![]() |
مــــذذذهلـــــــــه
تحيــاتــي لك وشكرا على مرورك حفظك المــولى |
سبحان الله (ولله في خلقه شؤون )
موضوع جدا رائع تشكر اخي الفاضل عليه وجزاك الله كل الخير تقبل مروري |
حمرة الورد
شكرا على مرورك الرائع تقبلي تحياتي |
غريب أمريكا يعطيك العافية على الموضوع واسمح لي بالتعقيب عليه لأنه ياعزيزي كثيراً ما ننصدم بمثل هذا الإرتياح والمحبة من وجوه وبإتسامات متنوعه بأنها كانت وجوه مزيفة تحت أقنعة متنوعة لأن النفوس مثل المغارات لا يمكن إكتشافها بمجرد نظرة أو لقاء عابر والحال أيضاً ينطبق على العكس تماما حينما نتصور أن صاحبها لا يمكن الإرتاح له ؛ ولكن فيما بعد نكتشف أننا لم نصيب عين الحق بالحكم من خلال تلك النظرة الأولى لذا أقول من الصعب الحكم بالإرتياح أو الإستنفار من الأشخاص من النظرة الأولى كما هو متعاهد عليه حيث أن في حياة كل شخص كمّ من الأصدقاء ولنتذكر كيف كانت بداية صداقتنا بهم وكيف كانت نظرتنا لهم ومدى الإرتياح لهم ؟ خلاصة من حياتي: أجمل الصداقات بعد عداوة ، وأبشع العداوت بعد صداقة غريب امريكا تقبل مني صادق الود والإحترام :rhb: |
القبول من رب العالمين
وهذي نعمه ان رب العالمين خلى لك قبول بين الناس وعن نفسي يدخل الى قلبي سريعا صاحب الإبتسامه البريئه :) يامعود لا تسألني شلون بريئه :) اعرفها منيه والطريق |
شكرا" على موضوعك اولا" [table1="width:80%;"] . | [/table1]وثانيا"يفسر العلماء هذه المشاعر حديثا" ولكن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فسرها قبل عشرة قرون ويزيد بقوله أن الارواح جنود مجندة ما أجتمع منها اءتلف وما تباعد منها اءختلف ولذلك تشاهد شخص اول مرة او حتى تسمع صوته وتشعر كأنك رايته وسمعته قبل ذلك والسبب ارواحنا تكون كالفرق في الجيش بعضها متقار ب وبعضها متنافر وهذا يرجع لارتياح ارواحنا وهذا فسرها لنا نبينا الكريم والمعلم الأول للانسانية . |
ياسر
أسعدني حقيقة وجودك في الصفحه كما اشكرك على تعقيبك الجميل لك مني جزيل الشكر تقبل تحياتي أخي العزيز |
سبيع السبيعي
اشكرك يالغالي على هالمرور الطيب |
يازمان العجايب
شكرا على تواجدك تقبل تحياتي على تعقيبك الرائع حقيقة استفدت من تعقيبك |
غريب
موضوعك شدني جدا لاكن مذهله ويازمان العجايب وفو وكفو اشكرك وتقبل مروري بود |
الساعة الآن 05:35AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية