![]() |
|
اقتباس:
زمان\\ اختيار ولااروع منه لك:r: |
لمْ يَعُد يكفي أن نُقدم حباً لكي نتزوّج ، صار يكفي أن نُقدم مالاً ، و نأتي أولاً ، لنَسرق حَبيبات الآخرين! " * * علوآن ..، |
تعبت من الغربه فقررت ان اعود لاستريح توجهت اليك ايتها المحطه الاخيره كم كنت متميزه عن غيرك لان بك قطارا لم يقلني يمر بسرعة البرق خاليا ومقفلا ابوابه فقررت الانتظار على كرسي متهالك لعلني قد اجد من يُقِلُّني لاعود وان لم اعد فكل مرة يطوفني بها قطارك ينقضي يوم من عمري... |
الحزن قضية شخصية ، قضية أحياناً وطنية .. ولذا احتفظت بجرحي داخلي. وقررت أن أواصل حديثي كالعادة . لعلني في يوم آخر سأخبرها بذلك . ولكن ليس اليوم ، الصمت اليوم أكبر " أحلام مستغانمي - ذاكرة الجسد |
وكيف أهرب منه إنه قدري
هل يملك النهر تغييرا لِ مجراه الحب في الأرض بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها لَ خترعناه ماذا أقول له إن جاء يسألني إنت كنت أهواه إني ألف أهواه { نزار قباني } |
على أيامنا ما عاد قيس هو المجنون.. كلّ " قيس " همّه البحث عن مجنونة .. !
أحلام مستغانمى |
[ قبل أن أنام .. لا أحصي الخرفان ، بل أٌحصي أحبائي الذين فارقتهم ! يقفزون وجهًا بعد آخر من المراعي إلى المنافي ، يتناثرون في الإتجاهات كلها .. . أحصيهم جرحًا جرحًا ، ولا أنام ! أتساءل : كيف صار أحباب الأمس خرفانًا في متاهات الغربة ؟ وحين أغفو .. . أجدهم بـ إنتظاري على الضفة الأخرى ، فـ أُتابع إحصاء وجوههم لعلّيّ أنام داخل نومي ! ] .. غادة السمان :e: |
؟ ~
ليه لون الصبح \ داكن! و السما تمطر \ سواد ! و السهر بالعين \ ساكن ! أسألك باللي خلقنا \ هو قطار العمرعدّى ؟ والاّ .. حنا اللي سبقنا ؟ والاّ هذا الكون .. يمشي ؟ وداخل ايامه انسرقنا ..؟ { ضاقت حدود الاماكن } ليه هذا الشعر .. داكن ؟ عدّت ايامك .. ولونك هذا لونك؟ ما عرف يبقى بدونك يسكن اطرافك .. وفا ولا غفت عينك .. يخونك من خيالك .. يرسم الدهشة بدالك ياخذ حدودي معاك .. لاخر ايام الهلاك ويوقف بشرقة عيونك\ هذا لونك .؟ يستثير النور .. لكن.. { ليه لون الصدق.. داكن ؟ \ \ |
أخبرتني العصفورة , عن شجرةٍ خانها ظلها , فحفرت حولها قبراً سقط فيه من لاذنب لهم وجفت نادمة ..! نهلة محمدطَاهِرَة |
الساعة الآن 10:54AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية