![]() |
ما أجملَ أن ينفلقَ نور الصباح المنثور ، بنور الكتاب المنشور .. ! فيجتمعَ بذلك (( نورٌ على نور )) ..
|
روى البخاري في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
(( لا يزال من أمتي أمة قائمة بأمر الله ، ما يضرهم من كذبهم ولا من خالفهم ، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك )) قال معاذ : (( وهم بالشام )) اللهم انصرهم نصراً مؤزراً من عندك ، عاجلاً لا آجلا .. يا سميع الدعاء ... . |
شيب عين اللي تولع (بالتويتر) = وقال اشوف طيور بقعا وش تغرّد ! شاف (هايدي) في ثرى الطفران (بيتر) = من عقب ذاك الحيا قامت تمرّد ! واختلط زيت المكينة بالاديتر = من لمح فستانها ساح وتجرّد ! وكل منهو زاد ربعه صار عنتر = ومن قضب ( رتْويتها ) ذاك متفرّد ! وسيَّسوا (الهَشْتاق) للعقل المبستر = ولا ارتقى موضوعهم ( ديكٍ مبرَّد) ! ومن لمح كورة ميوله دقّ سَنتر = باع جملة وان طفا سوقه مفرّد ويا صفير تويتر اللي ما تفلتر = اختلط صوت الحرار امْعَ المقرّد ! جعل كفٍّ تشتم الرحمن تبتر = امتطى قبّ القلم فكرٍ مورَّد وبعضهم فِكره مع الافلاك يفتر= يحكم الالفاظ والافكار شِرَّد ويا صلاة الله تسع مليار هكتر = عالنبي وعد ما غصنٍ مورّد |
(كل نفسٍ ذائقة الموت)..
تذكرةُ العارفين، وتنبيه الغافلين، وعظة المتقين..! أجعلها تطرق قلبك بين الحين والآخر، واستعدَ لها |
يآرب لاخروّا عبـادك ، ( سـاجدين ) أغفر لهـم ، مـا : يعلمون ويجهـلون واحسبني من ضمن الثلاث آلفآئزين ( آلصآئمون ، آلقـآئمون ، آلتآئبون ♥)
|
اقتباس:
عليه أفضل الصلاة والتسليم !! سلم النبض والقلم وصاحبه !! |
من شروط التواصل الإجتماعي الحديث :
أن تجيد الضحك على نفسك والضحك على الآخرين !!! |
كان يزيد بن ميسرة –رحمه الله- يقول:
إذا زكّاك رجلٌ في وجهك فأَنْكرْ عليهِ واغضب ولا تُقِرَّ بذلك، وقل: اللهمَّ لا تؤاخذْني بما يقولونَ، واغفر لي ما لا يعلمون. من حلية الأولياء وطبقات الأصفياء |
وكان إذا أثنى أحد على شيخ الإسلام ابن تيمية في وجهه يقول :
والله إني إلى الآن أجدِّد إسلامي كل وقت ، وما أسلمت بعد إسلاماً جيداً !! |
أين نحن من هؤلاء !!!
ومن قول الكريم جل جلاله : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا) [سورة الشمس] |
لاخيبات في الدعاء ..
إما أن تُجاب وإما أن يُدفع بها سوءا .. أو تُدخَر لنا في الآخره ♥♥ |
( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا, وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا , هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ )
لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ |
|
سئل حاتم الأصم: أنت رجل أعجمي لا تفصح ، وما ناظرك أحد إلا قطعته ؛ فبأي شيء تغلب خصمك ؟
فقال : بثلاث .. أفرح إذا أصاب خصمي .. وأحزن إذا أخطأ .. واحفظ لساني عن أن أقول له ما يسوءه!! |
قال لقمان الحكيم لابنه:
يابني .. إذا امتلأت المعدة !! نامت الفكرة .. وخرست الحكمة .. وقعدت الأعضاء عن العبادة. |
مقتطفات من قصيدة قم للمعلم لأحمد شوقي
(١) إِنَّ الـشَـجـاعَةَ في القُلوبِ كَثيرَةٌ وَوَجَـدتُ شُـجعانَ العُقولِ قَليلا |
(٢)
وَإِذا أُصـيـبَ الـقَومُ في أَخلاقِهِم فَـأَقِـم عَـلَـيـهِم مَأتَماً وَعَويلا |
(٣)
لـيـسَ الـيَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَـمِّ الـحَـيـاةِ وَخَـلَّـفاهُ ذَليلا فَـأَصـابَ بِـالدُنيا الحَكيمَةِ مِنهُما وَبِـحُـسـنِ تَـربِيَةِ الزَمانِ بَديلا إِنَّ الـيَـتـيـمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّـاً تَـخَـلَّـت أَو أَبـاً مَشغولا |
لابد للداعية أن يكون متأدباً بهذا الأدب العظيم أن يكون فاعلاً لما يأمر به تاركاً لما نهى عنه
ومع أن هذا مقتضى الشرع ومقتضى العقل فإنه أقرب إلى قبول الناس لدعوته لأن الناس إذا رأوه يسبق غيره فيما دعى إليه فعلاً أو تركاً وثقوا به وقالوا إن هذا صادق فيما دعى إليه وإنه أمين فتبعوه على ذلك وانقادوا له وإذا رأوه بالعكس سقط من أعينهم ولم يتابعوه وشكوا في دعوته ابن عثيمين في الاداب التي يجب أن يتحلى بها الداعية ** |
بالأمس كنتُ أقول
رَمضان أهلاً ..
والآن أقول : رمضانُ مهلاً!
:(
ما أسرعَ خُطاك .. تأتي على شوقٍ وتمضي على عجل كل يوم أزيد فيك تعلُّقا
اللهم اجعلني واحبتي ممن صام وقام رمضان ايمانا واحتسابا ..
واجعلنا من عتقائك من النار...
وتقبل الله طاعتكم |
ضحكت فقالوا ألا تحتشم*****بكيت فقالوا ألا تبتســـــم
بسمت فقالوا يرائي بهــا*****عبست فقالوا بدا ما كتــم صمت فقالوا كليل اللسان*****نطقت فقالوا كثير الكــــلم حلمت فقالوا صنيع الجبان*****ولو كان مقتدرا لانتقــــــم بسلت فقالوا لطيش بـــــه*****وما كان مجترئا لو حــكم يقولون شذ ان قلــت لا*****وإمعة حين وافقتهــــــــم فأيقنت أني مهمـــــــا أرد*****رضا الناس لابد من أن أذم |
ذائقة فاخرة ياسلمان وهي للشاعر محمد منصور
وفي ذات السياق قال الشافعي رحمه الله لربيع بن سليمان: ياربيع ... رضا الناس غاية لا تدرك، فعليك بما يصلحك فالزمه فإنه لا سبيل إلى رضاهم. |
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من حُسن إسلام المرء تركه ما لايعنيه. رواه الترمذي وغيرهـ |
ومن طرق العلاج .. تأمًل !!!
مرَّ حسان بن أبي سنان بغرفة، فقال: متى بنيت هذه؟ ثم أقبل على نفسه فقال: تسألين عما لا يعنيك؟ لأعاقبنك بصوم سنة .. فصامها. |
اقتباس:
لا فض فوك ! |
من اعتاد على المعاصي ، صعُب نصحه ..
إذا قسا القلبُ لم تنفعه موعظةٌ = كالأرضِ إن سَبِخَت لم ينفع المطرُ
|
روي عن عمر رضي الله عنه : (( تفقهوا قبل أن تَسُودُوا )) .
ونرى في هذا الزمان أناسٌ جَهَلَة ، سادُوا بتبجيل النَّوْكَى .. |
فكل من أعرض عن عبودية الله وطاعته ومحبته ، بليَ بعبودية المخلوق ومحبته وخدمته . قال تعالى : (( ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين )) ابن قيم الجوزية .
|
يسلِّط سِهامَ عينيه على كلِّ امرأة ، ويريد سلامة القلب .. !
ترجُو الشِّفاءَ بأحداقٍ بها مَرَضٌ = فهل سمعتَ ببرءٍ جاءَ من عَطَبِ ؟!
|
يجزل الله العطايا للظالمين والغافلين ، ولكن ماذا بعد ؟
(( فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون )) وقال تعالى : (( أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون)) |
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
ألا إن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد .. فإذا قطع الرأس بار الجسد. ثم رفع صوته فقال: ألا إنه لا إيمان لمن لا صبر له. |
صحيح .. سئل سفيان عن قول علي رضي اللّه عنه : الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، ألم تسمع قوله: { وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا } ؟ قال: لما أخذوا برأس الأمر صاروا رؤساء .. وقال بعض العلماء : بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين .. |
قرأتُ عن الدكتور / مصطفى محمود أنه قال : لا يمكن وصف العلاقة بين الرجل والمرأة بالحب .
فالحب : هو العاطفة التي توصف بها العلاقة بين العبد وربه . فحين يحب الإنسان ، لا يكون في القلب مجال لشيء آخر ، وهكذا .. يتبع .. |
و حقيقة هذا رأي قوي .. إذ ليس بين الزوج وزوجته ( حب ) بل بينهما ( مودة ورحمة وسكن ) قال تعالى : (( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة )) . ولم يقل حُبَّاً .. |
بينمـا جاءت كلمة حب لتصف علاقة الله بالإنسان وعلاقة الإنسان بالله عز وجل ، كما في قوله تعالى : (( يحبهم ويحبونه )) .. ( فالحب ) مشاعر داخلية ، و( الود ) تصرفات وأفعال .. |
فأنا أُكن لك مشاعر جميلة .. بمعنى أني أحببتك ، ولكن عندما أبتسم في وجهك ، أو أعطيك هدية .. فأنا توددتُ إليك . فالحب : شعور ، و الود : عمل ؛ فالابتسامة ود ، و الهدية ود ، والإكرام ود .. وقد ( تتودَّد ) لشخصٍ ( لا تحبه ) لغرض أو لغير غرض . (( ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى )) . ولم يقل محبة .. |
ولاحظ عندما تكلم الله عز وجل عن الشهوات - لأنها شعور - ذكر الحب ولم يذكر الود : (( زُيِّن للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث )) . والله تعالى أعلم .. |
إن حرمت نفسك من التوبة بعد المعصية ، فلا تحرمنها من ( الندم ) بعدها .
قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( النَّدَمُ تَوبَة )) . صححه الألباني وغيره . |
طوبى لكم يا حفظة القرآن !
النُّور في قلبي وبينَ جوانحي = فَعَلامَ أخشى السَّيرَ في الظلماءِ !
|
من زاد عشقه ، نقص عقله ..!
تعشَّقـتُها شمطاءَ شابَ وليدُها = وللنَّاس فيما يَعشقونَ مَذاهبُ !
|
الساعة الآن 01:10AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية