|
كل الليالي أسى وجروح
وأيام زاد العنا فيها وكل ماصبرنا وقلنا تروح عاد الحزن وأستقر فيها |
ليت المشآعر اتهدى اشوي وتبات
وتغفي عن اياما ٍعليها رجوعي ماكان تربكني [ الاماكن والاصوات ] اللي علي ابعد ورى حبْ كوعي ايام ماكنـــي بهـــا عشت لحـظات لامرت بذكرآي اجزع وَ افــــــــوعي ماضيه ياخذني مع الوقت سكرات اشبه بـ غرغرة الجسد وَ النـــــزوعي |
بالامس: خطوة واحدة تكفيني .. اليوم: خطوة بعد...! |
اشعر اني عايش بسن الرضاعه=في سعاده..في موده..ياحنون
|
أنام الليل مشتاقٍ لحضنك واقوم الصبح محتاجٍ حنانك يطلّ البدر معْ بسمة فؤادك وتسلب خافقي نظرة عيونك ويطرِب مسمعي ضحكك وهمسك |
دكتور يكشف علـى الحالات
يستقبل الناس بالبسمة علق على حـالتي بسـكات ما عاد ينطق ولا كلمة |
لاَ تَرْكَنَنَّ إِلَى الزَّمَانِ؛ فَرُبَّمَا خدعتْ مخيلتهُ الفؤادَ الغافلا
وَ اصبرْ على ما كانَ منهُ ؛ فكلما ذهبَ الغداة َ أتى العشية َ قافلا كفلَ الشقاءَ لمنْ أناخَ بربعه ِوَ كفى ابنَ آدمَ بالمصائبِ كافلا يَمْشِي الضَّرَاءَ إِلَى النُّفُوسِ، وَتَارَة ًيسعى لها بينَ الأسنة ِ رافلا لاَ يَرْهَبُ الضِّرْغَامَ بَيْنَ عَرِيِنِه ِبَأْسَاً، وَلاَ يَدَعُ الظِّبَاءَ مَطَافِلا َبينا ترى نجمَ السعادة ِ طالعافوقَ الأهلة ِ إذْ تراهُ آفلا فَإِذَا سَأَلْتَ الدَّهْرَ مَعْرِفَة ً بِه ِفاسألْ لتعرفهُ النعامَ الجافلا فَالدَّهْرُ كَالدُّولاَبِ، يَخْفِضُ عَالِياًمِنْ غَيْرِ مَا قَصْدٍ، وَيَرْفَعُ سَافِلاَ محمود سامي البارودي |
، هَلّ دَمَعِي سَحَابةْ مِنْ نِظِيَرِيْ .......................... وَ ليّلَ الَأحَزانَ هَمّه يِعَتِرِيَنِي ، |
آلليً يًبُيًنٍيً آَقٍِطَعُ آلَقٍِلبُ وٍأعُطَيًهُـ ..! ( أعُطَيًهُـ مٍَنٍ َقٍِلبُيً , وٍلآبُهُـ حِسِوٍَفٍهُـ وٍآلليً شُرٍىٍآ وٍدُيً بُهُآلعُآلمٍَ ..( آشُرٍيًهُـ وٍأشُرٍيً لهُـ آلدُنٍيًآ , وٍلآبُهُـ گلوٍَفٍهُـ مٍَنٍ حِبُنٍيً مٍَنٍ َقٍِلبُ آنٍآ گليً آغٌَليًهُـأغٌَليًهُـ مٍَنٍ َقٍِلبُيً وٍحِلمٍَيً ..( آشُوٍَفٍهُ |
برد يعصف وينخر عضامي = ومازال ردائي مقرطق بالحسني |
| الساعة الآن 03:05AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية