الثـقه باللــــه
 

فما أحوجنا اليوم إلى هذه الثقة ..

لنعيد بها توازن الحياة المنهار..

ولكن ماهي الثقة بالله؟؟؟

الأخت الفاضلة الحياة كلمة
الله يجزاك ألف خير على هذا الموضوع
والذي يعتبر طوق نجاة لنا لكثير من مشاكلنا وهمومنا
سواء على الصعيد العام أو الخاص
كم أنت كريم يارب
كم أنت رحيم يارب
كم أنت لطيف بعبادك
وكم أنت أيضا شديد العقاب
ولكن رحمتك وسعت كل شيء
ونحن نشهد ألا إله إلا أنت
وأن محمد عبدك ورسولك
(الثقة بالله)
تزرع فينا السعادة
ونحن في قمة الأحزان وأوقات المآسي
تزرع فينا عزة الغنى
ونحن في ذل الفقر
تزرع فينا الأمان
ونحن في روعة الخوف
ألا يستحق هذا الرب السخي والكريم والقوي
أن نثق فيه
الحياة كلمة
(وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)
الله يكتب لك الأجر والتوفيق
تحياتي
باريسي

اخوي باريسي لك جزيل الشكر وجزاك الله الجنة ووفقك لما تحب وترضى
مرورك شرف لي
دمت بخير وسعادة
تحيتي وتقديري

الثقه بالله عندما اتت السيده مريم بولدها نبينا عيسى عليه السلام وهو صبي في المهد
الى قومها وهي كلها ثقه بالله بان الله سيظهر طهرها وكرامتها بنطق النبي عيسى عليه السلام وهو في المهد






الثقة هي التسليم المطلق للملك جل وعلا ، هي الإستسلام لله عز وجل .
فهو الأعلم بما يصلحنا وهو الأعلم بما ينفعنا وما يضرنا ((أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ))الملك.14

إن المسلم الواثق بالله يُوقن بأنّ الله لن ُيتركه ولن يُضيعه إذا ما تخلى عنه كل من في الأرض فثقته بما عند الله أكبر من ثقته بما عند الناس .
والإيمان بالله يقتضي أن يوقن العبد بأنه لا حول لأي قوة في العالم ولا طول لها إلا بعد أن يأذن الله، الإيمان بالله يقتضي أن يوقن العبد بأن هذا الكون وما فيه من أنواع القوى ما هي إلا مخلوقات مسخرة لله، تجري بأمر الله وتتحرك بقضائه وقدره





الواثق بالله تراه دائماً هادئ البال ساكن النفس إذا ادلهمت وزادت عليه الخطوب والمشاكل فهو يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه ولسان حاله :
((قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ ))التوبة51


الثقه بالله شي عظيم

الحياه كلمه ابدعتي في الطرح
فجزاك الله خير وجعلها في ميزان حسناتك

الثقه بالله عندما اتت السيده مريم بولدها نبينا عيسى عليه السلام وهو صبي في المهد
الى قومها وهي كلها ثقه بالله بان الله سيظهر طهرها وكرامتها بنطق النبي عيسى عليه السلام وهو في المهد






الثقة هي التسليم المطلق للملك جل وعلا ، هي الإستسلام لله عز وجل .
فهو الأعلم بما يصلحنا وهو الأعلم بما ينفعنا وما يضرنا ((أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ))الملك.14

إن المسلم الواثق بالله يُوقن بأنّ الله لن ُيتركه ولن يُضيعه إذا ما تخلى عنه كل من في الأرض فثقته بما عند الله أكبر من ثقته بما عند الناس .
والإيمان بالله يقتضي أن يوقن العبد بأنه لا حول لأي قوة في العالم ولا طول لها إلا بعد أن يأذن الله، الإيمان بالله يقتضي أن يوقن العبد بأن هذا الكون وما فيه من أنواع القوى ما هي إلا مخلوقات مسخرة لله، تجري بأمر الله وتتحرك بقضائه وقدره





الواثق بالله تراه دائماً هادئ البال ساكن النفس إذا ادلهمت وزادت عليه الخطوب والمشاكل فهو يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه ولسان حاله :
((قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ ))التوبة51


الثقه بالله شي عظيم

الحياه كلمه ابدعتي في الطرح
فجزاك الله خير وجعلها في ميزان حسناتك

عبير الروح
ليلي وايت
جزيتم الجنة باذن الله وبارك الله فيكم وجعلنا واياكم كما يحب ويرضى
تحيتي للجميع