![]() |
احسن الى الناس تستعبد قلوبهم****فطالما استعبد الانسان احســــان
وكن على الدهر معوانا لذي امل****يرجوا نداك فان الحر مـــعوان واشدد يديك بحبل الدين معتصما****فانه الركن ان خانتك اركـــان من استعان بغير الله في طلب****فان ناصــــره عجز وخــــــــذلان من جاد بالمال مال الناس قاطبة****اليه والمال للانسان فتـــــــــان من يزرع الشر يحصد في عواقبه ****ندامة ولحصد الزرع ابــان دع التاسك في الخيرات تطلبها****فليس يسعد بالخيرات كســــلان لا ظل للمرء يعرى من تقى او****نهى وان اظلته اوراق واغصان لا تودع السر وشاء يبوح به****فما رعى غنما في الدو سرحـــان لا تحسب الناس طبعا واحدا****فلهم غرائز لست تدريها واكـنـــان حسب الفتى عقله خلا يعاشره****اذا تحاماه اخوان وخـــــــــــــــلان |
و للحساد عذر أن يشحوا
على نظري إليه و أن يذوبوا فإني قد و صلت إلى مكان علـيـه تحسد الحدق القلوب |
لا تظن انك بها الدنيا لحالك يا كثر ما في حياتك من صويب يسألون اهل المودهـ وش جرالك اسأل الله الفرج عما قريب |
قالو تحبها قلت وهل في المحبه عيب؟
وقلت بنفسي والله ماسوينا شي عيب قالو من يحب يبقى طول العمر صويب قلت ابقى في ديرتي مثل الغريب حسبي الله على العيون اللي تصيب تفرقنا وافترقنا وصرنا بين صايب وصويب لانجده ولا اسعاف ولامطافي ولاحبيب هي طبي وهي العلاج وهي لروحي طبيب سلمت الأمر لله هذا حظي وهذانصيب http://farm3.static.flickr.com/2382/...cc3acbf2_o.jpg |
كَيْفَ السّبِيلُ إلى طَيْفٍ يُزَاوِرُهُ
والنّوْمُ، في جُملَة ِ الأحبابِ، هاجرُهُ؟ الحبُّ آمرهُ ، والصونُ زاجرهُ ، وَالصَّبْرُ أوّلُ مَا تَأتي أوَاخِرُهُ أنَا الّذي إنْ صَبَا أوْ شَفّهُ غَزَلٌ فللعفافِ ، وللتقوى مآزرهُ وأشْرَفُ النّاسِ أهْلُ الحُبّ منزِلَة ً، وَأشرَفُ الحُبّ مَا عَفّتْ سَرَائِرُهُ ما بالُ ليليَ لا تسري كواكبهُ ، وَطَيْف عَزّة َ لا يَعْتَادُ زَائِرُهُ؟ منْ لا ينامُ ، فلا صبرٌ يؤازرهُ و لا خيالٌ ، على شحطٍ ، يزاوره ُ يَا سَاهِراً، لَعِبَتْ أيْدِي الفِرَاقِ به فالصبرُ خاذلهُ ، والدمعُ ناصرهُ إنَّ الحبيبَ الذي هامَ الفؤادُ بهِ ، يَنَامُ عَن طُولِ لَيلٍ، أنتَ ساهرُهُ ما أنسَ لا أنسَ ، يومَ البينِ ، موقفنا والشّوْقُ يَنهَى البُكَى عنّي وَيأمُرُهُ و قولها ، ودموعُ العينِ واقفة ٌ : هَذَا الفِرَاقُ الّذِي كُنّا نُحَاذِرُهُ هلْ أنتِ ، يا رفقة َ العشاقِ ، مخبرتي عنِ الخليطِ الذي زمتْ أباعرهُ ؟ وَهَلْ رَأيتِ، أمَامَ الحَيّ، جَارِيَة ً كالجُؤذَرِ الفَرْدِ، تَقفُوهُ جآذِرُهُ؟ و أنتَ ، يا راكباً ، يزجي مطيتهُ يَسْتَطْرِقُ الحَيَّ لَيْلاً، أوْ يَباكِرُهُ إذا وصلتَ فعرضْ بي وقلْ لهمُ : هَلْ وَاعِدُ الوَعدِ يَوْمَ البَينِ ذاكِرُهُ؟ ما أعجبَ الحبَّ يمسي طوعَ جارية ً في الحيِّ منْ عجزتْ عنهُ مساعرهُ وَيَتّقي الحَيَّ مِنْ جَاءٍ وَغَادِية ٍ كيفَ الوصولِ إذا ما نامَ سامرهُ ؟ يا أيّها العاذِلُ الرّاجي إنَابَتَهُ، و الحبُّ قدْ نشبتْ فيهِ أظافره ُ، لا تشغلنَّ ؛ فما تدري بحرقتهِ ، أأنتَ عاذلهُ ؟ أمْ أنتَ عاذرهُ ؟ و راحلٍ أوحشَ الدنيا برحلتهِ ، و إنْ غدا معهُ قلبي يسايرهُ هلْ أنتَ مبلغهُ عني بأنَّ لهُ وداً ، تمكنَ في قلبي يجاورهُ ؟ و أنني منْ صفتْ منهُ سرائرهُ ، وَصَحّ بَاطِنُهُ، مِنهُ، وَظَاهِرُهُ؟ وَمَا أخُوكَ الذي يَدْنُو بِهِ نَسَبٌ، لكنْ أخوكَ الذي تصفو ضمائرهُ و أنني واصلٌ منْ أنتَ واصلهُ ، و أنني هاجرٌ منْ أنتَ هاجرهُ و لستُ واجدَ شيءٍ أنتَ عادمهُ ، وَلَسْتُ غَائِبَ شَيْءٍ أنْتَ حَاضِرُهُ وافى كتابكَ ، مطويا على نزهٍ ، يَحَارُ سَامِعُهُ فِيهِ، وَنَاظِرُهُ فالعينُ ترتعُ فيما خطَّ كاتبهُ ، و السمعُ ينعمُ فيما قالَ شاعرهُ فإنْ وقفتُ ، أمامَ الحيِّ أنشدهُ ، ودَّ الخرائدُ لوْ تقنى جواهرهُ " أبا الحصينِ " وخيرُ القولِ أصدقهُ ، أنتَ الصديقُ الذي طابتْ مخابرهُ لَوْلا اعْتِذَارُ أخِلاّئي بِكَ انصَرَفوا بِوَجْه خَزْيَانَ لمْ تُقْبَلْ مَعَاذِرُهُ أين الخَلِيلُ الذي يُرضِيكَ بَاطِنُهُ، معَ الخطوبِ ، كما يرضيكَ ظاهرهُ ؟ أمّا الكِتَابُ، فَإني لَسْتُ أقْرَؤهُ إلاّ تَبَادَرَ مِنْ دَمْعي بَوَادِرُهُ يجري الجمانُ ، كما يجري الجمانُ بهِ ، وَيَنْشُرُ الدّرَّ، فَوْقَ الدّرّ، نَاثِرُهُ أنَا الذي لا يُصِيبُ الدّهرُ عِتْرَتَهُ، ولا يبيتُ على خوفٍ مجاورهُ يُمْسِي وَكُلّ بِلادٍ حَلّهَا وَطَنٌ، وكلُّ قومٍ ، غدا فيهمْ ، عشائرهُ و ما تمدُّ لهُ الأطنابُ في بلدٍ ، إلاّ تَضَعْضَعَ بَادِيهِ وَحَاضِرُهُ ليَ التخيرُ ، مشتطاً ومنتصفاً ، وللأفاضلِ ، بعدي ، ما أغادرهُ زاكي الأصولِ ، كريمُ النبعتينِ؛ ومنْ زَكَتْ أوَائِلُهُ طَابَتْ أوَاخِرُهُ |
وحيد من الخلان في كل موطن
اذا عظم المطلوب قل المساعد |
أحدٍ إذا مديت له طيبك يغيب
ما تملي عيونه كبار الفعايل و أحدٍ يموت إن كان سويت به طيب يخاف ما يقدر يرد الجمايل |
ياحبيبي حكمت وخل حكمك عدال
سوبي ماتشا وفعل على ماتريد |
فـ كل قصة حب أحلام ومدينة .. ليل ونخيل وهبوب .. لكل قصة حب لو كانت حزينه .. أجمل ألوان الغروب .. ناظري ضيّ الحوانيت القديمه .. ونقش أبواب البيوت .. كلها شعر ومواعيدٍ قديمه .. وصوت قلبـي اللي يموت .. وما يموت .. لكل قصة حب .. عذال وحسود .. ليه تخدعنا الأماني .. والليالي السود .. سود البَدر |
فتى بلا عزم حياته مذلة
والعزم لقلوب الرجال طبيب من لا صبر بالعسر ما ذاق يسرها وباب الفرج للصابرين قريب |
الساعة الآن 10:28AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية