![]() |
دَعوتـُكَ للجَفــن القريـْــحِ المسهـَّــدِ
لــديّ، وللنـــوم القليــل المُشـــرَّدِ ومـــا ذاك بُخــلا بالحيــــاةِ وإنهــا لأولُ مبــــذولٍ لأولِ مُــجـتـــــــدِ وما الأسر مما ضقت ذرعا بحمله وما الخطب مما أن أقول له قـَـــدِ وما زل عني أن شخصا معرضــا لنبل العد ىإن لم يصب فكأنْ قـَـدِ ولســـت أبالي إنْ ظفــرت بمطلبٍ يكونُ رخيصًا أو بوسْــمٍ مُــــزوَّدِ ولكنني أختــــار مـــوت بنــي أبي على صهوات الخيل غيـــر موسدِ وتأبى وآبـــى أن أمــــوتَ مـُـوسدًا بأيدي النصارى موتَ أكمـــدَ أكبدِ نضوت على الأيام ثـوب جــلادتي ولكنني لـــم أنـض ثـــوب التجلــدِ دعوتك والأبــواب ترتـــجُ دوننـــا فكن خيــــرَ مدعــــوٍّ وأكرمَ منجدِ فمثلك مــن يـُـدعى لكــلِّ عظيمــة ومثلي منْ يفدى بكــــلِّ مُسـَـــــوَّدِ أناديكَ لا أني أخافُ من الـــرَّدى ولا أرتجيْ تأخيرَ يومٍ إلى غَــــــدِ متى تـُخلفُ الأيامُ مثلي لكـُــمْ فتى طويلَ نجادِ السيف رحبَ المقلـَّـــدِ متى تلدُ الأيـــام مثـلي لكــــم فتى شديدًا على البأســـاءِ غيـــرَ مُلَهَّـــدِ يطاعنُ عن أعـراضكم بلســـانـِـهِ ويضربُ عنكمْ بالحســـامِ المُهنــَّـدِ فما كلُّ منْ شاء المعالي ينــالهـــا ولا كل سيَّارٍ إلى المجد يَهتــَـــدِي وإنك للمولى الــذي بــكَ أقتـــدي وإنك للنجمُ الــــذي بـــه أهتــَــدي وأنت الذي عرَّفتني طـُــرقَ العلا وأنت الــــــذي أهويتني كلَّ مقصدِ وأنت الـــذي بلغتني كـــل رتبــة مشيت إليهـــــا فوق أعناق حُسَّدي فيا مُلبسي النعمى التي جلَّ قدرها لقد أخـْـلـَقـَتَ تلـك الثيــــابُ فجَـدِّدِ! |
[table1="width:95%;background-image:url('http://www.rhb-reema.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/13.gif');border:4px solid chocolate;"] | [/table1]أمـا لِـجَـمـيـلٍ عِنْدكُنَّ ثَوابُ ولا لِـمُـسـيءٍ عِـنْـدَكُنّ مَتَابُ إذا الـخِـلُّ لَـمْ يَـهْجُركَ إلا مَلالةً فَـلَـيْـسَ لهُ ، إلا الفِرَاقَ ، عِتابُ إذا لـم أجـد مـن خُـلَّةٍ ما أُرِيدُه ُ فـعـنـدي لأُخْـرى عَزْمَةٌ وَرِكابُ ولـيـس فِراقٌ ما استطعتُ فإن يَكُنْ فِـراقٌ عـلـى حَـالٍ فليس إيابُ صَـبـورٌ ولـو لـم يـبقَ مني بقيةٌ قَـؤُولٌ وَلـوْ أنَّ الـسيوفَ جَوابُ وَقُـورٌ وأحـداثُ الـزمانِ تَنوشني وَلِـلـمـوتِ حـولي جِيئةٌ وَذَهَابُ بِـمـنْ يَـثِـقُ الإنسانُ فيما يَنُوبهُ ومِـنْ أيـنَ لِـلحُرِّ الكَريم iiصِحابُ وقـدْ صَـارَ هـذا الناسُ إلا قَلَّهُمْ ذِئـابٌ عـلـى أجْـسَادِهنَّ ثِيابُ تَـغَـابـيـتُ عن قومٍ فَظَنوا غَباوةً بِـمَـفْـرِقِ أغـبانا حصًى iiوَتُرابُ! ولـو عَـرفـونـي بَعْضَ مَعرِفَتي بِهمْ إذاً عَـلِـمـوا أنـي شَهِدتُ وغابوا إلـى الله أشـكـو أنـنـا بِمنازلٍ تَـحـكَّـمَ فـي آسـادِهنّ كِلابُ تَـمُـرُّ الـلـيالي لَيْسَ لِلنَّقْعِ مَوْضِعٌ لَـديَّ ولا لِـلـمُـعْـتَفِين جَنَابُ ولا شُـدَّ لـي سَرْجٌ على مَتنِ سابحٍ ولا ضُـرِبـتْ لـي بِـالعراءِ قِبابُ ولا بَـرقـتْ لـي فـي اللقاءِ قواطعٌ ولا لـمـعـتْ لي في الحروبِ حِرابُ سَـتَـذكـر أيـامـي نُميرٌ وَعَامرٌ وكـعـبٌ ، عـلى عِلاتها ، وكِلابُ أنـا الـجـارُ لا زادي بَطِيءٌ عَليْهِمُ ولا دونَ مـالـي فـي الحَوادثِ بَابُ ولا أطـلـبُ الـعَوراءَ مِنها أُصِيبها ولا عـورتـي لِـلـطـالبينَ تُصابُ بَني عَمِّنا ، ما يَفْعَلُ السيفُ في الوغى إذا قـلَّ مِـنْـهُ مَـضـرِبٌ وَذُبابُ بَـنـي عَـمِّنا ، نحنُ السَّواعِدُ وَالظُّبَا وَيُـوشِـكُ يـوماً أن يكونَ ضِرابُ ومـا أدَّعِـي مـا يَـعـلَمُ الله غَيرهُ رِحَـابٌ عَـلِـيٍّ لِـلـعُفاةِ رِحابُ وأفـعـالـهُ لِـلـراغـبـين كَرِيمةٌ وأمـوالـهُ لـلـطـالـبين نِهَابُ ولـكـنْ نَـبَـا مِـنهُ بِكَفِّيَ صَارمٌ وأظـلـمَ فـي عَـيْـنَيَّ مِنهُ شِهابُ وأبـطـأَ عَـنِّـي والـمـنايا سريعةٌ وَلِـلـمـوتِ ظِـفْرٌ قد أطلَّ ونابُ فـإن لـم يَـكـنْ وِدٌ قَـرِيبٌ تَعُدُّه ُ ولا نَـسَـبٌ بـيـن الرجَالِ قِرابُ فـأحـوطُ لـلإسلام أنْ لا يُضِيعني ولـي عَـنْـهُ فِـيـهِ حَوْطةٌ وَمَنابُ ولـكـنـنـي راضٍ على كلِّ حالةٍ لِـنَـعْـلَـمَ أيَّ الـخُـلَّتينِ سَرابُ ومـا زِلـتُ أرضـى بـالقليل محبةً لَـدَيْـهِ ، ومـادون الكثير حِجابُ وأطـلُـبُ إبـقـاءً على الوُد أرضَهُ وذِكـرى مِـنـي في غيرها وطلابُ كـذاكَ الـوِداد الـمحضُ لا يرتجى لهُ ثـوابٌ ، ولا يُـخـشى عَليهِ عقابُ وقدْ كُنتُ أخشى الهجرَ والشمْلُ جَامِعٌ وفـي كُـلِّ يَـوْمٍ لُـقْـيَةٌ وخِطَابُ فـكـيـف وفيما بيننا مُلْكُ قَيْصَرٍ ولِـلْـبَـحْرِ حولي زَخْرَةٌ وَعُبَابُ ? أَمِـنْ بَـعْـدِ بَذْلِ النفس فيما تُرِيدُهُ أثـابُ بِـمُـرِّ الـعَتبِ حِينَ أُثابُ فـلـيـتـك تـحلو والحياةُ مريرةٌ ولـيـتـك تـرضى والأنامُ غِضابُ ولـيـتَ الـذي بـيني وبينك عَامرٌ وبـيـنـي وبـيـن العالمين خَرابُ إذا صـحَّ مِـنـكَ الوِدُّ فالكُلُّ هَيّنٌ وكُـلُّ الـذي فـوقَ التُّرابِ تُرابُ |
يآصآحبيٌ من گثر مآتطريٌ علىٌ بآليٌ ................أسوّي آشيآء مآتطريٌ علىٌ علمگ معرّفيٌ .. مع آيميليٌ .. وقفل جوآليٌ ................بآسوٍردهآ گلهآ حطّيتهآ > آسمگ ! |
في داخلي إنسان مقهور
في داخلي جرح الحكي و المعاني في داخلي نزف المشاعر من بحور حالف زمان الفرح ينسي زماني لعبت جروح الوقت في خافقي دور أبكت عيون الشوق هزت كياني ياما إنكتب إسمي علي هامش سطور وياما ظلمني الحب وأنكر حناني كنت أحسب إني بالهوى باني قصور ما أدري نسيت الوهم ولا خذاني ما عاد لي مطلب من أحساس وشعور من يومها أصبحت إنسان ثاني هذا انا ياوقت إنسان مقهور أذكر جميع الناس وأنسى مكاني |
ياصاحبي هـالدمع هو ساس الإحساس
لاتنصدم لاشفت في عيني دموع |
احط ايدي على راسي و انادي دمعتين وآه
ولا ألقى سوى صوت ٍ صداه مغربل احوالي يقول ان الزمن ظالم واردد من وراه (الله) كأنه دندن بأذني نغم وقتي وشقا حالي وادورني ولا ألقى سوى شخص ٍ يبي دنياه تغني له على نغمة سعاده مالها تالي |
لو المواجع تقسم القلـب نصفيـن
...... ماضاق بي صدر الحليـم الشمالـي |
لا ما علي لو دمع عيني هماليل ...................المـوت دمع القلب لا صار هـمّال! |
هذي منّك ؟
أقسى من طعنة عدوّي ! أقسى والله ، حيل أقسى .. حيل تعبانه يدينك ! يقدح الخنجر وأشمّك : هيل ، وجروح ، وأغاني ! |
أنا وياك يالحرمان في الدنيا غدينا أخوان
مسيرتنا سوا في كل حاضرنا وما ضينا مشينا فوق درب السهد والآلام والأحزان حيارى في خضم التيه ما ترسي مراسينا تباشير السعاده عن نظرنا لفها النسيان وفوق اهدابنا ماتت من الحسره امانينا على درب الألم تمشي مواطينا على النيران ظلام الياس ينشرنا على حبله ويطوينا |
الساعة الآن 05:31PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية