![]() |
|
لليالي ..,:
ليه يومي كنـت لـه درب السعـاده .............. مآ رضى إلا يكون لي درب المنيٌه .؟ وليه يومي كنت له حضن ووسـاده .............. صار لي لوعات واحزان وآسيٌـه .؟ جاوبيـنـي ياللـيـال ويالنـكـاده .............. واكذبي , لو لآحقـك فينـي حميٌـه دوٌري لـه عـن معاذيـر و إفـاده .............. خفٌـفي مـن صدمـة فراقـه شويٌـه ! قولي ان ْ فرقى الولايف صار عـاده.! .............. وان ْ كذا طبع الهوى حـزن وأذيٌـه .,. |
لم أعد أهتم لشيء
متبلدة جدا" |
أركض ورا الشمس .. اللي تغيب .. ابي النهار .. وينتحي .. أخاف أنا وجهي الى طاح الظلام .. فوق الملامح .. ينمحي .. كافي سواد العين والظل الحزين .. وشمسٍ تبين .. وماتبين .. ورا السحاب .. كافي بَعْض ليلٍ يجي .. قبل الغياب .. عن ليل الغياب يا موقد الشمعة .. وجهي أنا .. أو نور ذا الشمعة .. قاسي الشحوب .. في رعشة الضي العليل .. وتكبر مسافات الهروب .. يا صاحبي الشمعة غروب .. به قريةٍ .. تحت الظلام .. مريتها ماجيتها وبنيةٍ .. تحت الظلام .. ورسالةٍ في الليل .. خانتها الحروف .. من القهر شقيتها .. كلي عيون .. وماتشوف والناس .. ياظل .. وطيوف .. والظلما .. نسيان .. الحبيب .. لحبيب .. أركض ورى الشمس اللي تغيب .. |
وآحتآجكْ
.. وبين صمتي وصوتك الفْ عثرهْ ، خوفْ : انتظآر ! وآحتآجكْ .. وبين صوتكْ وصمتي الفْ عذر ، غيآب : احتضآر ! وآحتآجِْكْ ويصغرْ بعيني المكآن وصوته الخآوي المُتعبْ ، البردآنْ .. بصدري يهمسْ ، (( يآخيبة هـ الاحتيآجْ )) |
|
|
ماكتبت الشعر حتّى أشكي وأعاني
...................بس أفتش دفتري وأقرا قصيده ! |
لـــــيه التغلي يابــعد قلب مــغليك
******************دام أنت غـــالي خـــل عنــك التغــــــلي لاتجــــــرحــين القـــلب واللي يخليك *******************تـــــراه في حـــبك مــتيــم مــــــــولي ياترحمـــينه بالمــوده يـــصـافـــيك ******************ياتــتركيــنه في ســـبيلـــه يحـــــــــلي يكفيه منك غـــطرسه مـع تجافـــــيك *****************ويكفيني أدمـــــح زلـتك كم تزلــــــــي |
شتقول باللي يدور فيك عن نفسه ............ عن ذكرياته عن أحلامه ... عن بلاده ! يدوّر بـ صمت بين الصمت عن همسه ............ يمكن معاها يموت الجرح ... فـ مهاده ! |
الساعة الآن 09:03PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية