![]() |
قبل ان يرحل عنآ رمضان ..!..
سلآم من الله يغشآكم برحمته فيما بقي من الشهر خير كثير قد يغير كثيرا فيما مضى منه من التقصير فـ الناس فيما بقي من رمضان أصناف 1. صنف قصر فيما مضى ويريد الاستدراك... 2. وصنف قائم لله بحقه ويريد الكمال والتمام... 3. وصنف ساه لاه لا يدري كم ضيع ولا كم بقي ولا كم مضى يصوم كما يصوم الناس ويفطر كما يفطرون ! ! ! فمن يتعرض لنفحات الله الباقية في رمضان فيغتنمها فينال مسك الختام ويفرح بما مَنّ الله عليه من تمام رمضان وكماله في طاعة خالقه ومولاه. مسك الختام أن تدخل من باب الريان ، أن تعتق من النار ، مسك الختام أن تنال رضا الرحمن ، وأن يقبل الله صومك وقيامك وذكرك وتسبيحك. مسك الختام أن تحزن لفقد الخير وتتمنى السنة كلها رمضان فأبواب الخير في رمضان كثيرة ومتعددة مسك الختام أن تغتنم ما بقي من الشهر وتترك الأماني والتسويف فيا عباد الله نعرف أناسا كثيرين كانوا معنا في أول رمضان ثم هم الآن في القبور واستبقانا الله عز وجل وبلغنا آخره ولعله يكون آخر رمضان لنا فهل جعلناه كذلك ونتدارك ما قصرنا في أوله وندع الأماني والتسويف فـ نبدأ بتوبة صادقة وعمل دءوب مستمر، فقد كان لنا مع أول رمضان كثير من الأمنيات لم نحققها، فمنا من تمنى أن يتصدق ولم يفعل، ومنا من تمنى أن يقيم جميع ليالي رمضان وترك معظمها، وآخر تمنى أن يختم القرآن عدداً من المرات ولم يختمه واحدة ........ وهكذا غرق الجميع في بحر الأماني دونما عمل ، فمن الناس من يهوى المعالي ويتعشق المكارم ولكنه لا يسعى إليها ولا يجد في طلبها، بل يكتفي من ذلك كله بالمنى الكاذبة والأحلام المعسولة قال أبو تمام : من كان مرعى عزمه وهمومه روض الأماني لم يزل مهزولا وإنما يأتي ذلك بالجد والاجتهاد، والصبر والمصابرة. قال تعالى :" ليس بأمانيكم ولا بأماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا" فليس دخول الجنة والظفر بمراتبها العلية، ولا النجاة من النار ومن دركاتها الدنية بالأماني، ولكن بالإيمان الصادق والعمل الصالح وهذا إنما يكون ببذل الطاقة ترقيا في مراتب الكمال، وترفعا عن دركات النقصان . فمن لم يرتقي بنفسه عملياً في رمضان متى يرتقي ؟ ومن لم يترك دركات النقصان في رمضان فمتى يترك ؟ لكل شهر خلف أما رمضان فأين لكم به من خلف يا شهر رمضان ترفق دموع المحبين تدفق قلوبهم من قرب الفراق تشقق عسى وقفة للوداع تطفىء من نار الشوق ما أحرق . عسى توبة تصلح ما تمزق . عسى منقطع عن ركب المقبولين يلحق عسى أسير الأوزار يطلق عسى من مستوجب النار يعتق عسى وعسى من قبل وقت التفرق : أســأل الله عز وجل أن يتقبل منـآ ويرحمنـآ برحمتهـ و يوفقنا إلى طاعته ويختم لنا بخاتمة السعآآآدة أجمعين صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم دمتــم بحفظ الرحمـــــن |
شهرفضيل
خسر من ادركه فلم يغفر له نجتهد فيه بالطاعات وسنبقى مقصرين والرجاء به سبحانه وتعالى ان يغفرلنا ويرحمنا برحمته زمان العجايب موضوع يستحق القراءة والتامل وفعلاماذاسنستطيع ان نقدم قبل ان يرحل عنا رمضان وجزاك الله خيرا |
بقي ايام معدودات وتطوى صفحاته اللهم تقبل منا صالح الأعمال \ غاليتي \ زمان جزاكِ الله خيراً وجعله في موازين حسناتكِ http://i43.tinypic.com/51c45l.gif |
: أســأل الله عز وجل أن يتقبل منـآ ويرحمنـآ برحمتهـ و يوفقنا إلى طاعته ويختم لنا بخاتمة السعآآآدة أجمعين صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم : اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين زمان العجايب أسأل الله أن يجزيك الجنة وينفع بطيب تذكيرك .. فعلا رمضان موسم لايغتنمه الا من فاز .. اللهم اجعلنا من الفائزين به وبرحمتك ياأرحم الر احمين شكرا لك ودمتي برعايه الله وستره ..ليلي وايت |
هذه ايام العتق من النار
لذلك يجب الاجتهاد وعدم تضيع الفرص لان الانسان لايضمن هل يعيش الى رمضان القادم ام لا زمان العجايب موضوع قيم جزاك الله كل خير يالغاليه وجعله في ميزان حسناتك |
موضوع رائع جزاك الله خيرا وجعله بميزان حسناتك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يتقبل صيامنا وقيامنا وان يعتق رقابنا من النار غاليتي زمان العجايب بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وجعل الله ذلك في ميزان حسناتك http://sosohappy.jeeran.com/%D8%AC%D...8%B1%D8%A7.gif |
فعلاً يجب علينا شد الهمه اكثر
اسأل الله تعالى ان يتقبل منا وان يجعلنا من عتقائه من النار جزاك الله خير .. |
مشكوره اخت زمان العجايب
فعلا اننا في العشر الاخيره منه وتقبل الله منا ومن جميع المسلمين صيامه وقيامه ووفقك الله وجعل ما كتبتي في موازين اعمالك انه سميع مجيب للجميع تحياتي |
اقتباس:
http://www.jannatalhusain.info/2009/...e2ce9ac803.gif |
اقتباس:
http://www.jannatalhusain.info/2009/...e2ce9ac803.gif |
الساعة الآن 03:20PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية