عندما يبحث الظن عن الإثم
(يا أيها الذين آمنوا إجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم) آية كريمة ذكرها الله سبحانه لإنارة قلوبنا ودروبنا فلذلك يحذّرنا سبحانه من الوقوع في الإثم والخطأ وذلك عندما يكون ظنا فقط فما بالك عندما يكون هذا الظن خطأ من أساسه ويصاحبه إعتقاد وإصرار شديد الأكيد ثم الأكيد نوايانا لابد أن تكون نقية وطاهرة حتى تجاه الآخرين الذين ظاهرهم شر وسيئات لأنهم قد يبطنون ويفعلون من الخير والحسنات ما لا نعلمه أو نستطيع الوصول حتى إلى مستواهم فيه بكل تأكيد هذه هي الحياة في ظل التغيرات والظروف الكثيرة ومع وجود أصناف من البشر مختلفة التفكير والتقدير عموما علينا أن نعيد حساباتنا في إعتقادنا تجاه الآخرين وبالأصح علينا تنقية وتصفية نوايانا بدلا من تشويبها بنقاط سودء قد تتحول إلى غمة وعتمة فظيعة حتى على أبصارنا وذلك حتى لا تفسد قلوبنا وأعمالنا وبالنسبة لأي ظن نعتقد أنه سوف يكون صحيح لابد من مصاحبتنا له بإدراك واعي حقيقي وإستنتاجات صحيحة حتى يكون الظن في محله الغير آثم وفرضياتنا تكون سليمة تحياتي باريسي |
الله يجزيك الخير ... ما أجمله من تذكير
مودتي |
الله يجزاك خير
وجعله بموازين حسناتك |
الواضح الغالي
ويكتب لك الأجر إن شاء الله على دعوتك الطيبة والذكرى تنفع المؤمنين تحياتي باريسي |
هلا بك يا رووز
طال عمرك لاهنتي على طلتك والله يوفقك إن شاء الله تحياتي باريسي |
ان بعض الظن اثم
فالظن بالناس يسبب الوقوع بالاثم اولا وينمي الفرقه والشتات جزاك الله خير |
عبير الروح
على شان كذا ربي حذرنا منه وقال ترى بيتسبب عليكم هالظن وما فيه أشنع من الفرقة والتشتت الله يجمعنا على العز والطاعة تحياتي باريسي |
الساعة الآن 02:03AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية