![]() |
كأنما الصعب لم يسهل له سبب يوماً ولا ملك الدنيا سليمان
فجائع الدهر أنواع منوعة وللزمان مسرات وأحزان وللحوادث سلوان يسهلها وما لما حل بالإسلام سلوان دهى الجزيرة أمر لا عزاء له هوى له أحد وانهد ثهلان أصابها العين في الإسلام فامتحنت حتى خلت منه أقطار وبلدان فاسأل بلنسية ما شأن مرسية وأين شاطبة أم أين جيان وأين قرطبة دار العلوم، فكم من عالم قد سما فيها له شان وأين حمص وما تحويه من نزه ونهرها العذب فياض وملآن قواعد كن أركان البلاد فما عسى البقاء إذا لم تبق أركان تبكي الحنيفية البيضاء من أسف كما بكى لفراق الإلف هيمان على ديار من الإسلام خالية قد أقفرت ولها بالكفر عمران حيث المساجد قد صارت كنائس ما فيهن إلا نواقيس وصلبان حتى المحاريب تبكي وهي جامدة حتى المنابر ترثي وهي عيدان |
أيا صاحب الهم إن الهم منفرج ... كم من أمور شداد فرج الله
اليأس يقطع أحياناً بصاحبه ... لا تيأسن فإن الفاتح الله الله حسبك فيما عذت منه به ... وأين يأمنهم من حسبه الله إذا قضى الله فاستسلم لقدرته ... ما لأمرئ حيلة فيما قضى الله سلم إلى الله فيما شاء وأرض به ... فالخير أجمع فيما يصنع الله وقال عفا الله عنه وأجاد في قوله ونصحه: صن النفس وأحملها على ما يزينها ... تعش سالماً والقول منك جميل وإن قل رزق اليوم فأصبر إلى غد ... عسى نائبات الدهر عنك تزول يعز غني النفس إن قل ماله ... ويفنى فقير النفس وهو ذليل وما أكثر الأحباب حين تعدهم ... ولكنهم في النائبات قليل |
أتيتك راجياً يا ذا الجلال ... ففرج ما ترى من سوء حالي
عصيتك سيدي ويلي بجهلي ... وعيب الذنب لم يخطر ببالي إلى من يشتكي المملوك إلا ... إلى مولاه يا مولي الموالي لعمري ليت أمي لم تلدني ... ولم أغضبك في ظلم الليالي فها أنا عبدك العاصي فقير ... إلى رحماك فاقبل لي سؤالي فإن عاقبت يا ربي تعاقب ... محقاً بالعذاب وبالنكال وإن تعف فعفوك قد أراني ... لأفعالي وأوزاري الثقال |
يا غادياً في غفلة ورائحاً إلى متى تستحسن القبائحا
وكم إلى كم لا تخاف موقفاً يستنطق الله به الجوارحا يا عجباً منك وكنت مبصراً كيف تجنبت الطريق الواضحا كيف تكون حين تقرا في غد صحيفة قد ملئت فضائحا أم كيف ترضى أن تكون خاسراً يوم يفوز من يكون رابحا |
مبسووووط على النصر العظيم اللي حققه منتخبنا :d
ومن فوز الى فوز // بطول بالعرض 00 سعودي يهز الارض :r: واهني اختي الحظ العنيد ونبض القلب ابها وعاسف الخيل وكل الموجودين بهذا الفوز:thumb: |
يا كــان يعشقــني و يعشــق ظـــلالي ..
وياهـو فـي " موق العيـن " و القلب مطـبوع أذكــر مواقف بيــنـنا.. _ في خــيالــي _ !! ثم آتبسًم .. و " أكـــتم الدمـع " .. و اللوع |
اغليك واعزك واقدر واحترمك واغار عليك
شي انكتب من الله وحكم الله راضي فيه تنساني ماتنساني تبيني ماتبيني يحفظك لله ويعافيك شي انكتب من الله وحكم الله راضي فيه اغليك واعزك واقدرك واحترمك واغار عليك يا خل شي من الله انكتب حكم الله راضي فيه |
لاتحسب اني إذا ابطيت ناسيك *** ماينسى عشرة صاحبه غير الانذال
حدتني ظروفي على البعد لاجيك *** همٍ بوسط القلب والدمع همال ولا أنت ياكل الغلا افتخر فيك *** وحبك سكن داخل فؤادي ولا زال |
النوم راس اللوم بان الردى به = عين تبا النوماس نومه شلافيح
الذيب مايرقد ورزقه نهــابه = يدور الغرات عند المصاليـح إلى ذكر له نشــر بدو عدابه = عقب العشا يوم الأثاني مدابيح اللي يبا الطولات يتعب ركابـه = العز بكوار النضا ياهل الفيـح الا على اللي كن سايج حقابـه = سوجة قطاة وردت للجوابيح إلى عدو المرقاب مثل الذيابـه = وتقابلوا مثل الحرار المفاليـح وشافوا جنوب البل تسلل حرابه = وبغو طعمها عاشقين الطماميح وكثرت مناجيهم وصارت طلابه =الله يلوم اللي هروجه تصافيـح الله يلــــوم اللي يبا الانقلابه = ما ولعه كسب الوجب والتماديح وثور صليب الرأي ثم اعتدابــه = ووردوا كما ذود لحوض مشاويح وراجوا وداجو وودعوا له ضبابه = شقح يتلى للقعد بالمساريـــح إلى انتصف مثل الرعد في عقابه = من ايمان عوران العيون الذوابيح من كل مسلوب يوكد صوابــه = خجم الفرنجي موميات المطاويح للشيخ الفارس / مريبد العدواني من شيوخ البجايدهـ من السلقا من العمارات من عنزة |
ريح المطرلاهب ينعش خفوقي--يمحي ركام الهم ويطرب له البال |
الساعة الآن 01:58PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية