![]() |
كومة اشلاء
ماذنب المجتمع أن يتلقف كومة اشلاء المحبين .... تعرفون خطورة ذلك .... يعني اجساد اصبحت معنا بلا روح .. كآبه وحزن وغم وهم وعذاب بكل تأكيد ... سيكون له مردود سلبي على الأسرة والمجتمع ... بل نحتاج الى مصحات نفسية . الحب اصبح ينعطف انعطافات خطيرة .. لابد هناك اسباب .. منها على سبيل المثال : 1- التشابك وعدم التميز بين الحب والعاطفة . 2- مفهوم الحب وحدوده ... اغلبنا يجهله . 3- لماذا نحب ومتى نحب ومن نحب . 4- متى يبدأ الحب الحقيقي . 5- الحب كائن حي يضعف ويقوى .. متى يضعف ؟؟ ومتى يقوى ؟؟ 6- الحب له ترجمة في الواقع ... اذا انعدمت تلك الترجمة تلاشى ذلك الحب ؟ 7- الحب تحكمه ضوابط ... كل انسان يتخطى الضوابط يصبح ذلك الحب عبث ؟ 8- هل الحب يتجدد ... بمعنى اذا فشل في زواجه .. هل يحق له ان يحب من جديد ؟ 9- هل الحب يقع فقط سمعي اوبصري او تجتمع جميع الجوارح ؟ متى فهمنا الحب الحقيقي رحمنا المجتمع من اشلائه المدمره ... اعضاء رهب هل تشاركوني في نظرتي هذي ؟؟ ام لكم نظرة مخالفة ... ستتسع قلوبنا قبل اقلامنا لها ... تدرون لماذا قد يكون الصواب بما سوف تقولونه .. |
[السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا" موضوع يستحق النقاش ما هو مفهومنا وترجمتنا للحب وعلى مقولة المثل عنا اللي فيه شوكة بتغزه وبما اني نزلت خاطرة فيها اشلاء ودمار حبيت شارك بوجه نظري الحب فعلا" متشابك والخلط به سهل فنحن نخلط بعواطفنا بين الحب والاعجاب والشوق ومشاعر متشابكة كثيرة. والحب له اكثر من قصة وطريقة حب فأحيانا" يكون الحب بداية قصة سعيدة واحيانا" نقطة وقوف وكثر من الاحيان ( حب ثم .... نقطة انتهى) ولكل منا وجهة نظر خاصة به وطريقته بالتعبير فلابما يكون هو القصر الوردي للكثير وهو الم واشلاء مدمرة الحب يأتي اكثر من مرة واحيانا" يكون ابدي شاكرة لك سعة صدرك وتقبل مداخلتي تحياتي |
اقتباس:
|
الواضح أيضا نتفق جميعا على سمو الحب فهو شعورجميل و نبيل جدا ويزداد روعة حينما يوجد في مكانه الصحيح وكلنا نحب بشكل أو بآخر لعله حبا صحي لايقتصر على البشر بل يتعدى حدود هم الى جل الطبيعة من الحيوانات والنبات والجماد.. الأماكن ..العادات.. وحتى الأوقات ...إلخ حب نمتلك كل عناصره الملموسةوالحسية فيريحنا ويحق لنا أن نألم لفقده أما الأكوام التي ذكرتها فلعلها من درجة الإبتلاء الذي لاتفهم كيف ومتى سقط على قلبك ولا حتى إلى أين ومتى سينتهي بك فيعذبك كأنه مسلط فسبحان الله ولعل بها حكمة من الله سبحانه فالحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم تقبل مروري ودمت بود |
اقتباس:
ايجاز وفهم جميل ........... شكرا لك |
من الجميل والرائع يكون عندك شخص تقول له وتغني له بهمس: المحبة في القلوب إلا حبك أنت لا أنت حبك من حياتي وأغلى من كل الغلا أو ترفع صوتك بالموال التالي: والله مايسوى أعيش الدنيا دونك لا ولا تسوى حياتي بهـ الوجود وإذا الجو زان وراق أغني له مع هز الكتفين قليلا: أحبك جدا أحبك وأشيلك بعيوني أطلب تحت أمرك بحبك يحسدوني أحبك في سكوتك وأحبك في كلامك وأحبك في دلالك وأحبك في خصامك وبعد هالفلم أجلس له على ركبة ونصف ماد يد الرجاء لكلمة واحدة فقط وأصدح لها قائلا بصوت يتراعد من برد الشوق: قولي أحبك كي تزيد وسامتي فبغير حبكي لا أكون وسيما قولي أحبكي كي تصير أصابعي ذهبا وتصبح جبهتي قنديلا الآن قوليها ولا تترددي بعض الهوى لا يقبل التأجيلا قولي أحبك كي تزيد وسامتي فبغير حبكي لا أكون وسيما قولي أحبكي كي تصير أصابعي ذهبا وتصبح جبهتي قنديلا سأغير التقويم لو أحببتني أمحو فصولا أو أضيف فصولا وسينتهي العصر القديم على يدي وأقيم عاصمة النساء بنينا قولي أحبك كي تزيد وسامتي فبغير حبكي لا أكون وسيما قولي أحبكي كي تصير أصابعي ذهبا وتصبح جبهتي قنديلا ملك أنا لو تصبحين حبيبتي أغزو الشموس مراكبا وخيولا لا تخجلي مني فهذي فرصتي ليكون بين العاشقين رسولا بس أخاف بعد هذا كله مايصير فيه أكسيبت لكن بعد هالأغنية العجيبة إذا مافيه نتيجة ترى ماكو حل وعلي أن أولي هاربا إلى أي إتجاه: أحبك كذبة بيضاء عشقتك عشق بعد وقرب وغنى بصوت قلبي لك شفاه تجهل أسبابه أموت بنظرة منك وينبت بدروبي عشق إلى منه شربني صوتك الدافي وأدفى به عظيمة القلوب اللي تحب وخافق ما حب حياته وش حياته لو يموت فراقه أولى به شعوري لو نثرته للهبايب كل جرح هب وعنيت الهوا وأهل الهوى والحب متشابه أدور لك كلام أجمل ولا أجمل من كلام القلب وعمر القلب ماي كذب نهار يحدث أحبابه عظيم الحب وأنت أعظم وأنا أعظم من جرحه الحب حياتي عطرها نفس الشعور اللي من أسبابه أحبك كذبة بيضاء عشقتك عشق بعد وقرب وغنى بصوت قلبي لك شفاه تجهل أسبابه ***** هذا هو الحب كلماتك تعبّر بها للحبيب أكثر من كذا لا أظن هناك مقياس بامكانك أن تعرف صدق من نحب من كذبه يعني خلاص الأفعال تثبت الأقوال حتى ولو بالرقص كلمات الإطراء والمبالغة في المحبوب صحيح إنها قد تكون في بند المجاملة لكن على الحبيب أن يعرف أن هذا البند خاص به هو فقط يعني هو الوحيد الذي يسمع هذا الكلام وإذا مانفع معه نهائيا: أكثر من كدا ايه لإيهاب توفيق تحياتي باريسي |
نظرتي المتواضعة اقتضت حكمة الله أن يخلق الإنسان بكيفة معينة ، فقد وضع الله في الإنسان أشياء لا تنفك عنه، ومن هذه الأشياء ما يتساوى فيها الإنسان بالحيوان, ومنها ما يتميز بها كإنسان كرمه الله على خلقه, فالعطش والجوع والميل إلى الجنس الأخرمن الأشياء التي تساوى الإنسان فيها مع الحيوان , والعقل أبرز ما تميز به الانسان عن الحيوان . والحديث في هذه العجالة ينصب على الحب أو ما يعرف بالعشق والذي طالما شغل البشرية وأشغلها والمقصود بالحب هنا الحب الذي يقع بين الرجل والمرأة أو ما يعرف بالعشق ومصدر هذا الحب هو شيء في خلق الإنسان الذي لا ينفك عنه فقد خلق الله في الرجل الميل إلى المرأة وكذلك المرأة إلى الرجل . وهذا لا يعني أنه لايوجد مصادر أخرى لهذا الحب ولكن هذا أبرزها وجميعها نابع من التكوين الإنساني الذي أوجده الله.. فالحب إذاً أو ميل الرجل إلى المرأة والعكس مصدره غرائز الإنسان وعواطفه . فأين دور العقل في هذا الحب؟ إذا أطلق الإنسان العنان لغرائزه وعواطفه دون ادنى تنظيم او دور للعقل فيكون بذلك قد تساوى مع الحيوان في هذه السلوكيات الغرائزية أما إذا أمعن العقل في هذه العواطف وجعله هو القائد لها فيكون قد ارتقى إلى المستوى الإنساني. وعقل الإنسان يتشكل بحسب الأفكار والمفاهيم التي يؤمن بها وهذا ما يفسر الإختلاف الحاصل بين البشر فيما يحملون من عقليات وفي نظراتهم المختلفه إلى العشق وعلاقة الرجل بالمرأة ونحن المسلمون يجب أن تتشكل عقليتنا بحسب الإسلام وذلك بما نحمل من أفكار ومفاهيم إسلامية فعندما يمارس العقل لدينا دوره الطبيعي فإنه سيوجه غرائزنا وعواطفنا الإتجاه الصحيح الموافق لديننا والمُرضي لربنا. فالعقلية الإسلامية التي نحملها هي التي تقرر لنا من نحب وكيف نحب وتدفعنا دفعاً لمقامة الغرائز والعواطف المخالفة لديننا فالافكار والمفاهيم الإسلامية التي نحملها هي التي تنظم لنا كل علاقتنا في هذه الحياة فالمسلم اما أن يتبع هواه ويطلق العنان لغرائزية واما أن يتبع عقله بما يمليه عليه من مفاهيم الإسلام. قال تعالى (( ومن أضل ممن أتبع هواه بغير هدى من الله)) لك مني فائق التقدير والإحترام |
اقتباس:
بعض صور وبوح ... للحب اضافة لها مغزى ......... شكرا لك |
اقتباس:
حدود الحب وضوابطه ... شكرا لك |
بلا شك أن الحب الحقيقي المطلق لا وجود له في عالم البشر وان حب الله تعالى لعباده هو الحب الحيقيقي لأنه منزه عن كل احتياج أو غرض أو مصلحه
وإذا أردنا أن نبحث عن الحب الحقيقي بين البشر علينا أن نقيس الأمور بمقياس أخر فحب البشر لبعضهم البعض تحكمه الطبيعه البشريه المفطوره على الاحتياج دائماً وكلما اختلفت أنواع الاحتياج تختلف معها نسبة الحب وحقيقته ولا يوجد حب بشري تخلو منه الحاجه إلى شيء معين حتى في أرقى وأسمى العلاقات الانسانيه على الإطلاق |
الساعة الآن 01:54PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية