![]() |
باب الهوى ، طمع العين ..
|
من أحب تصفية الأحوال ، فليجتهد في تصفية الأعمال ؛ قال تعالى : (( وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا ))
ابن الجوزي |
إن أردت أن تعرف زنة أعمالك وقيمتها ، فتمثل لحظة الموت لدقيقة واحدة ، وانظر في شعور الألم ، و تتابع الحسرات ، وتصاعد الزفرات .. على التفريط ..
|
إني لأعصي الله ، فأعرف ذلك في خلق دابتي ، وجاريتي .
الفضيل بن عياض |
قال أبو علي الروذباري :
من الاغترار أن تسيء ، فيحسن إليك ، فتترك التوبة توهما أنك تسامح في الهفوات . |
العلم ، ثم نشره
(( ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون )) |
تقوى الله والإحسان مع الصبر ، باب الإنعام والتفضل والإكرام
(( قد من الله علينا إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين )) |
الظالم ضال ؛ فيصعب أن يثمر معه وعظ أو إرشاد (( ويضل الله الظالمين )) (( من يضلل الله فلا هادي له ))
|
الخروج من البادية إلى المدينة ، خير ونعمة
(( وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو )) |
دروس في الأخلاق والمسامحة
(( و قد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو )) من حسن خلق يوسف – عليه السلام - أنه قال : (أحسن بي) إذ جئتم إلي ، ولم يقل : أحسن بكم ، وقال : (أخرجني من السجن) ولم يقل : أخرجني من الجُبّ ؛ لئلا يعرِّض بإخوته ، وقال : (وجاء بكم من البدو) ولم يقل : وجاء بكم من الجوع والنَّصَب ، وقال : (نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي) ولم يقل : نزغ الشيطان إخوتي .. |
الساعة الآن 12:52PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية