حملة: غالي والطلب الرخيص
هاهنا مطالبة شعبية نبيلة عنوانها الأصلي ( أطفالنا يا حكومتنا ! ) لنطلقها من ها هنا .. ثلاثة أرباع الشعب السعودي من الأطفال ولا وجود لمستشفى كبير خاص بالأطفال في كل محافظة! الشعب يريد من المسئولين إنشاء مستشفيات حكومية على أرفع مستوى من الكفاءة (تكون خاصة لعلاج "الأطفال" ) بكل كادرها وأقسامها وتخصصاتها .. , في كل محافظة من محافظات المملكة العربية السعودية، فالوطن يشرق بأجيال حامية له وللدين؛ فانهض يا وطن بصحة أطفالك.. لغد أكثر إشراقاً . فنحن غاليين .. والطلب رخيـــص . وتفضلوا بالتواقيع على هذا الطلب "لاستحقاقه" . . . |
أن شاء الله
يجد أذن صاغيه لدى المسؤولون لأن المرض التي تصيب الاطفال من العدوى من غيرهم وصلت كما قرءت في أحدى الجرائد الى 40% وهذه نسبه كبيره يأتون ليعالجون من مرض فيصابون بمرض آخر ومن حق الطفولة أن يكون لها مستشفى ومتخصصين في هذالأمر شمايل دمت بحفظ الرحمن |
يسلمو اختي على هذا الموضوع المهم ونتمنى بلفعل ان يلقى اذان صاغية
تحياتي |
مؤيده
كنت هنا وسأظل |
شمايل
شكرآ لارتفاع منسوب الانسانيه لديك تحيتي |
صباح الورد شمائل شكرا لك أخيتي الغالية اسأل الله أن يصل هذا الصوت فعلا يحتاج الأطفال لإهتمام أكثر في المرافق عامة مؤيدة وعليه أوقع ليلي وايت |
شكراً جميعاً .. شكرا الشاعر البدر تتمة: مرئياتي فأتى هذا الطلب: فقط سأذكر رؤيتين : أ) الطفل "عبد العزيز" أصيب في حادث مروري، فقد فيه والده، أدخل قسم الطوارئ ، عاملوه كمعاملتهم رجل راشد، أسعف بعنف, أسكت بعنف, حركوه بعنف, تحدثوا حوله بعنف, ضمدوا جراحه بعنف، النتيجة: "عبدالعزيز" مصدوم نفسيآ "عبدالعزيز" لا يتكلم "عبدالعزيز" يفقد ذاكرته رويدا رويدا.. الطبيب يتعذر عليه التعامل الأمثل مع الأطفال، يرفع يديه ويستسلم بقوله : لست طبيب أطفال! أنا محرج ليس هذا تخصصي! ب) الطفل "مشاري" مريض من فترة طالة به، يتعذر على أطباء المراكز الصحية الأولية ذات التصميم الجديد الموحد المتعدد الأقسام المحدود الكوادر وتعدهم على أصابع الكف الواحد، وينقص العدد لا يزيد، -يتعذر عليهم تشخيص الحالة المبدئية" ويتم تحويله للمستشفى، يتم التعامل معه كرجل راشد، الممرضة ترتكب خطأ بل أخطاء ، لا تعرف أين تضع إبرة المغذية ، تحفر في أعلى الرسغ فتخطئ وتحاول في مكان آخر ، يتعذر عليها ذلك، الطفل مصدوم "الأم تحاول احتواء الموقف" ومن الحركة الكثيرة حوله وأصوات عنيفه هنا وهناك، يبكي ويسأل أمه ب: "مامه هذا المكان ما دينه، مادينه صح!" يعني: " هذا المكان ماهو زين" ! "طفل عمره 3 أعوام وأدرك الخلل الكبير الذي عايشه ورآه بأم عينه! , يدخل الطبيب مرتبك ويعترف بعدم وجود طبيب خاص بالأطفال ويرفع يده بتخليه عن المسؤليه ويحوله الأمر لأي طبيب غيره فيتدخل طبيب عام وينهال عليه بوصفات أدويه مسكنه بكم كبير من الجرعات لا فائدة مرجوه منها.. ولا يصح أن يتعاطا طفل صغير كم كبير من الأدوية وهو في مرحلة نمو مهمة لبقية حياته الآتية. في داخل بلدي تترفع أصوات المنادين بحقوق الإنسان فيما يخص الطفولة المُهملة داخل بيوت الأسر، تحت مسمى "العنف الأسري ضد الأطفال" ولكن هناك تجاهل أن هناك ما يسمى "العنف الدولي ضد الأطفال" والمجتمع يمارس العنف بصورة أخرى مع الأطفال بالصمت حول المطالبة بحقوق الطفولة، في أهم قطاعين في الدولة 1) في قطاع الصحة: لا مستشفيات تخصهم رغم تخريج أطباء كل عام تخصصهم "طب أطفال" فالفائدة ستكون أعظم إذا وجدوا في مكان يخص الطفل "وفقط للطفل لا سواه" 2) قطاع التعليم: لن أتحدث عنه تفصيلا فلست بصدد وضعه تحت المجهر الآن. فلي معه أحاديث أخرى ستأتي في حينها.. إذا شاء الله .. الأمر ليس فيه تقصير متعمد.. لكن يحتاج النظر فيه .. مخرج حقيقي: الوطنية في داخلي حتى النخاع, إيماني بها حتى الإقتناع .. ومن هذا فإني أحب وطنيتي بوطني. دمتم بخير. |
مطالبه انسانيه
شمايل جاتي بماهو مفيد فاتمنى ان يجد من يسمع له بس بالنسبه لمنطقتنا فيوجد فيها مستشفى مختص لعلاج الاطفال ويوجد به استشارين واخصائين الله لايحدنا عليهم يارب بس للمعلوميه المستشفى متبرع من عائله فيها الخير وهي عائلة الراشد جزاهم الله كل خير بنو المستشفى مجهز بجميع المعدات الطبيه فجزاهم الله كل خير لك كل الود غاليتي , , عبير الروح |
الساعة الآن 06:48AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية