حاول أن يدخل إليه عن طريق امرأته، فوسوس لها، فجاءت إلى أيوب وفي نفسها اليأس والضجر مما أصابه، وأرادت أن تحرك قلبه ببعض ما فيه نفسها، فغضب أيوب وقال لها: كم لبثتُ في الرخاء؟ قالت: ثمانين، قال: كم لبثتُ في البلاء؟ قالت: سبع سنين، قال: أما أستحيي أن أطلب من الله رفع بلائي وما قضيتُ فيه مدة رخائي!!

ثم قال: والله لئن برئت لأضربنك مائة سوط، وحرّم على نفسه أن تخدمه بعد ذلك.

-6 أصبح أيوب بعد ذلك وحيداً يعاني بلاءه ويقاسي شدته صابراً محتسباً، ولما بلغ ذروة الابتلاء: {نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ} [ص: 41]، ونادى ربّه: {أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين}.

فقال الله له: {ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ} [ص: 42].

اركض برجلك: أي: اضرب الأرض برجلك، وادفع برجلك مكانا ما في الأرض.

فركض برجله، فلما تفجر له الماء شرب واغتسل، فشفاه الله وعاد أكمل ما كان صحة وقوة.

-7 جاءت إليه امرأته، فشهدت ما منَّ الله به عليه من العافية، ففرحت به وأقبلت عليه، وأراد أيوب أن يبرَّ بيمينه فيها ويضربها مائة سوط، فأوحى الله إليه أن يأخذ ضِغْثاً ويضرب امرأته به، ويكون ذلك قد تحلل من يمينه التي حلفها. وهذه من الحيل الشرعية للبرّ باليمين.

-8 ولما اجتاز أيوب بنجاح باهر دور الابتلاء - في حالتي الرخاء والبلاء - اصطفاه الله واجتباه فجعله رسولاً.

-9 وردَّ الله إليه ما كان فيه من النعمة، ووهب له أهله ومِثلَهم معهم برحمته.

قالوا: وقد ولد له (26) ولداً ذكراً، وكان من أولاده (بِشر) اصطفاه الله وجعله رسولاً، وسماه (ذا الكفل).

-10 ويغلب على الظن أن مقام أيوب عليه السلام كان بالشام (في دمشق أو حواليها)، وأن الله أرسله إلى أمة الروم، ولذلك يذكر بعض المؤرخين أنه من أمة الروم.

-11 قالوا: وقد عاش أيوب (93) سنة.

(ب) وقد عرض القرآن الكريم إلى جوانب يسيرة من حياة أيوب عليه السلام، وهي الأمور التالية:

-1 إثبات نبوته ورسالته، وأن الله أوحى إليه.

-2 إشارة إلى قصة بلائه وما مسَّه من الضر، ثم كشف الضر عنه بمغتسل بارد وشراب، ثم هبة الله له أهله ومثلهم معهم.

-3 إشارة إلى يمينه التي حلفها، والطريقة التي علمه الله أن يبرَّ فيها بيمينه.

قال الله تعالى: {وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ} [الأنبياء: 84].

وقال تعالى: {وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ * وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لأُوْلِي الأَلْبَابِ * وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ} [ص: 41-44].

اما الفوائد فكثيره و لكن اخترت منها مايلي

1- الصبر على البلا و الأمراض حتى يفرجها الله من عنده من غير تصخط على قدر الله
2- ان الاستغفار و دعاء الله من أهم الامور لكشف الضر و الامراض
3- ان يوفي من نذر بنذره إلا في معصيه مع النظر في تخفيف ذلك
4- شكر الله على النعم و الفضل و إلتزام ذلك على الدوام

...........................................

و لكم التحيه و التقدير

زمان العجايب 08-30-2009 03:49AM

أخيتي

الحياة كلمة

http://photos.azyya.com/store/up2/0811162003599eQk.gif



وتسلمين لنا

وننتظر المشاركة من الجميع لنفيد ونستفيد

ولي عودة للمشاركة في موضوعك

دمت بخير وسعادة


الساعة الآن 06:10PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية