العذارا دداسن..والغضي بنتلي
اسعد الله أوقاتكم
واعذاب المشقى من فراق الهنوف=قلب يا اللي من الضيقات ماهو خلي [/quote]كثر ما صادفنّك في حياتك صدوف=ذي ثلاثٍ تتالى كلّها تقتلي لا تشاليت من وحدة للأخرى تحوف=أشهد إنّك من صدوف الزّمن ممتلي جيت تبغي تطوّفها و عيّت تطوف=وقّفت وقفةٍ منها الفواد يغلي من سبايب غريرٍ مدّ لي سلك صوف=قوووم يا كيكة ابن فطيس مدري جلي أتلعٍ ناف عن كل المزايين نوف=ما لوصفه شبيه ولا لطبعه حلي لو يلد النضر صوب العذارا عيوف=ما لقى له من أطلقهن جليس و سلي لو بأوصّف لو إن العذب فوق الوصوف=العذارا دداسن و الغضي بنتلي خابر إن التّعب معها مهوب امخلوف=خصّ لا عوّدت عقب المزوح صملي لا سقى الله علي ليلٍ حدته الظروف=يوم جتني و قالت لي درو بي هلي وأرخت الرّاس و أغضت لي بعكشٍ صفوف=واختفى صوتها و الدّمع هل سبلي وقربت و شبكتني شبكةٍ بالكفوف=وقتها ضاع عقلي مع سواد جهلي قلت يا بنت ما لي عند غيرك شفوف=كيف ذا الغمّة اللي بيننا تنجلي والله إنّي ما بي دربٍ ماهوب (امعروف)=و الدروب الضعيفة ما قربها شلي قالت عيال عمّي يا مبارك جلوف=حاجريني من أدنى كلّ منهم ولي كل منهم قطوعٍ صارمٍ ما يروف=جعل ما هو نصيبي من نتاج عملي قلت و اليوم قالت مثل مانك تشوف=استر الله يبيحك ما خذيته علي وادعتني .. و أنا والحظ الأقشر وقوف=مع خفوقٍ من الضيقات ماهو خلي |
الغالي الشاعر مبارك بن محيا الله انه يسعدك ويوفقك بجميع الاوقات يسعدني ان اكون اول المصافحين لهذه القصيده الشامخه وما تحمله بطياتها من معنى فانت شاعر متمكن وبصمتك واضحه بالابداع وصح لسانك وعلا شانك مليون ولا يكفون تقبل تحياتي |
الله الله
مبارك شاعر مبدع فلله درك صح فكرك اولوف تقبل مروري البسيط |
صح لسانك
وعلاء شانك ابدعت تحياتي وتقتديري |
سفير المعاني
صح بدنك ولا هنت مرورك شرفني |
يعطيك العافيه على الكلمات الرائعه يدوم الابداع والتألقك لك كل ود |
مبارك بن محيا
قصيده جزله من راس جزل صح لسانك |
محمد الرياحي
صح بدنك مرورك غاااااااااالي تحياتي لك |
الشاعر القدير : مبارك
بارك الله فيك ، لا فض فوك ! ... بعدهما لن أبوح إلا بأربع كلمات ، وأصدعُ بهنّ : ( تستحق التقييم بكل جدارة) |
مبارك
نجاح واضح فى الشعرالسهل المتنع الحقيقه استمتعت بقصيدتك صح لسانك اخوك الغواص. |
الساعة الآن 06:52PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية