![]() |
قد يصفك الكثيرون بالرومانسية وقد يعتبرونها ضعفاً أو جريمة كبرى !! ويجب التخلص من عارها يعتبرها بعض الناس حماقات لا تغفرولكن نقول إن الرومانسيةانصهار في الطبيعة امتزاج مع الحياة ببساطة وعضوية أن الرومانسيين هم أقوى أنواع البشر وليسوا أضعفهم كما يعتقد البعض للأسف قد تكون الرومانسية بذاتها واقعية لا يفهمها إلا من يدرس مناهج أفكارها أحساس لك مني ارق التحايا .. هواجس |
أختصارا للمفهوم الحديث لها : هو اشباع (الأنا )...بأعتقادي مرض عصري ووهم
أخي: احساس وألم.. أعتقد انني استطعت ان اصل إلي ما ترموا إليه في العبارة السابقة...وسأحاول جاهدة ان اوضح لك.. أن الرومنسية في الحب اوفي الحياة عموماً ولكن بالأخص هنا الرومنسية بين شخصين ...لأن الأناء لا تحضر إلا بوجود طرف آخر يساهم في ظهورها ...الأناء ...صفة تظهر في الشخص الذي يحاول ان يكون كل ما حوله له فقط من كل النواحي سواء ماديه او عاطفيه وقد تتفوات تلك الأمور من شخص لآخر ...ولكن عندما تحب يكون الحب لديك او لدى الطرف الآخر هو اشباع الذات فقط بمعنى انه اذا قدمت نفسك عليه يقع هنالك خلال في العلاقة مما قد تأخذ العلاقة منحى آخر فالشعور او الأيمان ان حب الطرف لابد ان يكون مقدماً على الذات مما يشكل عليه عبئ كبير فقد يحتاج الطرف الآخر إلي شعور انه يجب ان يكون لديه اناء لكي يجد لنفسه مجال للشعور بالراحة من تحمل عبئ أنانية الطرف الآخر ..وبما ان الحب شعور متبادل نعم في المشاعر والأحاسيس ولكن يحتاج إلي التضحية التي يتحمل مسؤليتها احد من الطرفين ...عندها تبدأ تركمات عاطفيه لأن كل علاقة صحيحة سويه تبنى على العطاء المتبادل ولكن النفس البشرية تتنسى هذا العطاء وتفكر في ماسبق ان ورد وهو الأناء ...التي كل شخص منا يبحث إلى اشبعها وكلاً له طريقته ... ((الأناء ان كانت هي المتحكمة في الحب فسوف تقتل الرومنسية لأن الحبيب اذا اعتاد انك انت المبادر بها فسوف يبحث عن امتاع الأناء بداخلة وتناسي العطاء الذي يعطى له بالمقابل ومن هنا يبدأ وهم الحب الذي هو بالأساس حب بني على اسعاد نفس وشقاء نفس)) والشكر الكبير لك واتمني انني اصبت فيما كنت ترموا إليه ولك شكري الكبير.. |
الرومانسيه شي جميل ولكن عندما يحسن استخدامه
|
الرومنسية عندما تمتزج الروح والجوارح بعيدة عن الضوضاء
تقديري |
الساعة الآن 04:06AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية