|
** مواطنون بلا مواطنة **
أعتذر عن العنوان وأرجو القراءة من غير تعصب والحقيقة لا تغطى بغربال والوطن ليس تعصب وحوارات عقيمة أرجو مشاركتي الرأي والنقاش بروح الأخلاق والحب و أجزم أن الخير في هذا الوطن كبير والموضوع يطرح نماذج لا يخفيها إلا جاهل . هناك من باع ضميره وسولت له نفسه وغرر به من لا يعلم بأن زعزعت الأمن والوطن من كبائر الذنون إي دين هذا الذي يقضي على الروح والأمال والأحلام هكذا هم من سولت لهم أنفسهم وتجاوز حدود فهمهم لدينهم ومواطنتهم لماذا هذا الوطن بلا مواطنين ؟ ومن هم السبب في عدم وجود وطنية حقيقية ؟ أسئلة علينا الوقوف عليها للإجابة بحق ودون تملص وغربلة فقد تُغربل كل الأشياء الظاهرية والنفسية لكن الوطن والقيادة التي أمنت في مواطنيها إلى أنها كانت تظن أن من زرع فيه الحقد والعداء للدين والوطن سوف ينقلب ولي حميم وعندما نرجع للإجابة على الأسئلة التي علينا فهمها . لماذا هذا الوطن بلا مواطنين ؟ لأن الوطن في عيون أبنائه مكاتب وشهادات ومال ومناصب وتراقص على أغنيات محمد عبده ( فوق هام السحب ) فقط وليس إيماناً به وهو فقر ـ ومحاجة ـ وفي عوز . المواطن السعودي لا يهتم بما هو الوطن عندما تأتي وتقول السعودية يتبادر إلى ذهن المواطن السعودي البطالة ـ الدولة ـ وتأمينها رغد العيش والرواتب فقط ولا يعلمن أن الرزق والخير بيد من هو الخير رب الكون وهو مقسم الأرزاق من مناصب وأموال ونجاحات ولذلك حق القول أن الوطن بلا مواطن يحميه وهو فقير وهو لا يملك وهو لا يجد ما يقتات به كيف هو الأمل في شخص أنقلب على وطنه ودولته وأهله لكي يرميهم في شرك الرعب والخوف . أهذا هو حامي الوطن ليس الوطن أرض بل سيادة نأتي للسؤال الأكبر أهمية وهو من هم السبب في عدم وجود مواطنة حقيقية ؟ أناس عدة من أكل وشرب خير هذا الوطن الذي باع كل شيء ليرى نساء وطنه سبايا كعادات الجاهلية الذي ظن أن الدين أنه فقط ثوب قصير ولحية وجهاد وصلاح وهو يعلم أنه لو عمل ما عمل لن يبلغ الجنة إلا برحمة لله *ذاك المثقف الذي يزرع الحرية في عقول لا تعرف من الحرية سوى المنابر التي تدعوا للتعامل مع الأخر وفتح باب الحوار البناء والوصول بالفكر إلى خطاب حر يضمن للإنسان والإنسانية كرامتها ولأنها ليست إلا خلع لروح الإنسان رغم عدم إيمانه الكامل بالحرية التي يدعيها وهو لا يعرف أن الحرية وطن خالي من الفتن والفتنة أشد من القتل والإرهاب إرهاب الفكر والجسد والروح *ذاك الجندي الذي يقف على ثغر وحدود وطن من سولت له نفسه هو ومن معه على تمرير الدمار كان سلاح أو مخدرات أو وباء حدود الوطن ذاك الجندي الذي يعلم أن الوطن أكلة وإشباع رغبة لا أمن . ومن هنا نداء لمن على هو على حدود الوطن تمريرك لما سوف يقتل أبناء وطنك ويزعزع أمن بلدك سوف يطولك أولاً ومن وثقت فيه بأنك تخون وطنك ومواطنيه لن يؤمنك وسوف تكون أنت له كرت محروق بعدما يستفيد منك يعني ( أهبل / خائن ) سوف يرميك بنفس ما أرهبت به وطنك ومواطنيك . ذاك المسئول الذي لن يمر ذاك الدمار إلا تحت نظرة من ساعد على زعزعت الأمن مدعي الوطنية وأنه مواطن شريف سوف تندم مهما هربت من مال خارج هذا الوطن ولن تفلح في النهاية سوف تموت بأي وسيله فالموت قدر حتمي لكل إنسان فلما لا تموت وأنت مواطن شريف ومسئول يعلم أن العمل عبادة لا جمع مال وتخريب ممتلكات الوطن وإدعاء الوطنية المزيفة . كل من ساهم وأمن أن البلد ليس إلا لقمة عيش هو من سولت له نفسه أن يكون قنبلة موقوتة في جسد أبنه وبنته وعائلته ووطنه ورغم ذلك كله والجحود والنكران و كل المتآمرين على أمن الوطن العريق برسالته السماوية ومقدراته الدينية وقلب ذاك القائد الذي يشبه النقاء والطهر والإيمان خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبد العزيز ومن يخدم هذا الوطن بصدق وخير وحب ستظل المملكة (فوق هام السحب ) ليس رقصتا ولا تمايل وإنما إيمان ويقين بعيد لمن سولت له نفسه ليست لأنها السعودية وليست لأنها وطن الوحي بل لأن هناك من أحبها بما فيها من خير فهذا هو وطن الخير . همسة / وطني السعودية لا فرق بين أن أكون جنوبياً / أو حجازياً / أو نجدياً /أو شمالي / فكله الوطن حيث تغرب وتشرق الشمس هنا لا بد أن نعرف أن العنصرية التي يعايشها البعض بأن الوطن هو فقط مدينة فأذا كنت هكذا فلتذهب هناك حيث لا تعرف من الوطن غير أسم . |
بدءاً عزيزتي
علينا قراءة حروفك بالقلب لا بالعقل لنصدق كل شئ ثم ننقضه " المواطنة الحقيقية هي عملية تكاملية تتطلب تضافر الجهود والتعاون البناء فيما بين المواطن والمسؤول " يقول العالم ميرتون " إذاتعذر على الفرد فرصته للوصول إلى الأهداف بالوسائل المشروعة مع استمرار حفظ الجماعةتظهر صور الإنحراف الاجتماعي" و لك القياس على كافةمؤسساتنا .! نحتاج لرؤية مختلفة لنعالج بها قضايانا على مستوى من الوضوح ، رؤية نقول لهم نحن لسنا ملائكة، ولكننا نسعى لنحترم شريعتنا ومبادءنا وديننا ثم وطننا نحتاج لمساحة لنقول أن في شبابنا خير مجتمعنا اصبحت فيه الطبقية والعنصرية أين الدين ؟ ومن المسؤول عن ذلك ؟ فقط أتسائل ولا أنتظر جواب !! الأزمة لدينا "أزمة أولويات" نحنُ نَرتطم بحاجز المُشكلة عند نقطة " مفهوم ما نطلبه" بإستطاعتهم إمآلت الطبق الذي يقدمونه بإتجاة مايريدون ..أي ان يقدموا كل شي بإماله غير محسوسة نحو مايريدون ختاما يقول المتنبي أغايةُ الدينِ أنْ تحفّوا شواربكم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم وهم أنثى تحية تليق بك |
فعلا اقرأ لعملاقة في الطرح والموضوعية
شكرا لك اختي وهم انثى وشكرا لتعقيب الأخت ايقاع السكون |
إيقاع السكون;211188بدءاً عزيزتي
علينا قراءة حروفك بالقلب لا بالعقل لنصدق كل شئ ثم ننقضه أشكر لك سيدتي حضورك الحاضر بالعقل المنفتح للباب الذي عليه أن يشرع وليس كل فكرة وجملة سيف علينا مجاراته فالذي يقنع ضميري الإنساني ليس مفروض أن يقنع جميع الناس . " المواطنة الحقيقية هي عملية تكاملية تتطلب تضافر الجهود والتعاون البناء فيما بين المواطن والمسؤول " وفي هذه النقطة حقيقة واضحة ولكن الوطن سيدتي إيمان وعقيدة وسلام داخلي فمن لا وطنية له لا إيمان له . يقول العالم ميرتون " إذاتعذر على الفرد فرصته للوصول إلى الأهداف بالوسائل المشروعة مع استمرار حفظ الجماعةتظهر صور الإنحراف الاجتماعي" وأنا أقول أن من يحاول إيجاد فرصة يتقدم بها نحو الأفضل ولا يعرف أن المجتمع هو ذاته فلن يصل إلى إي شيء ولو حصل على جميع الفرص . والفشل طريق الفرصة لكي تستطيع النظر أن هناك نعم حصلت عليها ولا يجدها غيرك فكن شاكر و لك القياس على كافةمؤسساتنا .! نحتاج لرؤية مختلفة لنعالج بها قضايانا على مستوى من الوضوح ، رؤية نقول لهم نحن لسنا ملائكة، ولكننا نسعى لنحترم شريعتنا ومبادءنا وديننا ثم وطننا نحتاج لمساحة لنقول أن في شبابنا خير ليس هناك حياة بدون خير ولا تخلو المجتمعات من الشر ولو لم يكن هناك ضدان في الحياة لما كانت هناك حياة في الأصل الوطن يحتاج حب ومن لا يتعلم أن الحب مبدأ لكل المبادئ لن يكون رجل دين أو مسئول شريف أو مواطن صالح ومن هنا يأتي البدء أن الدين الإسلامي هو الحب . مجتمعنا اصبحت فيه الطبقية والعنصرية أين الدين ؟ ومن المسؤول عن ذلك ؟ فقط أتسائل ولا أنتظر جواب !! ليس الدين ولا الوطن ولا المواطن المسئول الإجادة في كل ما سبق الدين للذات والفرد هو من يحاسب وليس المجتمع ( لكم دينكم ولي دين ) ليس أجبار بل إختيار . الوطن هو للجميع أذا من المفروض أن أكون وطن لكي أنعم بالسلام المواطن فرد يؤثر على جماعة والطبقية هناك من يزرعها ولا يحصد سوى الكره للأهمية الخير فيمن جعل قلبه وعقله على وتيرت التواضع والأخلاق وأرجع وأقول أن كل ما سبق لا بد أن يكون تحت شعار ( مكارم الأخلاق ) الأزمة لدينا "أزمة أولويات" ليس هناك أولوية من الوطن قبل كل شيء لابد أن نعيش الأمان واقع نلمسه في عيون أفراد المجتمع دون أنه يوجد معاً من يأكل ويشرب خيرنا ويخون . ( صبراً جميل وبالله المستعان ) لابد أن ينهض يوماً الخير في داخل من غوى . محبتي لك سيدتي إيقاع السكون . |
أخي / الواضح
أشكر لك الحضور والجمل التي كانت أكبر مما كتبت تقديري |
وهم انثى كلام سليم
ولكن ليش بنظركم اللي ماعنده وطنيه بس الارهابي اللي يزعزع الأمن ؟؟!!! حفظنا هذه العبارات ياوهم وصارت تاكل وتشرب معنى . ومافيه اثنين يختلفون على هذا الشيء ... لكن اللي يدعو للإنحلال والانحطاط والتحرر والسفور هل هذا وطني ... ويسمح لهم بالكتابه بالصحف الرسميه اليوميه !!! والظهور عبر القنوات السعوديه لتشويه صورة هذا الوطن .. بل يتمتعون بحصانه قويه لهم ... |
دائما أقول لنفسي لماذا ابتسم عندما أقرأ لعقول تسوس الألق عقول أمزونية التكوين .! فقط احتفظ بتلك العقول وأبحث عن ماتسكبة حثيثً لخلق سماء ثامنة جمالاً سابغاً.! وأجزم بل بيمين مغلظ ان رئتيك شهقيقها وزفيرها جمال وعذوبة يافكر .! وهم كثيرون نحن بتلك السفهاء وسحقً لمن يحملهم على أكتافه إلى مقصلة الموت والادهى والأنكل انها مقاصد سياسية من رؤس تسودهم مليئة بالحقد والضغائن.! وماذنب نفس قتلت بلا سبب وهي اللتي حرم الله قتلها وهم يعلمون ذالك .!! وشطر نصك الاخر المغموس بالوطنية يحمل تلك الفكر بك الى مافوق السحاب القصي البعيد فكل مقدر ياتي فالعقلاء هم من يؤمنون بالقدر فلا جمال ولا مال ولا حسب ولا نسب ياتي برزقن مالام يكتب لك في اللوح المحفوظ .! والايمان بالقدر من وجوب اركان الايمان وهذه من اهم الاسباب لنقص الايمان عند الكثير .! إليك هذه القصة قرأتها قديما , ذهبو اربع شبان بعد هلاك امرهم في مدينتهم الاولى بالحكم عليهم من الملك .! فالأول كان ابن تاجر وكان مع ابيه يساعدة والثاني ابن الحكيم القريب للملك والثالث حسن الوجه الجميل النظرْ الصاحب لإبن الملك والرابع ابن الملك المطرود من ابيه وكان صاحب عقل وتفكر بحكمه وسدادة راي اريب . ذهبو في طريقم الشقْقْ حتى وصلو عند أجمة كثيرة قريبه من احدى المدن فتفقو على ان كل يوم واحد منهم يذهب للمدينة وياتي بطعام يقتاتونه فذهب الأول إبن التاجر ورى اناس تجار يتخافتون على احدى المواني المليئة بالطعام ليقولو انتشر بها الوباء حتى ينزل اصحابها من السعر ففعلو ولم يشتري احد فتفق الشاب ابن التاجر مع اصحاب المواني بسعر اقل وسبقهم لإحدى المدن واباعها بألف دينار ثم اتاهم بالطعام والنقود وفي اليوم الثاني ذهب ابن الحكيم وكان يحفظ مايلقية ابيه من حكم وأراء سديدة وهو بقرب باب المدينة وجد رجلان يتشاتمان بالحكي بسبب مبلغً من المال فعرض عليهم القضاء بينهم بشرط اعطائه جزءً من المال فوافقو على شرطه وقضى بينهما وتم اعطائة خمس مئة درهم فأتى بالطعام والنقود وفي اليوم الثالث ذهب صاحب الوجه الحسن للمدينة وراءه بعض وزراء الملك مستغرب ومستنكرا وجهه بتلك المدينة وسئله عن حاجته هنا فقال انني ابحث عن الطعام ولااجد ماشتري به فليس لدي المال ، فاعطاه الوزير مئة دينار فأتى بالطعام وباقي النقود وفي اليوم الرابع ذهب ابن الملك وهو اكثر هم رشدا وعقلاً فجلس على دكة امام باب المدينة فأتت جنازة الملك وهو يحدق بها وعندما رأوه طردوه من امامهم فعاد عندما ذهبو وجلس مرة اخرى فلم عادو قالو له لماذا رجعت يا ايه المائق الاخرق ولماذا لم تظهر حزنك والنَكتْ في الفناء بأطرافك فقال ومالذي يجدي هذا فإننا ليس لنا عن ماقدر من خالقنا وخالق الملوك ،فَنَكْتُنَا وصياحنا ان هو الا عذاب علينا وإصر نرتكبه بما نفعله فذهبو وتركوه متعجبين من امره ،وما ان تشاور ليخلفو بعد الملك ملكَ عليهم فلم يجدو احدَ بحكمة راي وقوة باس فتشاور الوزراء المدينة وذهب وهمو ان يجعلو الشاب ملكَ عليهم فأركبوه فيلا ابيض كالعادة اللتي يركبونها الملوك، فذهب بهم بوفدة إلى تلك الاجمة لأصحابة الثلاث ليخبرهم انه اتاة الملك وهو على سطح دكة جلوس ،فكل مقدر مصيب لا مفر منه فقط اعمل ولا تقنط من رحمة الله وإن بالولاء للأرباب بغير معصية الله لهو خير واجر وارضاء الله وتيسر توفيقً لنا .! وهم شكرا يدثر روحك الطاهرة وكثير امتنان ياسامقه .!! |
اقتباس:
مقدام أتمنى أن يكون لك من أسمك نصيب وأشعر أنه كذلك ولكن هناك يا سيدي من يدعو إلى إنحلال وسفور أفضع من ذلك لا يوجد إنسان على هذه الأرض دون خطيئة ولكن الأرهاب غريب في علاقة الأنسان المسلم بأخيه المسلم ونعلم أن التخريب بحد ذاته ليس الإعتداء على ممتلاكات وأمن وطن ولكن هناك تخريب يحدث بالخفاء لمن يدعون النزاهة قد ننشر ويوجد النقيض في صحفنا المحلية والعربية ولا نختلف في الطرح الهادف بأخذ الفائدة منه والإبتعاد عن مالا يليق بقيمنا وللأمانة هناك ساعة بيلوجية في داخل الإنسان علية أن يتبعها ولا ينقاد وراء ماهو مزيف ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله الوطن هو أرث ولأرهاب غريب لا نعرفة ولابد أن نعلم هذا الجيل بأن الأرهاب أمر يبعث الخلل الإنساني وليس من الدين وحتى أن كنا قد ألفنا هذه الكلمة لربما هناك عقول لم تعد تألفها لعدم وجود من يقولها بحق وإلتزام تقديري لحضورك ( والخير يبقى ولو ألفت النفس الشر أحياناً ) |
خالد العزاب لا أجد شيء أقوله أمام هذا السيل من الفكر إلا أن أنحني شكراً لما قد وصفت تقديري أيها الشاعر الأنيق جداً فكراً وإيماناً وخلق . |
إسمحي لي بسطر واحد وعذراً على تنكيء حرفي هنا.! والله ثم والله ثم والله وبعزته اللتي لا ترام ولا تضام " تكتبين بفكراً يبحث عن رقينا ونحن قوم البوهمه البيزنطيين.! اتعلمين مالمصيبه أتعلمين ياوهم.!! ان تكتبين في سياق شي ونجادل بشيء آخر .! ياليتني امتلك تغير بعض العقول لأطلعهم على بحبوحة نصك وعن ماذا يتحدث وأقسم بخالقك كثير عقول تقتلني وانا اريد ايصال معلومة يستعبدها الأمي والنبطي ولكنني أعلم كثيراً ، ان اربعه تميت القلب الذنب إلى الذنب ومجالسة الموتى وملاحاة "الأحمق المائق" وكثرة حديث النساء ومثافنتهن.! طلب يتمنى ان يجد تلبيتك " أطلعيني على كتاباتك وسأحمل على اكتافي شكرك إلى يوم القارعه.! |
| الساعة الآن 06:56PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية